إعلامية شهيرة تكشف مفاجأة عن بدايات النجم أحمد حلمي.. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
«مهندس ومخرج ومذيع».. جميعها وظائف امتهنها الفنان أحمد حلمي، قبل أن يستقر في مجال الفن، كممثل درامي وسينمائي وأحيانًا مسرحي، وهو ما كشفت عنه الإعلامية الكبيرة سناء منصور، التي قررت فتح حقيبة الذكريات مع من وصفته بأحد أبنائها في المجال الإعلامي.
سناء منصور تكشف كواليس جديدة في بدايات أحمد حلميالإعلامية سناء منصور كانت سببًا في ذرع بذرة نجومية نجومية أحمد حلمي، التي طرحت تألقًا على كافة الأصعدة، إذ منحته أكثر من فرصة في رحلة البحث عن ذاته، بدأت بالحصول على فرصة لخوض تجربة مهندس الديكور، لكنها لم تكن محببة بالنسبة له، ثم عاد ليعمل مساعد مخرج بأحد البرامج، ولم يدوم الأمر طويلًا، حتى وجد أحمد حلمي سبيلًا للظهور على شاشات التلفزيون.
تسرد الإعلامية سناء منصور لحظات الحديث بينهما، أثناء محاولة أحمد حلميإقناعها بأنه قادر على إخراج برامج للأطفال، وتحقيق رغبتها في ظهور بعض البرامج المبتكرة القادرة على إقحام الأطفال بها دون أي تجاوزات في حق طفولتهم، وهو ما فعله «حلمي» بجدارة، مثلما قالت في أحد الأحاديث عبر قناة «DMC».
«ماكنش مصدق نفسه لما أعجبت بالمحتوى».. هكذا أبرزت سناء منصور لحظات الفرحة التي أدخلتها على قلب أحمد حلمي، من رد فعلها غير المتوقع على النموذج الذي قدمه لبرنامج الأطفال، الذي أصبح فيما بعد أشهر برنامج للأطفال في مصر، تحت اسم «لعب عيال»، الذي كان يقدمه طمعًا في الحصول على فرصة لإخراجه، لكن المفاجأة كانت طلبها أن يقدمه أيضًا.
بعد شهر واحد فقط من تقديم البرنامج، حصل أحمد حلمي على لقب ثاني أفضل مذيع خلال شهر رمضان، وذلك عبر الاستفتاء الذي أجرته وكالة الشرق الأوسط، بينما حصد عماد الدين أديب المركز الأول، إلى جانب ازدحام الإعلانات على البرنامج الشهير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سناء منصور أحمد حلمي سناء منصور أحمد حلمي سناء منصور أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
دراسة رائدة تكشف عن السبب الذي يجبر الدماغ على النوم
#سواليف
نقضي ما يقرب من ثلث حياتنا نائمين، ومع ذلك، لا يزال المحفز البيولوجي للنوم غامضاً، فعلى الرغم من عقود من البحث، واجه العلماء صعوبة في تحديد سبب مادي ملموس يدفع الدماغ إلى الراحة، وربما تكون دراسة جديدة من جامعة أكسفورد قد غيّرت ذلك.
وجد الباحثون أن الضغط الذي يدفعنا إلى #النوم قد يأتي من أعماق خلايا دماغنا، من محطات الطاقة الدقيقة المعروفة باسم الميتوكوندريا، ويبدو أن هذه الهياكل، المسؤولة عن تحويل الأكسجين إلى طاقة، تُصدر إنذاراً داخلياً عند دفعها إلى أقصى طاقتها، وفق “إنترستينغ إنجينيرينغ”.
واكتشف الفريق، بقيادة البروفيسور جيرو ميسينبوك والدكتور رافاييل سارناتارو، أن تراكم الجهد الكهربائي داخل الميتوكوندريا في خلايا دماغية محددة يعمل كإشارة لتحفيز النوم، وأظهر البحث، الذي أُجري على ذباب الفاكهة، أنه عندما تُشحن الميتوكوندريا بشكل زائد، فإنها تُسرب الإلكترونات.
مقالات ذات صلة أهم الفيتامينات لصحة المرأة 2025/07/27وقال الدكتور سارناتارو: “عندما يحدث ذلك، فإنها تُنتج جزيئات تفاعلية تُلحق الضرر بالخلايا، يُنتج هذا التسرب الإلكتروني ما يُعرف بجزيئات الأكسجين التفاعلية، وهي نواتج ثانوية يُمكن أن تُلحق الضرر بالهياكل الخلوية عند ارتفاع كمياتها. يبدو أن الدماغ يستجيب لهذا الخلل ببدء النوم، مما يُتيح للخلايا فرصةً لإعادة ضبط نفسها قبل أن ينتشر الضرر أكثر، وتُفتح هذه النتائج فصلاً جديداً في كيفية تفكير العلماء في دور استقلاب الطاقة في صحة الدماغ.
مفتاح في الدماغ
وجد الباحثون أن الخلايا العصبية المتخصصة تعمل كقواطع دوائر، تقيس هذه الخلايا تسرب الإلكترونات وتُعطل استجابة النوم عندما يتجاوز الضغط عتبةً مُحددة، من خلال التلاعب بتدفق الطاقة في هذه الخلايا العصبية، إما عن طريق زيادة أو تقليل نقل الإلكترونات، تمكن العلماء من التحكم مُباشرةً في مدة نوم الذباب، حتى أنهم تجاوزوا مُدخلات النظام الطبيعية عن طريق استبدال الإلكترونات بطاقة من الضوء باستخدام بروتينات ميكروبية، وظلت النتيجة كما هي: طاقة أكبر، تسرب أكبر، نوم أكثر.
العلاقة .. الشيخوخة والتعب
وقال البروفيسور ميسنبوك: “لقد شرعنا في فهم الغرض من النوم، ولماذا نشعر بالحاجة إليه أصلاً، تُظهر نتائجنا أن الإجابة قد تكمن في العملية ذاتها التي تُغذي أجسامنا: الأيض الهوائي، وأوضح أنه عندما تُثقل #الميتوكوندريا في بعض #الخلايا_العصبية_المُنظِّمة_للنوم بالطاقة، تبدأ بتسريب الإلكترونات.
وعندما يُصبح هذا التسريب كبيراً جداً، تُحفِّز الخلايا العصبية النوم لمنع تفاقم الضرر.
قد تُساعد هذه النتائج في تفسير سبب الارتباط الوثيق بين الأيض والنوم. فالحيوانات الصغيرة التي تستهلك كمية أكبر من الأكسجين لكل غرام من وزن الجسم تميل إلى النوم لفترة أطول وتعيش حياة أقصر.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية