فئة المبدعين.. عمر كمال يحصل على الإقامة الذهبية بالإمارات (صورة)
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
احتفل الفنان عمر كمال عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» بحصوله على الإقامة الذهبية في الإمارات خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عن فئة المبدعين والفنانين.
وشارك عمر كمال صورة عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلق عليها قائلا: «شكرا لبلدى الثانى دولة الإمارات الحبيبة على منحى الإقامة الذهبية لمدة 10 سنوات عن فئة المبدعين».
A post shared by Omar kamal (@omarkamal.official)
آخر أعمال عمر كمال
يشار إلى أن عمر كمال يعيش حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث طرخ آخر أعماله أغنية «أخوك يشرف بلد» بالتعاون مع الفنان محمود الليثي.
وتعاون مع عمر كمال ومحمود الليثي في أغنية «أخوك يشرف بلد»، كلمات مصطفي الجن، ألحان علاء غنيم، توزيع إسلام شيبسي، مهندس صوت أحمد جوده.
عمر كمال يطرح «صباحك فل»وفي وقت سابق، طرح عمر كمال أحدث أعماله الغنائية التي تحمل عنوان «صباحك فل» عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» خلال الساعات القليلة الماضية، والتي يعود بها إلى المهرجانات، وتعد من كلمات إسلام المصري، وتوزيع فيجو الدخلاوي.
وتتضمن كلمات أغنية صباحك فل للفنان عمر كمال الأتي: « شبعنا كدب كفايه حوارات في عيونكو خمسه خمس مرات عاملين حبايب يا حبل دايب انتو ف حياتي اسوء الفترات صباحك فل ياللي حابب سقوطي دمار ع الكل انا مستني موتي انا ماليش حل واسال اللي قبلك انا بضرب مابستخدمش صوتي مافيش مبدأ كله واكل ف كله قالولي جنبك وقت الجد جلو انا مقولتش بس اكيد واصلو دا لو شوفتو والله مش هحل ماليش جدعان وقت الشده واقفه».
اقرأ أيضاًوفاء عامر وعمرو عبد الجليل يتعاقدان على «بدون مقابل» مع هانى رمزي (صور)
مي كساب تبكي على الهواء مع عمرو الليثي بسبب مداخلة زوجها «أوكا»
زواج الفنانة ياسمين ممدوح وافي من الممثل شادي عبد السلام | صور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمر كمال عمر كمال الجديد عمر محمد كمال كمال عمر محمد كمال عمر كمال عبد الواحد الفنان عمر كمال عمر محمد فؤاد عمر كمال و سارة الزكريا الغربة عمر كمال عمر کمال
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: المحتوى التافه على السوشيال ميديا يؤثر سلبًا على سلوك الشباب
أكد الإعلامي د. عمرو الليثي انه فى الندوة التى جمعتنى بمجموعة من طلاب الجامعة تحت عنوان «ماذا يريد جيل Z؟»، وجدت نفسى أمام جيلٍ يفيض بالطاقة والوعى، لكنه فى الوقت ذاته محاط بتحديات نفسية واجتماعية معقدة.
وأضاف الليثي من خلال تصريحات صحفية، كان الحوار الصريح الذى دار بيننا أشبه بمرآة واسعة تعكس حقيقة هذا الجيل الذى كثيرًا ما يُساء فهمه أو الحكم عليه من بعيد دون الاقتراب من عالمه أو الإصغاء لصوته.
وقال : "أول ما لفت نظرى هو إجماع الشباب على وجود فجوة واسعة بين ما يشاهدونه عبر الإنترنت وما يعيشونه فعليًا.. فعالم السوشيال ميديا يقدم صورًا براقة للحياة، مليئة بالتجارب المثالية، بينما الواقع أكثر صعوبة وتعقيدًا؛ الأمر الذى يولد شعورًا دائمًا بعدم الرضا وتضخم المقارنات.
