بالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم السبت 6 يناير 2024
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
مواقيت الصلاة اليوم.. ترتفع معدلات البحث من قِبل المسلمين عن مواقيت الصلاة بشكل دوري حتى يؤدوا الفريضة في أوقاتها، وهناك بعض الأشخاص يرتبون جدول يومهم على مواعيد الصلاة.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص مواقيت الصلاة، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
صلاة الفجر | الساعة 5:20 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:01 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 2:51 عصرًا |
صلاة المغرب | الساعة 5:10 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:32 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:26 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:06 ظهرًا |
صلاة العصر | الساعة 2:53 عصرًا |
صلاة المغرب | الساعة 5:12 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:36 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:20 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:00 ظهرًا |
صلاة العصر | الساعة 2:48 عصرًا |
صلاة المغرب | الساعة 5:07 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:30 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:20 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:02 ظهرًا |
صلاة العصر | الساعة 2:54 عصرًا |
صلاة المغرب | الساعة 5:13 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:35 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:09 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:55 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 2:52 عصرًا |
صلاة المغرب | الساعة 5:12 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:31 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:05 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:54 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 2:55 عصرًا |
صلاة المغرب | الساعة 5:15 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:34 مساءً |
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقيت الصلاة مواقيت الصلاة اليوم مواعيد الصلاة مواقيت الصلاة في مصر مواعيد الصلاة اليوم اوقات الصلاة اذان المغرب مواقيت الصلاة مصر مواقيت الصلاة في القاهرة مواعيد الصلاة في مصر موعد صلاة الفجر في مصر موعد صلاة المغرب في مصر مساء صلاة العشاءالساعة 6 الفجرالساعة 5
إقرأ أيضاً:
حكم رفع الصوت بالقراءة للنساء في الصلاة.. الأزهر للفتوى يوضح
قالت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن رفع الصوت بالقراءة للنساء في الصلاة بالمنزل جائز إذا كان الهدف منه التركيز والخشوع، خصوصًا في وجود الزوج والأولاد فقط.
وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين: "هناك صلوات تُقرأ فيها القراءة سريّة، وأخرى جهريّة، وعند النساء حتى في الصلوات الجهرية تسمع المرأة نفسها، أما إذا كانت المرأة ترفع صوتها في الصلاة من أجل خشوعها وتركيزها وعدم تشتيت ذهنها، فهذا أمر مقبول".
وأوضحت عضو الأزهر للفتوى "يُفضل تجنب مصادر الضوضاء التي تشتت الانتباه، فإذا كان الأولاد يلعبون والجو مزعجًا، فمن الأفضل أن تبحث المرأة عن مكان هادئ، لكن إذا لم تجد غير رفع الصوت كوسيلة للتركيز في الصلاة، فلا حرج عليها في ذلك".
وتابعت: "كما أن رفع الصوت في وجود الزوج والأولاد ليس فيه مانع، لأنه لا يوجد غرباء يستمعون، ولا شيء يمنعها من رفع صوتها بهدف الوصول إلى خشوع أكبر".
أمين الفتوى يوضح حكم الجمع بين الصلوات في السفر
بكى في الامتحان.. عميد أصول الأزهر يواسي طالبا أندونيسيا توفي والده ويؤدي عليه صلاة الغائب
هل استبدال الصلاة على النبي عند الكتابة بـ "ص" حرام ؟ .. دار الإفتاء تجيب
دعاء الرزق والتوفيق.. احرص عليه بيقين بعد كل صلاة
هل تبطل صلاة المنفرد والجماعة قائمة بجواره؟ ..الإفتاء توضح رأي العلماء
ما فضل التبكير لحضور صلاة الجمعة؟ الإفتاء تجيب
حكم الجهر بالنية عند تكبيرة الإحرام في الصلاة .. قالت دار الإفتاء المصرية، إنه لا ينبغي الجهر بالنية إلا بمقدار ما يُسمِع الإنسان نفسه، فلا يرفع صوته بها بطريقة تشوِّش على إخوانه وتثير البلبلة خاصةً في صلاة الجماعة، كما يحدث فى كثير من الأحيان.
وأوضحت «الإفتاء» فى إجابتها عن سؤال:«ما حكم الجهر بالنية في الصلاة، كأن يقول المصلي: (أصلي صلاة الصبح فرضًا لله تعالى نويت الله أكبر)؟»، أن النية محلها القلب، وهذا لا ينافي أن التلفظ بها مشروع، بل هو مستحب، خاصةً إذا كان ذلك يساعد المصلي على استحضار النية وجمع الهمة على الصلاة.
وتابعت أن النية قصد الشيء مقترنًا بفعله، والقصدُ عمل قلبي، فلا يشترط لها النطق باللسان، فلو اكتفى الناوي بعَقْد قلبه على العبادة التي ينويها من صلاة وغيرها؛ لم يلزمه النطق بها.
وواصلت أنه يُسَنُّ التلفظ باللسان لمساعدة القلب على ذلك كما قال جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والحنابلة؛ كأن يقول: «نويت أن أصلي فرض الظهر».
واكملت أن اللفظ يكون سابقًا على تكبيرة الإحرام، أما النية القلبية فتكون مقارنة لها؛ لأنها أول الصلاة، والأصل في النية مقارنتها للفعل، وقد ورد الشرع باستحباب التلفظ بالنية في بعض المواطن كالحج وغيره.
وأكدت أنه إذا لم يتمكن المكلف من استجماع النية إلا بالتلفظ بها؛ فلا ينبغي أن يُختلَفَ أنها حينئذٍ واجبة؛ إذ من المقرر في أصول الفقه أن «ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب»؛ فوسيلة الواجب واجبة، ووسيلة .