“أبوزريبة” يؤكد على أهمية تحقيق الأمن والاستقرار في عام 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
الوطن| متابعات
اجتمع وزير الداخلية بالحكومة الليبية اللواء عصام أبوزريبة مع مدير الإدارة العامة للتفتيش والمتابعة، اللواء شريف قويدر؛ لمناقشة الحالة الأمنية وسير العمل داخل المديريات الأمنية.
وقدّم مدير الإدارة الدرع التكريمي إلى الوزير، والذي منحه مدير أمن أمساعد خلال الجمع السنوي تقديرًا لجهوده المبذولة في تعزيز الأداء الأمني.
وعبّر أبوزريبة عن شكره وتقديره لهذا التكريم، مؤكدًا على أهمية بذل جميع الجهود لجعل عام 2024 عامًا مليئًا بالأمن والاستقرار في جميع المدن، وضرورة تطبيق القانون ورفع سلطة الدولة في تلك المدن.
الوسوماللواء شريف قويدر اللواء عصام أبو زريبة ليبيا مدير الإدارة العامة للتفتيش والمتابعةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اللواء عصام أبو زريبة ليبيا
إقرأ أيضاً:
عائلات إسرائيلية تفند ادعاء نتنياهو “تحقيق إنجازات” بالحرب
#سواليف
فندت #عائلات #إسرائيلية ادعاء رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو تحقيق ” #إنجازات غير مسبوقة” بالحرب على #غزة، مبينةً أنه لم يبلغ عدد #الأسرى الإسرائيليين هذا الحد في أي من الحروب السابقة.
وقالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في بيان على منصة إكس: “هناك حكومات تنهي #الحروب في ستة أيام، في حين أن حكومات أخرى لا تنهيها في 600 يوم”.
وعلقت على كلمة نتنياهو في #الكنيست (البرلمان)، وقالت بتهكم: “لم يحدث أبدًا أن تم تحقيق هذا العدد الكبير من الإنجازات في حروب إسرائيل؟!”.
مقالات ذات صلةواستدركت الهيئة: “(بل) لم يكن هناك يوما هذا العدد الكبير من المختطفين (الأسرى) في حروب إسرائيل”.
وتابعت: “600 يوم طويل حصل خلالها نتنياهو على كل الدعم لإعادة أحبّائنا إلى الوطن والقضاء على حركة حماس، وقد فشل في ذلك”.
وأضافت: “متى سيعترف (نتنياهو) بأنه لم يعد قادرا على إعادة المختطفين؟ ومتى يفسح المجال لشخص آخر (يدير الحكومة)؟”.
وفي وقت سابق الأربعاء، قال نتنياهو في جلسة الكنيست: “قطعنا إمدادات السلاح عن حماس”، محاولا إبراز ما سماها إنجازات حكومته في الحرب على غزة، لكن نوابا قاطعوه بصراخ وانتقادات.
ومهاجما منتقديه، تابع نتنياهو: “أنتم تعملون على إحباط روح الناس، منكم من يدفع نحو الخسارة في الحرب، لم تعتادوا على حقيقة أن اليمين في السلطة”، وأضاف: “أعمل على إعادة جميع المختطفين، أحياء وأموات”.
وتقدر تل أبيب وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
نتنياهو تابع: “سننزع السلاح من قطاع غزة، يسألونني ما هو النصر المطلق.. هذا هو النصر المطلق”، فيما ترفض الفصائل الفلسطينية نزع سلاحها، طالما استمرت إسرائيل في احتلال الأراضي الفلسطينية.
وتتهم المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى نتنياهو بمواصلة الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة.
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 177 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.