"مكافحة الإرهاب" بالعراق يعلن إسقاط طائرة مسيرة في أربيل
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أعلن جهاز مكافحة الإرهاب بإقليم كردستان العراق، اليوم الأحد، عن إسقاط طائرة مسيرة في محافظة أربيل شمالي العراق.
وأوضح الجهاز في بيان أوردته الوكالة الوطنية العراقية للأنباء (نينا) أنه استنادا إلى معلومات دقيقة تم، مساء اليوم، إسقاط مسيّرة مفخخة وجهّت من قبل الميليشيات الخارجة عن القانون نحو القاعدة العسكرية لقوات التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش" الإرهابي في مطار أربيل الدولي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مكافحة الإرهاب كردستان العراق اسقاط طائرة مسيرة محافظة أربيل العراق
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يعلن مقتل “خبير حوثي” في الطائرات المسيرة بالعراق
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية، أن القوات الأمريكية قتلت في أبريل 2024 خبيرًا حوثيًا في تكنولوجيا الطائرات المسيّرة داخل العراق، بالإضافة إلى عنصر من حزب الله اللبناني كانا يقدمان دعمًا فنيًا لكتائب حزب الله العراقية.
وفي جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأمريكي أمس الثلاثاء، أكد كوريلا استمرار الولايات المتحدة في إسقاط الطائرات المسيّرة الحوثية الموجهة نحو “إسرائيل”، مشيرًا إلى أن هذه الطائرات إيرانية الصنع.
وانتقد كوريلا موقف الصين تجاه الهجمات الحوثية في البحر الأحمر، موضحًا أن بكين امتنعت عن التدخل رغم امتلاكها قاعدة عسكرية في جيبوتي، مما ساهم في تفاقم الأضرار التي لحقت بمصر نتيجة اضطرابات الشحن البحري في الممر المائي الاستراتيجي.
واتهم كوريلا الصين بانتهاج سياسة مزدوجة في الشرق الأوسط، حيث توقع شراكات أمنية متقدمة مع السعودية والإمارات، بينما تستمر في شراء النفط الإيراني الخاضع للعقوبات الأمريكية عبر شبكة بحرية غير قانونية، مما يضعف فعالية العقوبات المفروضة على طهران ويقوض الجهود الأمريكية لاحتواء أنشطة إيران في المنطقة.
وأشار إلى أن الصين تشتري نحو 85% من صادرات النفط الإيراني بمعدل 1.5 مليون برميل يوميًا، مستفيدة من الأسعار المنخفضة مقارنة بسعر السوق العالمي. كما لفت إلى أن العراق بات هدفًا آخر للصين في إطار استراتيجيتها المالية في المنطقة.
وكشف كوريلا أن مبيعات الأسلحة الصينية إلى الشرق الأوسط ارتفعت بنسبة 80% في السنوات الأخيرة، مرجعًا ذلك إلى سهولة الحصول على المعدات الصينية بأسعار رخيصة ودون شروط سياسية معقدة، مما يمنح بكين نفوذًا متزايدًا في أسواق السلاح الإقليمية.