الزمان التركية : أولاف شولتز: آمل في حدوث تقارب بين الاتحاد الأوروبي وتركيا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أولاف شولتز آمل في حدوث تقارب بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; أعرب المستشار الألماني أولاف شولتز عن أمله في تطوير العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا في الفترة .، والان مشاهدة التفاصيل.
أولاف شولتز: آمل في حدوث تقارب بين الاتحاد الأوروبي...
أنقرة (زمان التركية) – أعرب المستشار الألماني أولاف شولتز عن أمله في تطوير العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا في الفترة المقبلة.
أولاف شولتز قال في المؤتمر الصحفي الذي يعقد عادة قبل العطلة الصيفية في العاصمة برلين، إنه سيبذل جهدًا “لتطوير العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا وبين ألمانيا وتركيا بطريقة جيدة”.
وأوضح شولتز أنه طلب من المفوضية الأوروبية تقديم تقرير شامل حول حالة العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا قبيل قمة الاتحاد الأوروبي في شهر يونيو الماضي، وذلك تمهيدًا لبدء علاقات جديدة وأفضل بين الطرفين. وأشار شولتز إلى أن هذه الخطوة تعتبر إشارة إيجابية من الاتحاد الأوروبي بالتعامل مع تركيا.
وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قد دعا في وقت سابق إلى فتح الباب أمام تركيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، وذلك خلال مشاركته في قمة حلف شمال الأطلسي في ليتوانيا. ومع ذلك، رفض شولتز هذا الطلب، مؤكدًا على أن عضوية السويد في حلف شمال الأطلسي لا ترتبط بأي شكل من الأشكال بعضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي.
وعلى الرغم من وجود عدة قضايا تشغل العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي، إلا أن الأخير يأمل في تحسين العلاقات بين الطرفين بشكل عام، وبين بعض الدول الأوروبية وتركيا بشكل خاص، وذلك على أساس المصالح المشتركة وحرصًا على تحقيق الاستقرار في المنطقة.
_
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقرر رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا
سوريا – قرر الاتحاد الأوروبي، امس الثلاثاء، رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا.
جاء ذلك بحسب ما أعلنته الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، في منشور على “إكس”، عقب اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد في بروكسل البلجيكية.
وقالت كالاس: “قررنا اليوم رفع العقوبات الاقتصادية التي فرضناها على سوريا، ونريد أن نساعد الشعب السوري على بناء سوريا جديدة وشاملة وسلمية”.
وشددت على أن الاتحاد الأوروبي سيواصل الوقوف إلى جانب الشعب السوري.
بدأ الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على سوريا في مايو/ أيار عام 2011 بعد اندلاع الحرب فيها.
وشملت العقوبات الفردية تدابير تقييدية مثل حظر السفر وتجميد الأصول على أشخاص مرتبطين بالنظام، ومتهمين بانتهاكات حقوق إنسان، من بينهم بشار الأسد ووزراء وأسماء بارزة ضمن الدائرة المقربة من النظام.
إلى جانب ذلك، فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات قطاعية على سوريا، استهدفت قطاعات تشكل قلب الشبكة المالية للنظام، مثل حظر استيراد النفط الخام والمنتجات النفطية، وتقييد تصدير السلع ذات الاستخدام المزدوج (العسكري والمدني) وبعض معدات الاتصالات.
وبعد سقوط نظام البعث في سوريا، أعلن الاتحاد الأوروبي في 24 فبراير/ شباط 2025، عن “تعليق” العقوبات على قطاعات مثل البنوك والطاقة والنقل، في خطوة اعتُبرت أول تحرك نحو تخفيف القيود.
الأناضول