صحافة العرب:
2025-06-05@22:04:03 GMT

حيل تساعدك في التخلص من الإمساك المزمن مرأة

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

حيل تساعدك في التخلص من الإمساك المزمن مرأة

مرأة، حيل تساعدك في التخلص من الإمساك المزمن،يعد الإمساك من المشكلات الصحية الشائعة خلال فصل الصيف ويزيد من آلام لدى الحوامل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حيل تساعدك في التخلص من الإمساك المزمن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

حيل تساعدك في التخلص من الإمساك المزمن

يعد الإمساك من المشكلات الصحية الشائعة خلال فصل الصيف ويزيد من آلام لدى الحوامل وكبار السن .

ووفقا لما جاء في موقع “مايو كلينك” فإن النظام الغذائي وتغييرات نمط الحياة قد يؤديان إلى الإصابة به وقد يوصي طبيبك بإجراء التغييرات التالية لتخفيف الإمساك:

زيادة كمية الألياف التي تتناولها وتعمل إضافة الألياف إلى نظامك الغذائي على زيادة وزن البراز وسرعة مروره خلال الأمعاء.

 ابدأ تدريجيًا في تناول المزيد من الفاكهة والخضراوات الطازجة يوميًا. اختر الحبوب والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة.

قد يوصي طبيبك بعدد محدد من جرامات الألياف لتناولها يوميًا وبشكل عام، خصص 14 جرامًا من الألياف لكل 1000 سعر حراري في نظامك الغذائي اليومي.

قد تسبب الزيادة المفاجئة في كمية الألياف التي تتناولها الانتفاخ والغازات، لذلك ابدأ تدريجيًا وأحرز تقدمًا لهدفك على مدى بضعة أسابيع.

مارس الرياضة معظم أيام الأسبوع. يعمل النشاط البدني على زيادة نشاط العضلات في الأمعاء. 

حاول أن تعتاد على ممارسة التمارين الرياضية في معظم أيام الأسبوع. 

إذا لم تكن تمارس التمارين الرياضية، فتحدث مع طبيبك عما إذا كنت في صحة جيدة لبدء برنامج لممارسة التمارين الرياضية.

لا تتجاهل الحاجة الشديدة إلى التبرز وخذ وقتك في الحمام، واسمح لنفسك بوقت كافٍ للتبرز دون مضايقات ودون الشعور بالاستعجال.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ثروت إمبابي يكتب: الزراعة دون تربة.. مستقبل الأمن الغذائي في ظل التغيرات المناخية

