رامي تونسي يوضح سبب عدم استدعاء مانشيني لسلطان الغنام .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي رامي تونسي أن سلطان الغنام يستحق التواجد أساسيا مع المنتخب الوطني ،لافتا إلى أنه ربما حصل شيء بينه وبين مدرب الأخضر مانشيني تسبب في استبعاده.
ورد التونسي على سؤال مغرد قال لماذا مانشيني لم يستدعي سلطان الغنام ؟.
فيما أجاب تونسي : “الأساسي سعود عبدالحميد وسلطان الغنام يستحق التواجد لكن ربما حصل شيء بينه وبين مانشيني”.
مشاهد: لماذا مانشيني لم يستدعي سلطان الغنام ؟
رامي تونسي: الأساسي سعود عبدالحميد وسلطان الغنام يستحق التواجد لكن ربما حصل شيء بينه وبين مانشيني #أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/x3lWt9yeHq pic.twitter.com/EArqQJKHVM
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) January 6, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب السعودي سلطان الغنام مانشيني
إقرأ أيضاً:
ماكرون يواصل البحث عن رئيس للوزراء
استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، زعماء الأحزاب السياسية الرئيسية في اجتماع على درجة بالغة من الأهمية في قصر الإليزيه قبل ساعات من انتهاء مهلة حددها بنفسه لتعيين رئيس وزراء جديد.
ويبحث ماكرون عن رئيس للوزراء ويحتاج إلى شخصية تتمتع بالقبول من تياري يمين الوسط ويسار الوسط ليقود عملية إقرار ميزانية عام 2026 عبر برلمان منقسم.
وقبيل الاجتماع، قال قصر الإليزيه إن الاجتماع يجب أن يكون "لحظة مسؤولية جماعية"، وهو ما فسره خبراء سياسيون بسرعة على أنه إشارة إلى أنه ربما يدعو إلى انتخابات برلمانية مبكرة إذا لم يعثر على مرشح توافقي.
ووصل زعماء الأحزاب من اليسار واليمين والوسط إلى قصر الإليزيه، لكن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف وحزب فرنسا الأبية اليساري المتشدد، وهما اثنان من أكبر الأحزاب السياسية في الجمعية الوطنية (مجلس النواب في البرلمان)، تم استبعادهما.
ولم يتضح بعد المدة الزمنية التي ربما تستغرقها المحادثات. ومن المقرر أن تنتهي مهلة مدتها 48 ساعة حددها ماكرون لاختيار رئيس وزراء جديد في وقت لاحق من مساء الجمعة.
وتحرص الأحزاب الرئيسية في فرنسا على تجنب إجراء انتخابات مبكرة. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن حزب التجمع الوطني سيكون المستفيد الأكبر، وأن برلمانا منقسما آخر سيكون هو النتيجة المحتملة للانتخابات.
وهذه الأزمة السياسية هي الأشد التي تشهدها فرنسا، ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، منذ عقود.