القيادي العمري يكشف عن مخطط لاستهداف الانتقالي وتمزيق الجنوب
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القيادي العمري يكشف عن مخطط لاستهداف الانتقالي وتمزيق الجنوب، القيادي العمري يكشف عن مخطط لاستهداف الانتقالي وتمزيق الجنوبالسبت 15 يوليو 2023 الساعة 21 10 01 عدن الأمناء نت خاص .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القيادي العمري يكشف عن مخطط لاستهداف الانتقالي وتمزيق الجنوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
القيادي العمري يكشف عن مخطط لاستهداف الانتقالي وتمزيق الجنوب
السبت 15 يوليو 2023 - الساعة:21:10:01 (عدن / الأمناء نت / خاص :)
وقال العميد أنور العمري في منشور على حائطة بالفيسبوك : المؤامرة كبيرة يجب ان تسخر الاقلام لنصر الانتقالي لانه وبجد مع وجود اخطأ عنده لكن هو السفينة الوحيدة للجنوبيين للنجاة من اعداء الداخل والخارج والضغوط التي تمارسها الدول الراعية لاخضاع الانتقالي ليس بمصلحة الجنوب بل لتمزيقه وتفكيك النسيج الجنوبي لهذا يتوجب الحذر لهذه المشاريع الخبيثة.واضاف : الناس استبشرت خيرا بوجود الانتقالي ومن الصعب التنازل عن هذا الخيار ولن يحل محل الانتقالي في هذه المرحلة إلا اعداء الوطن ومرتزقة الاخوان واصحاب المشاريع القذرة.وتابع : لهذا على الاخوة في قيادة الانتقالي تصحيح المسار وإعادة النظر في كثير من المسائل والمسؤلين الفاسدين والثبات على الارض وعدم التنازل تحت اي ضرف عن الاهداف والمبادى الجنوبية نحو التحرير والاستقلال .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".