هل تخيلت يومًا أن تنمو نبتة دون أن تلمس حبة تراب؟ أو أن تزهر شجرة في الهواء دون أن تُغرس في أرض؟ قد يبدو الأمر ضربًا من الخيال، لكنه واقعٌ بدأ يفرض نفسه على عالم الزراعة، ذلك العالم الذي كان لقرونٍ أسير التربة والماء والمناخ.
لقد تغيرت قواعد اللعبة. لم تعد الزراعة كما عرفناها، ولم تعد الأرض وحدها هي وعاء الحياة. فمع تصاعد الأزمات البيئية، وازدياد شحّ المياه، واحتضار التربة في كثير من بقاع الأرض، ظهرت تقنيات ثورية تعدنا بثورة خضراء جديدة: الزراعة المائية والهوائية.
إنها ليست مجرد بدائل، بل رؤى جذرية تعيد تعريف علاقتنا بالغذاء وبالطبيعة ذاتها. فكيف وصلت هذه التقنيات إلى الواجهة؟ ولماذا باتت خيارًا استراتيجيًا لمستقبل غذائنا؟
رغم أن الزراعة التقليدية مثّلت ركيزة الحضارات الإنسانية عبر التاريخ، فإنها تواجه اليوم أزمات تهدد استمراريتها. فالموارد المائية تنضب، والتربة تتدهور بسبب الاستخدام المفرط للأسمدة والمبيدات، والمناخ يتغير بوتيرة متسارعة، ما يجعل الزراعة أكثر هشاشة وعرضة للفشل. كما أن النمو السكاني المتزايد يفرض ضغطًا هائلًا على سلاسل الإمداد الغذائي، في وقت تتقلص فيه الأراضي الصالحة للزراعة.
في هذا السياق، تبرز الزراعة المائية كأحد الحلول الواعدة. فهي تعتمد على زراعة النباتات دون الحاجة إلى التربة، حيث تُغمر الجذور في محاليل غذائية دقيقة التركيب. هذه الطريقة لا تقتصر على كونها بديلًا تقنيًا، بل تقدم مزايا عملية هائلة: فهي توفر ما يصل إلى 90٪ من المياه مقارنة بالزراعة التقليدية، وتُنتج محاصيل أكثر كثافة في مساحات أقل، كما أنها تتيح الزراعة داخل المدن، ما يقلل من الاعتماد على نقل الأغذية من الريف إلى الحضر.
أما الزراعة الهوائية، فهي تمثل قفزة أكثر جرأة نحو المستقبل. في هذه التقنية، تُعلّق جذور النباتات في الهواء، وتُرشّ بشكل دوري بضباب يحتوي على جميع المغذيات الضرورية. هذه الطريقة لا توفر المياه فحسب، بل تمنح النباتات بيئة مثالية للنمو السريع والكثيف، وتُستخدم بالفعل في مشاريع زراعة مخصصة للفضاء وأماكن لا يمكن فيها استخدام التربة أو حتى الماء بكفاءة.
عندما نتحدث عن الاستدامة، فإننا لا نقصد مجرد الحفاظ على البيئة، بل ضمان أن نتمكن من إنتاج غذائنا دون تدمير الكوكب. وهنا تُثبت هاتان التقنيتان فعاليتهما، إذ تساهمان في خفض الانبعاثات الكربونية، تقليل استهلاك الموارد، وتقديم حلول زراعية مرنة يمكن تطبيقها في أي مكان تقريبًا.
أما على المستوى الشخصي، فأنا أرى أن هذه الحلول تمثل ضرورة وليست خيارًا. في عالمٍ تزداد فيه الكوارث المناخية وتضيق فيه المساحات القابلة للزراعة، لا يمكننا أن نتمسك بأنماط قديمة وننتظر نتائج جديدة. يجب أن نستثمر في هذه التقنيات، وندعم الأبحاث المحلية لتطويرها وتكييفها مع بيئتنا. إن الزراعة المائية والهوائية ليست مجرد رفاهية تكنولوجية، بل وسيلة لإنقاذ الأمن الغذائي العالمي، وتحقيق توازن بين الإنسان والطبيعة.
لقد دخلنا عصرًا جديدًا من الزراعة، حيث لا تُقاس الخصوبة بعمق التربة، بل بذكاء النظام. وفي زمنٍ أصبح فيه الماء أثمن من النفط، فإن من يتحكم في تقنيات الزراعة الذكية، يتحكم في مستقبل الغذاء.

طباعة شارك الزراعة التقليدية الزراعة المائية الزراعة الهوائية

مقالات مشابهة

  • الشهري: الإفراط في مكملات فيتامين د يؤدي إلى الإمساك
  • البقوليات تُعزز صحة القلب والتمثيل الغذائي
  • الهيئة الوطنية لشؤون المرأة: للمشاركة في جهود التخلص من التلوث البيئي بالبلاستيك
  • وزيرة البيئة: التصحر في قلب أزمة الأمن الغذائي
  • الأضاحي المعلبة في غزة.. مبادرات إنسانية لكسر الحصار الغذائي بالعيد
  • الهيئة العامة للأمن الغذائي تطلق الحملة التوعوية "حج بلا هدر"
  • بيطري أسوان: تشكيل لجنة عليا للإشراف على ذبح الأضاحي وضمان التخلص الآمن من المخلفات خلال عيد الأضحى
  • هل تعاني من قلة النوم؟.. مكملات غذائية تساعدك على النوم بعمق
  • دراسة: التمارين الرياضية قد تحدث نقلة نوعية في علاج سرطان القولون
  • ثروت إمبابي يكتب: الزراعة دون تربة.. مستقبل الأمن الغذائي في ظل التغيرات المناخية