إلهام شاهين تهنئ الأقباط بعيد الميلاد المجيد (صورة)
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
حرصت الفنانة إلهام شاهين على تهنئة الأقباط بعيد الميلاد المجيد عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، اليوم السبت، وذلك احتفالا بعيد الميلاد الذي يوافق 7 يناير.
وشاركت إلهام شاهين صورة عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلقت قائلة: «كل سنة وكل إخواتنا المسيحيين طيبين، يا رب سنه حلوة على الجميع، سنة تملؤها المحبة والسلام والتسامح والأمان».
A post shared by Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)
ويحتفل المسيحيون كل عام بـ عيد الميلاد المجيد 2024، الذي من المقرر أن يكون غدا الأحد 7 يناير 2024، ولذلك يبحث الكثيرين منهم عن أجمل رسائل، لتهنئة الأقارب والأصدقاء في هذه المناسبة.
عيد الميلاد المجيد 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص رسائل التهنئة بـ عيد الميلاد المجيد 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
عبارات التهنئة بـ عيد الميلاد المجيد 2024- يمر عام ويهل عام وأنت شعاع ينير قلوب الأصدقاء وكل عام وأنت بخير.
- نودع عاماً ونستقبل عاماً جديد، لنبدأ باحتفالات عظيمة بميلاد يسوع المسيح.
- محبة الله تفوق الخيال. محبة الله بلا حدود.. كل عام وأنتم في محبة وخير دايماً.
- قبل رن الأجراس وقبل بدء القداس حبيت أهنئ أغلى الناس بعيد الميلاد المجيد.
- لينا ناس محبوبين ومن القلب قريبين حبينا بس نقولهم كل سنة وأنتم طيبين.
- يا شبيه القمر يا أرق من الزهر كل عام وأنت بخير بمناسبة العيد المجيد يا أغلى ناسى والبشر.
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يصل كاتدرائية ميلاد المسيح للتهنئة بعيد الميلاد المجيد (بث مباشر)
تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024.. 10 رسائل مميزة للإخوة الأقباط
عبد الله السعيد يواصل التأهيل في بيراميدز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد الميلاد عيد الميلاد المجيد قداس عيد الميلاد كاتدرائية ميلاد المسيح قداس عيد الميلاد المجيد الميلاد عيد القيامة عيد ميلاد قداس عيد الميلاد المجيد 2024 قداس عيد الميلاد المجيد اليوم بث مباشر قداس عيد الميلاد المجيد عید المیلاد المجید 2024 بعید المیلاد المجید کل عام
إقرأ أيضاً:
إلهام أبو الفتح تكتب: ماكرون يغرد
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فاجأ العالم بتدوينه علي منصة اكس اعلن فيها ان فرنسا ستعترف رسميا بدولة فلسطين خلال اجتماعات الأمم المتحدة كتب التدوينة باللغة العبرية
اللغة، والمضمون كان إعلانًا سياسيًا يحمل أبعادًا أكبر من عدد كلماته.
حين يكتب رئيس فرنسا بالعبرية، فهو لا يخاطب الداخل الفرنسي، ولا يوجه حديثه للدول العربية، بل يتحدث مباشرة إلى الرأي العام الإسرائيلي.
كأنّه يقول: نحن لا نقف ضدكم، ولكننا نؤمن أن الاعتراف بفلسطين ليس ضدكم أيضًا.
هذا الإعلان لا يمكن فصله عن اللحظة التي جاء فيها.
فالحرب في غزة مستمرة منذ شهور، والوضع الإنساني كارثي، والصورة أمام العالم واضحة: لا يمكن القبول باستمرار هذا الصراع بلا نهاية، ولا معنى لحل سلمي لا يبدأ من الاعتراف المتبادل، ومنح الفلسطينيين الحد الأدنى من حقهم في الوجود.
ماكرون لم يطرح خطوة رمزية، بل رؤية سياسية متكاملة.
ربط الاعتراف بوقف إطلاق النار، بالإفراج عن الأسرى، بإدخال المساعدات، بنزع السلاح، بإعادة إعمار غزة، وبضمان أمن إسرائيل… ثم في النهاية: إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح.
قد يرى البعض أن هذه الرؤية غير كافية، أو لا تُرضي الفلسطينيين بالكامل.
لكنها، رغم تحفظات كثيرة، تكسر الصمت الأوروبي المعتاد، وتفتح ثغرة في جدار التردد والدبلوماسية الباردة.
لأول مرة منذ سنوات، تخرج باريس من "المنطقة الرمادية"، وتقول رأيًا صريحًا في مسألة حاولت أغلب العواصم تفاديها.
هذا التحوّل لا يُقاس فقط بمواقف الحكومات، بل بما يمكن أن يخلقه من تأثير على الرأي العام العالمي، وعلى الحكومات الأوروبية الأخرى التي ما زالت تتردد، رغم أن الواقع على الأرض لم يعد يحتمل التأجيل أو التجاهل فهناك حرب إبادة وتجويع تكاد تقضي علي شعب كامل
وفي عالم مليء بالصراعات، يصبح الاعتراف بالحق موقفًا نادرًا.
وحتى لو جاء متأخرًا، فإنه جاء في وقت تتضاعف فيه المعاناة ليمنح الفلسطينيين شيئًا من الأمل، ويذكّر العالم أن قضيتهم لم تُمحَ من الذاكرة. ما قاله ماكرون اعتبره بداية الطريق وهي محاولة لإرساء العدالة التي ابتعدت جدا.