الأسبوع:
2025-06-10@14:19:35 GMT

خطوات شراء شهادة الـ27% من بنكي الأهلي ومصر

تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT

خطوات شراء شهادة الـ27% من بنكي الأهلي ومصر

شهادة الـ 27%.. ارتفعت معدلات البحث على مؤشر «جوجل» في الساعات القليلة الماضية، بشأن التفاصيل المتعلقة بشهادة بنكا الأهلي ومصر، الجديدة ذات عائد 27%، وكيفية شرائها.

شهادة بنكا الأهلي ومصر

وكان بنكا الأهلي ومصر، طرحا شهادات ادخارية لمدة عام بعائد 27%، يصرف في نهاية مدة الشهادة، أو بعائد 23.5% يصرف شهريا.

وتصدر الشهادة الادخارية الجديدة بفئات 1000 جنيه ومضاعفاتها، ويستهدف البنك من تلك الشهادة الجديدة الأشخاص الطبيعيين البالغين والقصر «المصريين والأجانب».

مميزات شهادة الـ 27% من بنكي الأهلي ومصر

وتحسب الفائدة من اليوم التالي لشراء الشهادة مباشرة ويمكن الاقتراض بضمان هذه الشهادة، ولا يجوز استرداد قيمة الشهادة قبل مضي 6 أشهر من شرائها، اعتبارا من يوم العمل التالي ليوم الشراء.

وتسترد شهادة الـ 27% في نهاية مدتها بكامل قيمتها الاسمية ويمكن استردادها قبل ذلك التاريخ وفقا للقيم الاستردادية المقررة بالبنك.

وأوضح رئيس بنك مصر أنه يمكن شراء الشهادة الجديدة ذات عائد الـ 27%، من خلال الإنترنت والموبايل البنكي وماكينات الصراف الآلى اعتبارًا من غد الجمعة.

شهادة بنكا الأهلي ومصر ذات العائد 27%

ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه، كيفية شراء شهادات بنكي الأهلي المصري ومصر، من خلال الإنترنت والموبايل البنكي وماكينات الصراف الآلي، تيسيرًا على العملاء دون الاضطرار للذهاب البنك، وذلك من خلال السطور التالية:

خطوات شراء شهادة الـ 27% من بنكي الأهلي ومصرخطوات شراء شهادة الـ 27% من بنكي الأهلي ومصر

-الاشتراك في خدمة الإنترنت أو الموبايل البنكي للبنك المراد ربط الشهادة به.

-الدخول على الصفحة الرئيسية للتطبيق الذي يحتوي على الخدمات المتاح استخدامها.

-النقر على خيار «إصدار الشهادات».

-قم بإدخال الحساب البنكي المراد خصم قيمة شراء الشهادة منه.

-الانتقال لأنواع الشهادات والأوعية الادخارية، واختيار الشهادة المراد شرائها.

-ادخال قيمة المبلغ المراد شراء الشهادة به، و النقر على زر «متابعة».

-ينقلك التطبيق للصفحة، التي تتضمن المعلومات الآتية «نوع الشهادة، ومعدل الفائدة، ونوع صرف العائد، والمبلغ الذي قام العميل بإدخاله لشراء الشهادة».

- وأخيرًا اضغط على زر «تأكيد».

اقرأ أيضاًبعد طرح شهادات بنكَي مصر والأهلي.. مفاجأة فى سعر الدولار اليوم الجمعة 5 يناير 2024

نشتري ذهب أم شهادات عائد 27%.. مستشار وزير التموين يطلق هذه النصيحة

وزير المالية: حريصون على ضخ دماء شابة في المواقع القيادية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: شهادة الـ 27 شهادة بنكي الأهلي ومصر الجديدة من بنکی الأهلی ومصر بنکا الأهلی ومصر شراء الشهادة

إقرأ أيضاً:

النظام الجديد في دمشق .. مصدر قلق للجزائر ومصر

 

 

