البابا تواضروس الثاني يترأس قداس الاحتفال برأس السنة بالإسكندرية
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
كتب- إسلام لطفي:
ترأس البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، مساء اليوم، صلوات التسبحة الكيهكية ليلة راس السنة الميلادية، والقداس الإلهي بالكنيسة المرقسية بالإسكندرية بحضور الأباء الكهنة وسط حضور شعبى .
وتصلى الكنائس اليوم صلوات طقسية للاحتفال بأعياد رأس السنة في الكنائس المسيحية للطوائف المختلفة، وسط مظاهر العيد، ومن أبرز مظاهرها التزيين ووضع شجرة الكريسماس بشكلها المعتاد في الكنيسة، وتكسوها الزينة بألوانها الزاهية.
وكان قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عقد الخميس الماضى، الاجتماع السنوى مع كهنة الرعاية الاجتماعية الذين يخدمون في كنائس القطاعات الرعوية بالقاهرة إلى جانب إيبارشية المعادى.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 البابا تواضروس قداس رأس السنة الكنيسة المرقسية الاسكندرية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
وفاة القمص جورجيوس بشارة شقيق الأنبا باخوميوس
توفي الأب المبارك القمص جورجيوس بشارة كاهن كنيسة الشهيد أبي سيفين بالبلكية، معصرة ملوي، شقيق نيافة الأنبا باخوميوس أسقف و رئيس دير القديس مكاريوس السكندري بجبل القلالى، عن عمر قارب ٧٢ سنة، بعد خدمة كهنوتية امتدت لحوالي ٤٧ سنة.
ولد الأب المتنيح (المتوفي) في ملوى يوم ٢٥ سبتمبر عام ١٩٥٣ حصل على بكالوريوس الكلية الاكليريكية بالأنبا رويس بالقاهرة، وخدم بعد تخرجه في منطقة الشرابية بالقاهرة وكذلك في مدينة الإسماعيلية.
سيم كاهنا بيد مثلث الرحمات المتنيح الأنبا بيمن أسقف ملوي يوم ٢٣ يوليو عام ١٩٧٨.
بذل جهدًا كبيرًا في بناء كنيسة "أبي سيفين" بعد أن صدر لها قرارًا جمهوريَّا عام ١٩٨٦.
نال رتبة القمصية بيد نيافة الأنبا ديمتريوس في ٢١ نوفمبر عام ٢٠٠٤.
وتميز بمحبته لكل أولاده، وبعلاقات محبة قوية مع إخوته الكهنة.
أقيمت صلوات تجنيزه في الكنيسة المرقسية بملوي.
وتقدم قداسة البابا تواضروس الثاني بخالص العزاء لنيافة الأنبا ديمتريوس مطران إيبارشية ملوي وأنصنا والأشمونين، ولمجمع كهنة الإيبارشية في نياحة الأب الفاضل القمص جورجيوس بشارة.
كما تقدم بالتعزية لنيافة الأنبا باخوميوس، ولأسرته المباركة، طالبًا لنفس الأب المنتقل النياح والراحة النصيب والميراث مع الأربعة وعشرين قسيسًا.