الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراضه هدفا جويا مشبوها من الجهة الشرقية
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي مساء الأحد أن طائراته المقاتلة اعترضت هدفا جويا قادما من سوريا باتجاه إسرائيل.
وفي التفاصيل، قال الجيش الإسرائيلي في بيان مقتضب إن ذلك جاء بعد انطلاق صفارات الإنذار عقب تسلل طيران معاد إلى شمال إسرائيل.
وأكد الجيش أن الهدف لم يخرق المجال الجوي الاسرائيلي.
כמו כן, בהמשך להתרעות מוקדם יותר היום על חדירת כלי טיס עוין בצפון הארץ, יחידת הבקרה האווירית זיהתה מטרה אווירית חשודה שחצתה משטח סוריה לעבר שטח מדינת ישראל, מטוסי קרב של חיל האוויר יירטו בהצלחה את המטרה
— צבא ההגנה לישראל (@idfonline) December 31, 2023وجاء الإعلان الإسرائيلي بعد أن أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" أنها هاجمت هدفا عسكريا في الجولان السوري المحتل بالأسلحة المناسبة.
وفي وقت سابق قال الجيش الإسرائيلي يوم الأحد إنه رصد إطلاق مقذوفين من لبنان باتجاه إسرائيل وإن مدفعيته ضربت مصادر النيران.
ويأتي ذلك بينما أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام بأن صفارات الإنذار دوت في المقر العام لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في الناقورة تزامنا مع قصف إسرائيلي متقطع على أطراف الجبين وطير حرفا بجنوب البلاد.
وأشارت الوكالة إلى سقوط قذيفة إسرائيلية في مدينة بنت جبيل وأخرى في محلة عقبة مارون، دون ورود معلومات عن وقوع إصابات.
وفي وقت سابق اليوم أعلن حزب الله اللبناني أن مقاتليه استهدفوا موقع حانيتا الإسرائيلي وحققوا إصابة مباشرة.
المصدر: RT + وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجولان الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية بغداد تل أبيب حركة حماس صواريخ طائرة بدون طيار طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي “يعلق مؤقتاً” غاراته على جنوب لبنان
بيروت (زمان التركية)ــ أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيُعلّق “مؤقتًا” غارة جوية كانت مقررة يوم السبت، تستهدف ما وصفه بالبنية التحتية العسكرية لحزب الله في جنوب لبنان. وكان اتفاق
سعى وقف إطلاق النار، المُبرم في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، إلى إنهاء أكثر من عام من القتال بين إسرائيل وحزب الله، والذي اندلع عقب بدء حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إلا أن إسرائيل قصفت لبنان مرارًا وتكرارًا رغم الهدنة، مُعلنةً في الغالب أنها تستهدف عناصر حزب الله وبنيته التحتية لمنعه من إعادة التسلح. وكان
وكان الجيش الإسرائيلي قد أصدر تحذيرًا في وقت سابق من يوم السبت، مُعلنًا عن غارة وشيكة، ومُحذرًا سكان منطقة يانوح في جنوب لبنان بضرورة الإخلاء الفوري.
لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي درعائي، صرّح لاحقًا بأن “الغارة قد عُلّقت مؤقتًا”، مُضيفًا أن الجيش “يُواصل مراقبة الهدف”.
وجاء هذا التعليق بعد أن “طلب الجيش اللبناني الوصول مجددًا إلى الموقع المُحدد… ولمعالجة خرق الاتفاق”، على حد قوله.
وأضاف درعائي أن الجيش “لن يسمح” لحزب الله “بإعادة الانتشار أو إعادة التسلح”.
تضم آلية مراقبة وقف إطلاق النار، التي مضى عليها عام، الأمم المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا.
وقال مصدر أمني لبناني إن الجيش حاول سابقاً تفتيش المبنى الذي أراد الجيش الإسرائيلي استهدافه، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب اعتراضات السكان.
إلا أن المصدر نفسه صرح لوكالة فرانس برس بأن الجيش اللبناني تمكن من دخول المبنى وتفتيشه بعد عودته للمرة الثانية، لأن السكان “شعروا بالتهديد”، مضيفاً أنه تم إجلاؤهم خشية وقوع غارة جوية.
Tags: الغارات الاسرائيليةجنوب لبنانلبنان