على شكل ملعب كرة.. انطلاق العرض الخاص لفيلم «الحريفة» (صور)
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
انطلق العرض الأول والخاص لفيلم "الحريفة" والتي جاءت باللون الأخضر كملعب كرة القدم لتتلائم مع أجواء العمل، وذلك بإحدى سينمات مدينة 6 أكتوبر، وذلك تمهيدًا لطرحه بجميع دور العرض السينمائي بداية من يوم 4 يناير الجاري.
ويشارك في بطولته إلى جانب الفنان نور النبوي، كل من أحمد غزي، مطرب المهرجانات كزبرة في أول تجربة له في التمثيل، نور إيهاب، خالد الذهبي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك وآخرون، مع ظهور خاص لبيومي فؤاد وشريف الدسوقي، ومن المقرر ظهور نجم الكرة السابق العالمي أحمد حسام ميدو، كممثل لأول مرة داخل فيلم الحريفة، والفيلم من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد، ومن إنتاج شركة تي فيجن طارق الجنايني.
وتدور أحداث الفيلم حول لاعب كرة قدم تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب، ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم الحريفة العرض الخاص لفيلم الحريفة
إقرأ أيضاً:
"في يوم وليلة".. محمد علي رزق يودّع تجربة مسرحية استثنائية
أعلن الفنان محمد علي رزق عن توقف عرض المسرحية "في يوم وليلة"، نتيجة لظروف طارئة خارجة عن إرادة فريق العمل، وذلك في بيان عاطفي نشره عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك"، عبّر فيه عن مدى ارتباطه بهذه التجربة التي وصفها بـ "العلامة الفارقة" في مشواره الفني.
رزق أشار إلى أن مشاركته في العرض لم تكن مجرد عمل مسرحي، بل كانت تجربة إنسانية عميقة، تعلم منها الكثير على المستوى الشخصي قبل المهني، مضيفًا:
"هذه التجربة كانت واحدة من أهم ما مررت به.. على خشبة المسرح وخارجها."
وخلال منشوره، حرص على توجيه تحية خاصة لعدد من الأسماء التي دعمت المشروع منذ انطلاقه، وعلى رأسهم المخرج خالد جلال، الذي وصفه بأنه صاحب الفضل الأكبر في خوضه هذه المغامرة الفنية، بالإضافة إلى رئيس البيت الفني للمسرح هشام عطوة، الذي دعمه وآمن بالفكرة منذ اللحظة الأولى.
كما أشاد بالدور الكبير لمدير المسرح الكوميدي ياسر الطوبجي، واصفًا إياه بأنه نموذج للقيادة الداعمة والزميل الصديق، الذي سعى بكل جهده لإنجاح العمل.
واختتم محمد علي رزق كلماته برسالة تقدير لمخرج ومؤلف العمل محمد عبد الستار، ولجميع زملائه المشاركين في العرض، ومن بينهم كوكبة من الفنانين الشباب، إلى جانب فريق العمل الفني الذي وصفه بـ "الركيزة الصلبة" التي قام عليها العرض، موجهًا الشكر لكل من ساهم ولو بخطوة في إنجاح "في يوم وليلة".
رغم توقف العرض، إلا أن محمد علي رزق أكد أن أثر التجربة سيظل باقيًا، محفورًا في وجدانه، باعتبارها واحدة من التجارب التي لا تُنسى.