دوا ليبا تؤجل كليب أغنيتها الجديدة بسبب غزة.. وتصبح الفنانة الأعلى البريطانية الأعلى دخلًا في 2023
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أثارت النجمة العالمية "دوا ليبا" جدلًا كبيرًا في الوسط الهوليوودي بعد قرارها المفاجىء والصادم بسحب فيديو كليب أغنيتها الجديدة وعدم طرحه في الاسواق.
اقرأ ايضاًأحدثت النجمة العالمية حالة من الجدل بعد الكشف عن قرار حول سحبها للفيديو كليب الذي كانت قد عملت عليه بشكل كبير خلال الفترة الماضية وبتكلفة عالية جداً.
وقررت ليبا بحسب العديد من المصادر عدم عرض الفيديو كليب أو طرحه في الاسواق خلال هذه الفترة المقبلة وتأجيل عرضه حاليًا بسبب ما يعيشه الشعب الفلسطيني وسكان قطاع غزة بسبب حرب الإبادة التي يتعرضون لها.
وخلال شهر سبتمبر الماضي وقبل إندلاع حرب الإبادة على غزة قامت دوا بتصوير فيديو كليب ضخم ظهرت فيه مشاهد انفجارات ومواجهات وفوضى، وبسبب أحداث غزة والدمار الكبير والتفجيرات التي يتعرض لها سكان غزة قررت الفنانة العالمية وفريق عملها تأجيل طرحه معتبرين أن لن يكون مناسبًا.
وكانت ليبا قد وقعت إلى جانب عدد من النجوم على رسالة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن مطالبينه بوقف النار في غزة.
باتت ليبا قريبة من أن تصبح المغنية الأكثر ربحاً في بريطانيا، ومن المتوقع أن تتفوق على أديل و ويرى بعض الخبراء إنه من المتوقع وانه "بحلول الأربعين، قد تصبح دوا مليارديرة".
وكانت التقارير قد أظهرت مؤخراً أن أعمال دوا كسبت ما يقارب الـ 68 مليون جنيه إسترليني العام الماضي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دوا ليبا أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف دوا لیبا
إقرأ أيضاً:
اكتشافات أثرية جديدة تعزز مكانة مصر على خريطة الحضارة العالمية.. فيديو
أكد مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، أن الوزارة واصلت خلال الأسبوعين الماضيين أعمال الحفائر والتنقيب في عدد من المواقع الأثرية، مشيرًا إلى أن الجهود أسفرت عن اكتشاف نحو 255 تمثالًا في منطقة صان الحجر، في إنجاز أثري جديد يعكس ثراء وتنوع الحضارة المصرية القديمة.
وقال شاكر، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهاد سمير في برنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، إن وزارة السياحة والآثار نجحت في الكشف عن بقايا معبد الوادي التابع للمجموعة الشمسية للملك «ني أوسر رع»، وذلك بمنطقة أبو غراب داخل نطاق منطقة أبوصير الأثرية، ضمن أعمال الحفائر المستمرة بالموقع.
أهمية علمية واكتشاف غير مسبوقوأوضح أن هذا المعبد يُعد واحدًا من معبدي الشمس المعروفين حتى الآن في مصر القديمة، لافتًا إلى أن البعثة الأثرية تمكنت للمرة الأولى من العثور على أكثر من نصف مساحة المعبد، وهو ما يمثل إضافة علمية مهمة لفهم طبيعة المعابد الشمسية وتخطيطها المعماري.
تمثال ضخم بعد آلاف السنينوأضاف كبير الأثريين أن من بين أبرز المكتشفات تمثالًا ضخمًا يزيد طوله على 10 أمتار ويصل وزنه إلى نحو 60 طنًا، ظل مدفونًا تحت الرمال لأكثر من 3 آلاف عام، مؤكدًا أن هذه الاكتشافات تعزز مكانة مصر السياحية عالميًا وتفتح آفاقًا جديدة للبحث والدراسة في علم الآثار.