«هيعيشوا زى المليونيرات».. 3 أبراج الحظ حليفهم في العام المقبل
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
الأبراج 2024.. يهتم العديد من المواطنين بمعرفة توقعات علماء الفلك للأبراج في العام الميلادي الجديد 2024، بما يحمله العام الجديد لهم في الجوانب الحياتية المتعارف عليها.
توقعات الأبراج 2024وتوقع خبراء وعلماء الفلك للأبراج في العام الجديد 2024، بأن هناك مجموعة من الأبراج الذي سينعم رجالها بالعديد من التغيرات الإيجابية في حياتهم سواء المادية أو الصحية أو العاظفية أو المهنية، وسيكون عام 2024 جيد عليهم، ومن ضمن هذه الأبراج:
يحظى رجل برج الحوت ببعض التغيرات الإيجابية في حياته خلال عام 2024، حيث يمكن لرجل برج الحوت أن يحصل على تغيرات ملموسة في حياته المهنية، التي تجعله ينتقل لمرحلة جديدة بمساعدة بعض الأشخاص له في حياته.
وبالنسبة للصعيد العطافي لرجل برج الحوت، ففي عام 2024 ينعم رجل برج الحوت ببعض التغيرات العاطفية تجعله يمتلك قلب شريكته، وسيعيش حياة سعيدة، ولكن عليه استغلال الفرص الموجودة أمامه للوصول إلى كل ذلك.
توقع علماء الفلك أن عام 2024 سيكون عام جيد لرجل برج العذراء، فضلًا عن السنوات الماضية الذي عاشه رجل برج العذراء، وتوقع خبراء الفلك أنه من الممكن أن تتطور حياة رجل برج العذراء على جميع الجوانب المهنية، ويشهد تحسن فى وضعه المالي، لذا يحصل برج العذراء على مال كثير من خلال مشروعه، وسوف يحقق نجاحًا ملموس، لكنه بحاجة للحذر من زيادة وزنه.
برج الجديتوقع علماء الفلك أنه من الممكن أن يكون عام 2024 من أفضل السنوات المقبلة لرجل برج الجدي، فمن المقرر أن يحظى على شهرة وحظ كبير في تحقيق أهدافه التي يريدها منذ فترات طويلة، وبالتالي تصبح سنة الشهرة وحصد الجوائز لبرج الجدي من الناحية المهنية.
اقرأ أيضاًتوقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 31 ديسمبر 2023
مفاجأت لـ هؤلاء في العام الجديد.. حظك اليوم وتوقعات الأبراج 2024
توقعات الأبراج لعام 2024.. دخل مادي كبير للثور وبعض الصعوبات للحوت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبراج أبراج 2024 ابراج 2024 الأبراج الابراج برج الجدي 2024 برج الحوت 2024 برج العذراء 2024 توقعات 2024 توقعات ابراج توقعات ابراج 2024 توقعات الأبراج توقعات الأبراج 2023 توقعات الأبراج 2024 توقعات الابراج توقعات الابراج عام 2024 توقعات العالم توقعات الأبراج 2024 رجل برج الحوت برج العذراء فی العام عام 2024
إقرأ أيضاً:
الدين العام لإسرائيل يقفز 17.9% في 2024 إثر تمويل حرب غزة
قفز الدين العام الإسرائيلي 17.9% خلال العام الماضي أو بمقدار 202 مليار شيكل (57.8 مليار دولار) ليصل إلى 1.33 تريليون شيكل (380.64 مليار دولار) جراء تمويل حرب غزة وتداعياتها، حسبما نقلت صحيفة غلوبس الإسرائيلية عن تقرير الدين السنوي.
ويُعزى الارتفاع إلى احتياجات تمويل الحرب التي شُنت خلال عام 2024، وقد جمع المحاسب العام في وزارة المالية، يالي روتنبرغ، ديونًا بلغت 278 مليار شيكل (79.56 مليار دولار) خلال عام 2024، مقارنةً بـ 160 مليار شيكل (45.79 مليار دولار) في عام 2023.
وقفزت نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 6.4% لتصل إلى 67.9% في نهاية عام 2024، مقارنةً بـ 61.5% في نهاية عام 2023، وذلك نتيجةً لزيادة الديون وانخفاض نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 1% فقط.
خطةووافق مجلس الوزراء الإسرائيلي، أمس الأول، على خطة مدتها 3 سنوات لخفض عجز الموازنة إلى أقل من 3% من الناتج المحلي الإجمالي حتى عام 2028، نزولا من 5% المتوقعة هذا العام.
وتسعى خطة وزارة المالية إلى أن يبلغ العجز 2.8% من الناتج المحلي الإجمالي في عامي 2026 و2027، و2.9% في 2028.
ومن المتوقع أن يبلغ العجز حوالي 5% هذا العام، بعد أن وصل إلى 6.9% خلال 2024 في أعقاب ارتفاع حاد في الإنفاق لتمويل حرب الإبادة على قطاع غزة، التي اندلعت في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إعلانوفي إطار الخطة لا بد من تحقيق إسرائيل نموا اقتصاديا بمعدل 4.4% في عام 2026، وكان النمو الذي تضرر بسبب الحرب قد بلغ نحو 1% في 2024، ومن المتوقع أن ينمو بنسبة تتراوح بين 3% و3.5% هذا العام.
وقالت وزارة المالية، في بيان، إن الخطة لا تشمل التداعيات المالية المترتبة على تصعيد الصراع العسكري خلال الشهر الماضي، أو القرارات السياسية الحكومية التي لم تُتخذ بعد.
وقال محافظ بنك إسرائيل (البنك المركزي) أمير يارون في اجتماع لمجلس الوزراء، إن انخفاض مستويات الدين ضروري للإبقاء على ثقة السوق.
ووفقا لبيان صدر عن البنك المركزي، أوضح يارون أنه رغم توقعات انخفاض العجز في عام 2026، مما قد يسمح بانخفاض نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي، فإن المخاطر أعلى من المعتاد.
ويتوقع بنك إسرائيل عجزا في الموازنة يتراوح بين 3.5% و4% لعامي 2027 و2028، وهو عجز يفوق توقعات الحكومة.
تعديلوقال يارون "من المرجح أن تكون ثمة حاجة إلى إجراءات تعديل إضافية (للموازنة)، يعتمد توقيتها على التطورات الجيوسياسية والاقتصادية"، مضيفا أن تصعيد القتال سيؤدي إلى عدم تحقيق العجز المستهدف لعام 2025.
ونصح يارون بعدم إعادة فتح ميزانية 2025 لرفع هدف العجز، نظرا لحالة الضبابية الاقتصادية هذا العام وحتى عام 2026.
وأضاف أنه في حال الحاجة إلى تعديلات إضافية، ينبغي إعطاء الأولوية لخفض الإنفاق الذي يضر بحوافز العمل أو مواصلة التعليم وزيادة بعض الضرائب وإلغاء الإعفاءات الضريبية المشوهة، خصوصا ما يتعلق بالضرائب غير المباشرة.