بالصور.. مشرف ولايتي كسلا والقضارف يزور ولاية كسلا
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تفقد اللوا ءشرطة (حقوقي) سامي حامد احمد حريز مشرف ولايتي كسلا والقضارف اليوم ولاية كسلا للوقوف على الخطط التأمينية التي تنفذها شرطة الولاية و تحقق من خلالها الجاهزية التامة لحماية الأرواح والممتلكات بجميع محليات الولاية وتفيد متابعات(المكتب الصحفي للشرطة) ان حريز اطمأن على الخطط الموضوعة لتأمين الولاية بجانب وضع بعض الترتيبات التي تصب في مصلحة العمل ، داعياً إلى بذل المزيد من الجهد لتحقيق الاستقرار ومحاربة الجريمة ، مشيدا بأداء شرطة الولاية في تامين الولاية بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية الأخرى.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: شرطة الولایة ولایة کسلا
إقرأ أيضاً:
لجنة حماية الصحفيين تدين اعتقال الصحفي "باجابر" في حضرموت
أدانت لجنة حماية الصحفيين، اعتقال السلطات المحلية والعسكرية في محافظة حضرموت، الصحفي مزاحم باجابر في 18 يونيو/حزيران، في ظل انتهاكات واسعة تطال الحريات الإعلامية في اليمن.
وقالت سارة قضاة، المديرة الإقليمية للجنة حماية الصحفيين: "يُعدّ اعتقال باجابر أحدث مثال على تدهور وضع حرية الصحافة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دوليًا".
وأضافت: "ندعو الحكومة المعترف بها دوليًا إلى الإفراج الفوري عن باجابر، والسماح للصحفيين بأداء عملهم دون خوف من الانتقام".
وذكر بيان لجنة حماية الصحفيين، أن صحفيي اليمن يواجهون تهديدات جسيمة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين والحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي، مشيرا إلى أن الإنتهاكات تطال الصحفيين بما في ذلك الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري والمحاكمات الجائرة - في ظل إفلات شبه كامل من العقاب.
ووفقا للبيان، فقد اعتقلت قوات الأمن في مدينة المكلا الخاضعة لسيطرة قوات الحكومة الشرعية، ناشر ورئيس تحرير صحيفة "الأحقاف" الإعلامية المستقلة بحضرموت.
وأكد البيان أن مذكرة الاعتقال الصادرة ضد الصحفي مزاحم، والتي استعرضتها لجنة حماية الصحفيين، عن محكمة جنائية متخصصة، تنتهك المادة 13 من قانون الصحافة والمطبوعات اليمني، الذي يحمي الصحفيين من العقاب على نشر آرائهم ما لم يخالفوا القانون.
وفي حادثة منفصلة، قالت اللجنة، إن الصحفي أحمد ماهر -الذي اعتقلته قوات الأمن التابعة للمجلس الانتقالي في أغسطس/آب 2022 وأفرج عنه في يناير/كانون الثاني 2025- مؤخرًا تعرض خلال الشهر الماضي للتحريض والتهديدات عبر الإنترنت، وفقًا لمنظمات حرية الصحافة وحقوق الإنسان اليمنية، بالإضافة إلى رسائل أرسلها الصحفي مباشرة إلى لجنة حماية الصحفيين.