وأضاف : "ومن النقاط التى طرحها الطلاب بجرأة، الأزمات النفسية التى يعانى منها هذا الجيل نتيجة ضغوط الأسرة والمجتمع وتوقعات النجاح.. كثيرون تحدثوا عن رغبتهم فى أن يُفهموا قبل أن يُحاسَبوا، وأن يُستمع إليهم لا أن يُملى عليهم كيف يعيشون.
وتابع : "كان واضحًا أن هناك إرهاقًا نفسيًا ناتجًا عن التنافسية الشديدة، وعن محاولة تلبية انتظارات لا تنتهى.. كما طرح الطلاب قضية مهمة وهى ضغط الأسر على الأبناء للمشاركة فى عدد كبير من الأنشطة دون مراعاة لقدراتهم أو اهتماماتهم. .هذا النوع من الضغط يدفع بعضهم للانطواء، وآخرين للانفصال عن المجتمع أو حتى التمرد بطرق مؤذية.
واستكمل حديثه قائلا: "إحدى المداخلات المهمة تحدثت عن تحكم الأهالى الزائد وما ينتج عنه من كبتٍ يتحول أحيانًا إلى مشاكل أكثر خطورة مثل الإدمان أو العنف. هنا بدا واضحًا أن جيل Z لا يطلب الانفلات، بل يطلب مساحة من الحرية تسمح له بأن يكون نفسه بعيدًا عن القيود الخانقة.
واضاف : "وسيطَرت قضية المقارنة على جانب كبير من النقاش.. رأى المشاركون أن المقارنة المستمرة سواء في المستوى المادي أو الأكاديمي أو الاجتماعي تخلق جيلًا غير راضٍ، مهما امتلك، لأنها تزرع شعورًا دائمًا بأن «هناك من هو أفضل».
وتابع : "وتفوّق تأثير هذه الظاهرة لدى الفتيات اللاتى يواجهن ضغطًا مضاعفًا بين التوقعات الاجتماعية والنظرة المستمرة للأدوار التى يجب عليهن التقيّد بها.. كما تحدّث الطلاب عن المحتوى التافه على مواقع التواصل ودوره فى تشكيل سلوك بعض الشباب بشكل سلبى، مؤكدين أن المنصات تحتاج إلى ضوابط ومسؤولية أعلى تجاه ما تقدمه للمراهقين.
وأشار الليثي أن كان صوت الفتيات حاضرًا بقوة، إذ عبرن عن مدى الضغوط التي يواجهنها فى عصر السرعة: نظرة المجتمع، الخوف من المستقبل، صعوبة التوازن، التنمر، والتدخل فى اختيارات الدراسة والحياة. وأكدن رفضهن لاستغلال الدين للضغط على الجيل، مشدّدات على أن فهم الدين الحقيقى يدعو للرحمة والعدل لا للتقييد والقمع. ورغم كل هذه التحديات، خرجت من الندوة بإحساس عميق أن هذا الجيل ليس تافهًا كما يصفه البعض. بل هو جيل واع، قوى، يمتلك صوتًا، ويعرف كيف يدافع عن نفسه وعن فكره. جيل يحتاج فقط لمن ينصت إليه.
واختتم الليثي حديثه قائلًا: "نتائج الحوار:-
ضرورة الاعتراف بضغوط جيل Z النفسية والاجتماعية والعمل على فتح قنوات تواصل حقيقية معهم.الحاجة لإيجاد برامج توعية وتوجيه نفسى لمساعدة الشباب على التعامل مع المقارنة والتنافسية المفرطة.أهمية مراجعة دور الأسرة فى الضغط والتوجيه الزائد، وتشجيع مساحة أكبر من الحوار داخل البيت.ضرورة تطوير سياسات رقابة أكثر فعالية على منصات التواصل. ٥. تمكين الفتيات ودعم اختياراتهن التعليمية والمهنية ومحاربة التنمر المجتمعى.