هوغو بروس يدافع عن خياراته الهجومية في قائمة جنوب إفريقيا
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يستمر العد التنازلي لانطلاق بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم في ساحل العاج، وتستعد مجموعة من الفرق لقطع كل الطريق للفوز باللقب الأكبر في القارة السمراء.
ومن بين المتنافسين على لقب كأس الأمم الأفريقية فريق بافانا بافانا الجنوب إفريقي.
حيث يطمح هذا الفريق الجنوب أفريقي إلى تكرار أدائه المتميز الذي قدمه في نسخة 1996 عندما يبدأ مشواره في البطولة بمواجهة مالي على ملعب ستاد أمادو يوم 16 يناير.
ومع ذلك، مع تزايد الترقب لهذه البطولة الجذابة، ظهرت أسئلة بخصوص اختيارات المدرب هوغو بروس، على وجه التحديد، اختار المدرب البالغ من العمر 71 عامًا تشكيلة من المهاجمين دون قلب هجوم تقليدي.
مدرب جنوب إفريقيا يكشف أسباب عدم استدعاء نجم بيراميدز للكان موسيماني: أستطيع المراهنة بمستقبلي من أجل بيرسي تاوعلى الرغم من المناقشات الجارية حول اختيارات بروس، تقدم التكتيكي البلجيكي للدفاع عن بعض اللاعبين الذين اختارهم.
المدير الفني السابق لأوستند، المكلف بمهمة صعبة تتمثل في قيادة فريق بافانا بافانا إلى أقصى حد ممكن في البطولة، تناول مؤخرًا اختياراته للمهاجمين.
وقال:" بادئ ذي بدء، أعتقد أن ليباسا أثبت بالفعل نفسه كمهاجم في المنتخب الوطني. إنه يسجل بانتظام".
وأضاف "كان ماكجوبا مهاجمًا معنا في المراحل الأولى عندما كنت أدرب بافانا بافانا، وقد أدى أداءً جيدًا. وهو الآن يلعب مرة أخرى مع بايرتس، ويسجل أيضًا، ويتمتع بالثقة."
وتابع:" هذان هما اللاعبان اللذان يجب أن أختارهما لأن فوستر وموثيبا غير متاحين، لدي ثقة في هؤلاء الرجال. عندما تقول إنهما ليسا من نفس النوع، حسنًا، أعطني لاعبًا من جنوب إفريقيا من نفس نوع موثيبا - لا أعتقد أنه يمكنك تسمية واحد."
واختتم:" إنه خيار مرة أخرى، وهؤلاء الرجال كانوا معنا من قبل؛ لديهم الجودة. أعتقد أنه من الطبيعي أن نختارهم للذهاب معنا إلى كأس الأمم الأفريقية - خاصة وأن موثيبا وفوستر ليسا هناك."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنتخب الوطنى المناقشات الأفريقي كأس الأمم الأفريقية ممكن الافريقية كرة انطلاق الأمم الأفريقية
إقرأ أيضاً:
وزير الأمن الإيراني: لدينا وثائق نووية إسرائيلية سرية تعزز قدراتنا الهجومية
قال وزير الأمن الإيراني، في تصريحات نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، إن بلاده حصلت على آلاف الوثائق الحساسة التي تكشف تفاصيل مشروعات ومنشآت الاحتلال النووية، معتبرًا أن هذه الوثائق تمثل "تعزيزًا كبيرًا" لقدرات إيران الهجومية.
وأكد الوزير الإيراني أن نقل الوثائق تم "بشكل آمن" إلى داخل البلاد، دون الكشف عن تفاصيل العملية، مشيرًا إلى أن العملية تُمثّل نجاحًا كبيرًا لجهاز الاستخبارات الإيراني.
ما حصل يتجاوز مجرد الحصول على وثائقوشدد وزير الأمن على أن العملية لا يمكن اختزالها بمجرد الاستحواذ على آلاف الوثائق، بل تُعدّ "حدثًا استخباراتيًا كبيرًا جدًا" له أبعاد استراتيجية تتجاوز الجانب المعلوماتي.