في تطور جذري في موقف الجزائر من النظام الجديد القائم في دمشق، قررت الأولى إيفاد فريق تقني من مجمّع “سونلغاز” إلى سوريا للعمل على إعادة تأهيل قطاع الكهرباء في البلاد. وقد سبق هذه الخطوة زيارة قام بها وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف في فبراير الماضي إلى سوريا موفدًا من رئيس الجمهورية الجزائري، بغرض إقامة علاقات بين الجزائر والنظام السوري الجديد.
لا شك أن الاندفاعة الجزائرية لا تنبع فقط من ضرورة توثيق العلاقات مع بلد عربي ربطتها به أواصر وثيقة منذ الثورة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي قبل سبعة عقود، بل هي تنبع من قلق الجزائر من الزلزال الذي أصاب العالم العربي بسقوط النظام في سوريا، والتي كانت تعد آخر معاقل المواجهة مع “إسرائيل” من بين العواصم العربية الرئيسة. هذا جعل الجزائر المعروفة بموقفها المعادي لـ “إسرائيل” تشعر بالعزلة في ظل الأزمة التي يمر بها اليمن منذ عقد من الزمن، وفي ظل الاحتلال الأمريكي للعراق، علمًا أن “إسرائيل” باتت عمليًا على الحدود الغربية للجزائر عبر وجود خبراء عسكريين لها في المغرب الذي يناصب الجزائر العداء.
لكن هذا لا يشكل العامل الوحيد لقلق الجزائر. فمن يتولى السلطة في سوريا حاليًا هي عينها الجماعات المسلحة التي قاتلتها الجزائر على مدى عقد من الزمن خلال تسعينيات القرن الماضي. هذا يضاف إلى قلق الجزائر من تمدد المسلحين في السودان، والمعروف عنهم دعمهم لحاكم السودان الفريق البرهان، عدا عن وجودهم على حدودها الشرقية وتحديدًا في ليبيا، ما يجعل الحكومة الجزائرية تتحسب لاحتمال أن تشكل طرابلس الغرب قاعدة انطلاق لجماعات مسلحة مدعَّمة بمتطوعين من منطقة وسط آسيا والقوقاز ترعاهم تركيا لزعزعة الاستقرار في الجزائر، تمامًا كما حصل في سوريا حيث نقلت تركيا آلاف المقاتلين الأوزبك والطاجيك والإيغور وغيرهم لتدعيم قوات “هيئة تحرير الشام” من أجل استلام السلطة في دمشق، علمًا أن علاقات قوية تربط تركيا بالحكومة الإسلامية في طرابلس الغرب.
وقد أعرب محللون سياسيون جزائريون عن قلقهم من قرار الحكم الجديد في سوريا القاضي بدمج المقاتلين الأجانب في المؤسسات الأمنية السوريا ومن ضمنهم مقاتلون جزائريون. وقال النائب السابق في البرلمان الجزائري زواني بن يوسف، إن “الجزائر تتعامل مع أي نظام يرتضيه الشعب السوري، بعيدًا عن التدخلات في شؤون الآخرين، وإنه لا يمكن لها أن تبقى بعيدة عن الشعب السوري و”القيادة المؤقتة الجديدة””، إلا أنه أكد معارضة الجزائر دمج المقاتلين الأجانب في المؤسسات الأمنية.
ويبدو أن قلق الجزائر هذا سيجعلها تتقارب مع مصر التي تتشارك مع القيادة الجزائرية في القلق من القيادة السوريا الجديدة الخاضعة كليًّا للنفوذ التركي. فمصر التي سعت جاهدة للتخلص من حكم “الإخوان المسلمين” في العام 2013م، ترى هذه الجماعات المدعومة من تركيا التي تعتبر الخصم التقليدي لمصر، وقد وصلت إلى السلطة في دمشق. ومن ثَمَّ، فإن مصر تجد نفسها مطوقة أكثر فأكثر بجماعات وصلت إلى السلطة بدعم من تركيا أكان في دمشق أو في السودان أو في طرابلس الغرب.
وعلى الرغم من محاولة القيادة المصرية تخفيف حدة قلقها عبر نسج علاقات مع قطر، إلا أن التجارب مع الدوحة لا تطمئن القاهرة. وما يزيد من قلق القيادة المصرية هو وجود عناصر مصرية مطلوبة قضائيًا في مصر في عماد النظام الجديد القائم في دمشق. فهل يجمع القلق من الجماعات المسلحة المدعومة من تركيا كلًّا من القاهرة والجزائر في جبهة واحدة؟.

أستاذ تاريخ العلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية

مقالات مشابهة

  • استثمر صح.. أعلى عوائد على شهادات البنك الأهلي
  • أسعار صرف العملات الأجنبية في البنك الأهلي اليوم
  • النظام الجديد في دمشق .. مصدر قلق للجزائر ومصر
  • موعد إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 الترم الثاني في محافظة الجيزة Giza result
  • كوالكوم توافق على شراء ألفا ويف مقابل 2.4 مليار دولار
  • 7 مشاريع جديدة توفر 2000 وحدة سكنية في مدينة مصدر
  • قائمة شهادات البنك الأهلي 2025
  • بغداد.. اندلاع حريق في شارع باب المراد بالكاظمية
  • إلهام أبو الفتح تكتب: كل عام ومصر بخير
  • في 5 خطوات ومن مكانك .. لو عايز تسافر وتطلع شهادة تحركات