بيئة القصيم تستخرج 220 ترخيص لمزاولة الصهاريج أنشطة توزيع المياه غير الصالحة للشرب
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
المناطق_واس
استخرج فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم 225 ترخيص لمزاولة الصهاريج أنشطة توزيع المياه الغير صالحة للشرب خلال عام 2023، شملت 134 ترخيص بمدينة بريدة و 38 تراخيص بمحافظة عنيزة و 10 تراخيص بمحافظة الرس و38 ترخيصاً بمحافظة البكيرية وترخيصين بمحافظة المذنب و 3 تراخيص بمحافظة الأسياح.
أخبار قد تهمك “بيئة القصيم” تطلق مشروع المنظومة الإلكترونية لتتبع حفر الآبار بالمنطقة 28 نوفمبر 2023 - 2:00 مساءً بيئة القصيم توقع مذكرة تعاون لتطوير أساليب الحقول الإرشادية وتنمية الطاقات البشرية 31 أغسطس 2023 - 10:11 مساءً
وأكد مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة المهندس سلمان الصوينع, أهمية استخراج التصاريح لأصحاب الصهاريج بالمنطقة بهدف المحافظة على مصادر المياه وحمايتها وضمان استدامتها وإدارتها وتنظيم شؤونها والحقوق المتعلقة بها وأوجه استخدامها، وضبط توفير المياه للأغراض التنموية، داعياً أصحاب الصهاريج إلى المبادرة بتصحيح أوضاعهم والحصول على رخصة مزاولة النشاط تفادياً للعقوبات المنصوص عليها وفق نظام المياه، مشدداً على أن من يمارس هذه الأنشطة دون الحصول على رخصة من الوزارة يعاقب بغرامة مالية تصل إلى (200) ألف ريال.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بيئة القصيم
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4