المرور يضبط عدد كبير من المخالفات | لهذا السبب
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
سحب رجال الإدارة العامة للمرور بوزارة الداخلية، 1381 رخص مركبات لعدم تركيب الملصق الإلكتروني، خلال 24 ساعة.
ويسهم الملصق الإلكتروني في وضع نظام آلي لفحص المركبات أمنيًا، والتعرف على السيارات المطلوبة والمنتهية التراخيص؛ حيث يساعد على تسجيل المخالفات بطريقة إلكترونية وموحدة على المواطنين بجميع أنحاء الجمهورية، بما يرسخ مبدأ سيادة القانون.
ويساعد الملصق في التعرف على السيارات التي انتهت فترة السماح بتواجدها داخل البلاد عن طريق المنافذ الجمركية، وكذلك سيارات المناطق الحرة، فضلا عن رفع معدلات ضبط السيارات المبلغ بسرقتها، عن طريق إدراجها بشكل إلكتروني بما يضمن سرعة ضبطها.
ويتيح الملصق الإلكتروني إمكانية حصر أماكن الكثافات المرورية، وإخطار غرف عمليات إدارات المرور بها، لتتمكن من إرشاد مستخدمي الطرق لأفضل المسارات البديلة؛ وذلك من خلال ربط الملصق الإلكتروني مع مركز معلومات المرور إلكترونيا.
في السياق ذاته، قامت الأجهزة المعنية برفع 30 سيارة ودراجة نارية متروكة ومتهالكة من الشوارع، فضلا عن تحرير 530 مخالفة لقائدى الدراجات النارية؛ لعدم ارتداء الخوذة الواقية أثناء القيادة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الادارة العامة للمرور الدراجات النارية الملصق الالكترونى المنافذ الجمركية تركيب الملصق الالكتروني الملصق الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب... محمد سعد يتصدر تريند جوجل
حالة من الجدل الواسع أشعلها النجم محمد سعد، بعد تصدّره مؤشرات البحث على جوجل خلال الساعات الماضية، بالتزامن مع تسريب أنباء انطلاق تصوير أحدث أفلامه السينمائية بعنوان "هلا بالخميس"، وسط تكتم شديد من فريق العمل، وكأن الجميع داخل غرفة مغلقة لا يدخلها إلا الضوء الفني فقط!
اللافت في الأمر أن الفيلم الجديد يأتي بعد النجاح الكاسح الذي حققه محمد سعد مؤخرًا من خلال فيلمه "الدشاش"، الذي أعاد إليه بريقه السينمائي بعد سنوات من الغياب والتجارب المتواضعة، محققًا رقمًا قياسيًا بتصدره قائمة المشاهدات على منصة نتفليكس العالمية، ومحققًا إيرادات ضخمة عند طرحه بالسينمات.
ويبدو أن سعد قرر ركوب موجة النجاح من جديد ولكن هذه المرة بخطة أكثر دهاءً، حيث اختار العمل في صمت، مبتعدًا عن ضوضاء التسويق المعتاد، ليفاجئ جمهوره بـ"هلا بالخميس"، في عودة جديدة مع المنتج محمد رشيدي، الذي كان خلف تجربة "الدشاش" ونجاحها الاستثنائي.
الفيلم الجديد لا تزال تفاصيله مغلقة بإحكام، إلا أن مصادر من داخل الكواليس أكدت أن العمل سيكون مختلفًا شكلاً ومضمونًا، ويُراهن على إعادة تقديم محمد سعد بشكل عصري دون الابتعاد عن هويته الكوميدية التي صنع بها مجده.
ويُذكر أن فيلم "الدشاش" كان بطولة ضخمة شارك فيها:
محمد سعد باسم سمرة زينة خالد الصاوي نسرين أمين نسرين طافش مريم الجندي رشوان توفيق
وهو من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبد العزيز، ومن إنتاج رشيدي فيلمز – محمد رشيدي.
وبينما التزم محمد سعد الصمت الكامل تجاه ما يتم تداوله على السوشيال ميديا، ارتفعت أصوات محبيه عبر تويتر وفيسبوك مطالبين بكشف تفاصيل أكثر، فيما رأى آخرون أن هذه "اللعبة الذكية بالصمت" هي ما جعلت اسم محمد سعد يُشعل "الترند" من جديد، ويتصدّر "جوجل" كأن الجمهور لم يتوقّف عن حبه يومًا.
فهل نشهد عودة حقيقية للنجم الذي طالما ملأ القلوب ضحكًا؟
وهل "هلا بالخميس" هو المفتاح الذهبي لبداية جديدة في مشوار محمد سعد الفني؟
الأيام القادمة ستحمل الإجابة، لكن المؤكد الآن أن محمد سعد عاد.. والعودة هذه المرة ليست عادية أبدًا!