حريق في مصنع تابع لشركة الخزف السعودي في الرياض
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن حريق في مصنع تابع لشركة الخزف السعودي في الرياض، وقالت شركة الخزف في بيان عبر تداول السعودية تعلن شركة الخزف السعودي عن وقوع حريق في المصنع الثاني للأدوات الصحية بالمنطقة الصناعية الثانية .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حريق في مصنع تابع لشركة الخزف السعودي في الرياض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت شركة الخزف في بيان عبر تداول السعودية: «تعلن شركة الخزف السعودي عن وقوع حريق في المصنع الثاني للأدوات الصحية بالمنطقة الصناعية الثانية بمدينة الرياض، وذلك صباح أمس السبت 15 يوليو 2023م الموافق 27 ذي الحجة 1444هـ. وقد أدى ذلك إلى توقف الإنتاج في المصنع الثاني».
وتقدمت الشركة بخالص الشكر والتقدير للجهات المختصة والدفاع المدني على سرعة استجابتهم وجهودهم في إطفاء الحريق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرياض تفتح الباب من جديد.. هل تتقارب السعودية مع الحوثيين؟
رئيس وفد صنعاء ووزير الدفاع السعودي (وكالات)
في خطوة تحمل أبعادًا استراتيجية غامضة، أعادت المملكة العربية السعودية تحريك ملف التقارب مع جماعة الحوثي، بالتزامن مع مؤشرات تصعيد ميداني ومخاوف متزايدة من اتساع رقعة المعركة في المنطقة، ما يطرح تساؤلات كبرى حول حقيقة نوايا الرياض: هل هي خطوة نحو تسوية نهائية أم مجرد مناورات سياسية لاحتواء العاصفة القادمة؟
شهدت الساعات الماضية حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا في العاصمة السعودية، حيث استقبلت الرياض المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ إلى جانب سفراء من دول غربية فاعلة.
اقرأ أيضاً خدعة بسيطة تكشف الوقود المغشوش خلال ثوانٍ 6 مايو، 2025 نتائج مذهلة في 7 أيام فقط.. كيف يعيد الزبادي الحياة إلى شعرك؟ 6 مايو، 2025وقد شملت اللقاءات مسؤولين كبارًا أبرزهم السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، وأمين عام مجلس التعاون الخليجي.
ورغم أن التصريحات الرسمية وصفت هذه اللقاءات بأنها جزء من "جهود السلام"، فإن التوقيت الحرج الذي جاءت فيه يفتح الباب واسعًا للتكهنات، خاصة بعد إعلان استئناف الرحلات الجوية المباشرة من صنعاء إلى جدة لنقل الحجاج اليمنيين — في خطوة رمزية تحمل دلالة سياسية عميقة.
في خلفية المشهد، أجرت السعودية تغييرات مفاجئة في رئاسة الحكومة التابعة لها في عدن، عبر تصعيد شخصية معروفة بميلها للنهج الاقتصادي بدلاً من الصدامات السياسية، وهو ما فُسّر بأنه إعادة ضبط بوصلة العلاقة مع صنعاء بطريقة مختلفة.
لكن المراقبين لا يغفلون سياقاً أوسع: التصعيد الحوثي الإقليمي المتنامي، والضغوط المتزايدة على المصالح الأميركية في المنطقة، والتي قد تدفع الرياض إلى استباق أي تطورات عبر تحريك قنوات الاتصال مجددًا مع الحوثيين.
فهل نحن أمام بداية جديدة لمسار تسوية شاملة؟ أم أن السعودية تبحث عن هدنة مؤقتة تمنحها هامشًا للمناورة السياسية وتفادي استهدافات محتملة؟.