"الكيميائية السعودية" تعلن مقتل شخصين في "حادث مفاعل"
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت الشركة الكيميائية السعودية القابضة، مقتل شخصين وإصابة 4 آخرين، بحادث وقع في مفاعل تابع لخط إنتاج أحد مصانع شركاتها وهي "الشركة الكيميائية السعودية المحدودة" في عطشانة.
إقرأ المزيدوقالت الشركة، في بيان لها إن "الحادث وقع في الساعة الثانية والنصف من صباح الثلاثاء الموافق 2 يناير 2024".
إلا أن الشركة لم توضح طبيعة الحادث.
ولفتت إلى أنه "وبحسب التقييمات الأولية للأضرار الناتجة عن الحادث، فإننا نتوقع أن يكون الأثر المالي في تكلفة الإصلاحات التي تقدر بمبلغ في حدود 10 ملايين ريال".
من جهة أخرى، أشارت الشركة الكيميائية السعودية القابضة إلى أنه "تم إخطار الجهات ذات العلاقة والعمل جار على استكمال التحقيقات وإصلاح الأضرار وعودة تشغيل الخط المتضرر".
والشركة الكيميائية السعودية المحدودة، هي شركة رائدة في مجال المتفجرات المدنية والعسكرية، ولديها 3 مصانع في الرياض وجدة ومنطقة الحدود الشمالية بالإضافة إلى عدد من مواقع التوزيع المنتشرة في أنحاء مختلفة من المملكة لتزويد الأسواق المحلية والعالمية بالمتفجرات والخدمات المدنية والعسكرية.
المصدر: وسائل إعلام سعودية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث الرياض وفيات
إقرأ أيضاً:
فاجعة في تونس.. حادث سير مروع يودي بحياة شخصين ويصيب العشرات
أدى حادث سير بجهة الكاف غرب تونس إلى وفاة شخصين على الأقل وإصابة 27 آخرين، في أحدث مأساة يشهدها القطاع الزراعي بتونس الذي يشغل نحو نصف مليون عاملة.
وأعلن المدير الجهوي للصحة العمومية منصف الهواني، لوسائل الإعلام المحلية، وفاة إمراة من بين 28 من العاملات الفلاحيات وسائق الشاحنة التي كانت تقلهم، وإصابة البقية، ونقل جميع المصابين إلى قسم الطوارئ بالمستشفى الجهوي في الكاف.
اصطدام شاحنةووفقًا للتفاصيل المتوفرة، وقع الحادث على الطريق الرابط بين الكاف وتونس العاصمة، تحديدًا في منطقة دار السلام، نتيجة اصطدام شاحنة بسيارة خفيفة.
وأكد المدير الجهوي أن أربع مصابات حالتهن تستدعي المتابعة الطبية المستمرة، في حين أن حالة بقية المصابين وُصفت بالمستقرة.
وتتواتر مثل هذه الحوادث المرتبطة بالقطاع الزراعي في الولايات الداخلية، بسبب الافتقاد إلى عناصر السلامة في شاحنات النقل العشوائي.
وتعود أكبر حصيلة وفيات إلى عام 2019، عندما لقيت 12 عاملة حتفهن في حادث سير مروع بولاية سيدي بوزيد.
وتطالب منظمات حقوقية ونسوية منذ سنوات بتأمين ظروف نقل العاملات وضمان حقوقهن الاجتماعية والمهنية.