الوطن:
2025-12-08@10:24:59 GMT

أستاذ طب نفسي يوضح أسباب عدم أداء البعض للصلاة

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

أستاذ طب نفسي يوضح أسباب عدم أداء البعض للصلاة

قال الدكتور محمد حمودة، أستاذ الطب النفسي، إنه بيولوجيا جسم الإنسان يتقبل العادات التي يمارسها، لافتا أن النوم في أوقات محددة وتناول الطعام، ودخول الحمام تعتبر عادات اكتسبها الجسم وتعود عليها.

وتابع أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت» المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الأربعاء: «الصلاة تحتاج إلى تعود بانتظام، وبعدها ستؤديها بطريقة أتوماتيكية، وفي حال عدم أداء الصلاة في يوم ستشعر أن هناك أمرا غريبا حدث في هذا اليوم».

 الصلاة والوسواس القهري

وأضافت: «في ناس عندها إحساس بالذنب سواء كبيرة أو صغيرة، فمنهم من يدخل في وسواس قهري فتجدهم بيصلوا بكثرة، وناس أخرى تتجنب الصلاة وتقول هقابل ربنا إزاي وأنا عامل الذنب ده».

واستكمل: «الناس اللي بقى عندهم وسواس قهري وبيصلوا كثير، عليهم بالذهاب للطبيب، واللي مش بيصلوا عليهم أن يعلموا أن الله غفور رحيم».

وكانت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قد اطلقت قناة «الناس» في شكلها الجديد، باستعراض مجموعة برامجها وخريطة الجديدة التي تبث على شاشتها خلال 2023.

وتبث قناة «الناس» عبر تردد 12054 رأسى عدة برامج للمرأة والطفل وبرامج دينية وشبابية وثقافية وتغطي كافة مجالات الحياة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمد حمودة الطب النفسي الصلاة الوسواس

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. نموذج للحوكمة الإعلامية الحديثة

أبوظبي (وام)

تنطلق اليوم، في العاصمة أبوظبي، قمة بريدج 2025 التي تتضمن 7 مسارات رئيسة تعنى بالمحتوى الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والإعلام الإنساني، والإنتاج السينمائي، والاقتصاد الإبداعي، ومستقبل الصحافة، وصناعة التأثير. وتتعاون القمة مع شركاء عالميين، من بينهم «ميتا»، بهدف تعزيز الابتكار وتطوير أدوات جديدة تخدم صناعة المحتوى.
وتمثل القمة إحدى مبادرات تحالف «بريدج» المنظمة العالمية المستقلة الأولى من نوعها التي تهدف إلى تطوير قطاعات الإعلام والمحتوى والترفيه، وتعزيز تنوعها وتأثيرها في الاقتصادات والمجتمعات.
ويسعى تحالف «بريدج»، الذي يتخذ من دولة الإمارات مقراً له، إلى تحقيق تأثير إيجابي عالمي بوصفه منظمة مستقلة هادفة تعمل على بناء إطار عالمي أكثر ترابطاً ومرونة والتزاماً بالقيم المهنية في قطاعات الإعلام والمحتوى والترفيه، ويجسد مبادئ التعاون والمسؤولية.

التواصل الاجتماعي 
يأتي ذلك في الوقت الذي تواصل فيه الإمارات مسيرة تحديث قطاعها الإعلامي بما يعزز تنافسيته وجاذبيته العالمية، حيث شهد العام الجاري إطلاق منظومة متكاملة لتنظيم وتمكين القطاع.

الخدمات الإعلامية 
بالتوازي، اعتمد مجلس الوزراء قراراً بشأن رسوم الخدمات الإعلامية، وقرار المخالفات والجزاءات الإدارية، في خطوة مهمة نحو بناء منظومة خدمات إعلامية موحدة ومرنة، تتسم بالشفافية وسهولة الاستخدام.
ويشهد القطاع الإعلامي في الدولة، نمواً متصاعداً، حيث أصدر مجلس الإمارات للإعلام خلال النصف الأول من العام الحالي 2562 رخصة وتصريحاً إعلامياً.
وفي مجال النشر، تعامل مجلس الإمارات للإعلام خلال النصف الأول من العام الحالي مع أكثر من 514 ألف عنوان. 

الأفلام السينمائية 
أصدر مجلس الإمارات للإعلام خلال النصف الأول 611 موافقة لعرض الأفلام السينمائية، حيث تجاوز إجمالي عدد التذاكر المباعة 6 ملايين تذكرة، محققا إيرادات تجاوزت 309 ملايين درهم، كما منح المجلس موافقة لتداول 131 لعبة إلكترونية في الدولة. 
وعلى صعيد دعم الكفاءات الوطنية وصناعة المحتوى المتخصص، أطلقت الإمارات مبادرات تدريبية تستهدف صقل مهارات صناع المحتوى. 
وتعد الإمارات من أبرز المراكز الإعلامية في العالم التي نجحت في الجمع بين البيئة التشريعية المرنة، والبنية التقنية المتقدمة، فضلاً عن تأثيرها في صناعة المحتوى البناء، وتمكين الإعلاميين، لتغدو نموذجاً متقدماً للحوكمة الإعلامية الحديثة القائمة على الابتكار وجودة الإنتاج.

أخبار ذات صلة خليفة بن طحنون: الفورمولا- 1 منصة فاعلة لتعزيز السياحة أبوظبي تجمع قادة الإعلام والمحتوي في «قمة بريدج 2025» اليوم

مقالات مشابهة

  • الإمارات.. نموذج للحوكمة الإعلامية الحديثة
  • وزير الرياضة يوضح أسباب وفاة اللاعب السباح الناشئ يوسف محمد
  • تفسير قوله تعالى صم بكم عمي فهم لا يعقلون.. علي جمعة يوضح
  • هل يجوز الجهر بالأذكار التي نرددها بعد التسليم من الصلاة ؟.. أزهري يجيب
  • خبير يوضح أسباب ارتفاع حجم الدين المصري (فيديو)
  • خبير اقتصادي يوضح أسباب ارتفاع الدين المصري إلى 161 مليار دولار
  • مالك جندلي يوضح أسباب إلغاء حفله في حمص
  • سلفني: أصابع يديك ليست واحدة
  • الجمعية المصرية للحساسية والمناعة يوضح أسباب تفشّي العدوى في الشتاء
  • مسؤول يوضح أسباب نمو القطاع غير الربحي بالمملكة