مطار مرسي علم يستقبل 25 ألف سائح من 13 دولة أوروبية للاحتفال بعيد الميلاد
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
يستقبل مطار مرسي علم الدولي ١٢٤ رحلة طيران، الأسبوع المقبل، قادمة من مطارات 13 دَولة اوروبية تقل 25 الف سائح أجنبى من جنسيات مختلفة وسط إجراءات وقائية واحترازية وأمنية لقضاء احتفالات أعياد الميلاد المجيد بشواطئ مرسي علم.
وأشار عاطف عثمان الخبير السياحي بالبحر الأحمر بأن جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات تبين وصول 124 رحلة طيران سياحية على مدار الأسبوع المقبل قادمة من مطارات أوروبا تقل نحو 25 الف سائح أجنبى من جنسيات مختلفة لقضاءإحتفالات أعياد الميلاد المجيد.
وكشف عثمان استعدادت فنادق مرسي علم لإستقبال آلاف السياح من 13 دولة اوروبية هي ألمانيا وايطاليا وبولندا والتشكيك وهولندا وسويسرا وبلجيكا والنمسا ولوكسمبرج وانجلترا وسلوفاكيا وليتوانيا وفرنسا.
وأكد على رفع درجة الاستعداد القصوى للإحتفال بأعياد الميلاد المجيد بمشاركة آلاف السياح الأجانب على شواطئ مرسي علم الذين حرصوا على قضاء إجازة أعياد الميلاد المجيد بفنادق مرسي علم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يستقبل خبير أمنية مختل سبوع تعد سلوفاكيا البحر الاحمر رحلة طيران المطارات المیلاد المجید مرسی علم
إقرأ أيضاً:
2039: عام استثنائي بثلاثة أعياد وحجين في سنة واحدة!
مكة المكرمة
في ظاهرة فلكية نادرة يشهدها التقويم الزمني، من المنتظر أن يكون عام 2039 من الأعوام المميزة التي لا تتكرر كثيرًا، حيث سيجتمع فيه ثلاث مناسبات إسلامية كبرى، بينها عيدان للأضحى وحجّان، إضافة إلى عيد فطر، وذلك وفقًا لما أوضحه أستاذ المناخ الدكتور عبدالله المسند.
وبحسب المسند، فإن الحجاج سيقفون على صعيد عرفات مرتين في نفس العام الميلادي، كما سيحتفل المسلمون بعيد الأضحى مرتين أيضًا، الأولى في السادس من يناير 2039، والثانية في السادس والعشرين من ديسمبر من العام ذاته، وبينهما يحل عيد الفطر في التاسع عشر من أكتوبر
وهذه الظاهرة تعود إلى الفرق بين التقويمين الهجري والميلادي، حيث إن السنة الهجرية أقصر من الميلادية بنحو 10 إلى 12 يومًا.
ومع مرور السنوات، يؤدي هذا الفرق إلى تقدم المناسبات الهجرية داخل السنة الميلادية، مما يجعل من الممكن أن تتكرر بعض المناسبات في سنة ميلادية واحدة، كما سيحدث في 2039.
وللتقريب، فإن السنة الهجرية تسبق الميلادية بمعدل 11 يومًا سنويًا، وتكمل دورة كاملة بالنسبة لها كل 33 سنة تقريبًا، وهو ما يفسر وقوع الحج مرتين في عام واحد.
ولعل من اللافت، كما يوضح الدكتور المسند، أن هذا التفاوت الزمني بين النظامين الشمسي والقمري قد أشار إليه القرآن الكريم بدقة بالغة في قصة أصحاب الكهف، حين قال تعالى:”ولبثوا في كهفهم ثلاث مئة سنين وازدادوا تسعًا”، في إشارة إلى الفارق الحسابي بين 300 سنة شمسية و309 سنوات قمرية.
كما جاء في قوله سبحانه: “الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ”، في إشارة إلى أن هذا الاختلاف ليس عشوائيًا، بل قائم على نظام محكم ودقيق.
إقرأ أيضًا:
المسند : النهار يزداد تدريجيًا حتى موعد الانقلاب الصيفي 21 يونيو