سفن أسطول البحر الأسود الروسي تستكمل التدريبات على إطلاق نار ليلي ونهاري
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
موسكو-سانا
أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن تنفيذ سفن أسطول البحر الأسود القتالية تدريبات على إطلاق النار ليلاً ونهاراً خلال مهمة دوريات في البحر الأسود.
ونقلت وكالة تاس عن الوزارة قولها في بيان : “إن قوة من سفن الأسطول القتالية نفذت واستكملت عمليات إطلاق تدريبية نهارية وليلية باستخدام أسلحة عضوية في سياق مهمات دورية، وعمليات لحماية سفن مدنية على طرق الشحن التجارية ذات النشاط المكثف وذلك في مواجهة التهديدات القادمة من أوكرانيا”.
وتابعت الوزارة: إن عناصر وضباط السفن الدورية تدربوا في المرحلة الأولى من التدريبات على كيفية التصرف لدى اكتشاف طائرة مسيرة للعدو وتدربوا على تدمير قارب بمحرك من دون بحارة في المرحلة الثانية من التدريبات.
أسطول البحر الأسود الروسي 2024-01-08Zeinaسابق وسائل إعلام فلسطينية: ارتفاع عدد الشهداء في دير البلح ومحيطها وسط قطاع غزة جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي عدداً من المنازل إلى 18 شهيداً انظر ايضاً أسطول البحر الأسود الروسي يحذر من خطر الألغام الأوكرانية
موسكو-سانا حذرت قيادة أسطول البحر الأسود في الجيش الروسي من مخاطر وجود الألغام في الجزء …
آخر الأخبار 2024-01-08سفن أسطول البحر الأسود الروسي تستكمل التدريبات على إطلاق نار ليلي ونهاري 2024-01-07المكتب الإعلامي في غزة يطالب بوقف حرب الإبادة الصهيونية على قطاع غزة 2024-01-07إصابة فلسطينيين اثنين برصاص قوات الاحتلال في مسافر يطا 2024-01-07المقاومة الفلسطينية توقع قتلى ومصابين بصفوف قوات الاحتلال في قطاع غزة 2024-01-07الصحة الفلسطينية: خروج مستشفى شهداء الأقصى من الخدمة حكم بالإعدام على آلاف الجرحى 2024-01-07بوليانسكي: فشل خطط واشنطن لإضعاف روسيا تجسد بالأزمة الأوكرانية 2024-01-07الصندوق الوطني للتسليف الطلابي يفتح باب التقدم للاستمرار بالحصول على القرض الشهري 2024-01-07مظاهرات في السويد والبوسنة رفضاً للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 2024-01-0770 شركة في انطلاق مهرجان (صنع في سورية) بدوما 2024-01-07استشهاد 3 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال قرب القدس المحتلة
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (1) الخاص بتنظيم عمل الاتحاد الوطني لطلبة سورية 2024-01-06 مرسوم يسمح بدورة امتحانية واحدة فقط للشهادة الثانوية بدءاً من العام الدراسي 2024-2025 2024-01-04الأحداث على حقيقتها أهالي قرية طاش حواس بريف الحسكة يتصدون لرتل للاحتلال الأمريكي 2024-01-06 الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 56 صهريجاً من نفط الجزيرة السورية 2024-01-06صور من سورية منوعات الكشف عن مقبرة من عصر الأسرة الثانية وعدد من الدفنات واللقى الأثرية في سقارة بمصر 2024-01-04 انخفاض درجة الحرارة في موسكو إلى 27.1 درجة تحت الصفر 2024-01-04فرص عمل الهيئة الناظمة للاتصالات والبريد تعلن عن حاجتها للتعاقد مع 39 مواطناً بعقود عمل سنوية 2024-01-07 الخارجية تعلن أسماء الناجحين في مسابقة تعيين عدد من العاملين الدبلوماسيين 2023-12-17الصحافة واشنطن بوست: العاصمة الأمريكية تنزلق إلى حالة فوضى مخيفة مع ارتفاع معدلات الجريمة والتشرد 2024-01-07 موقع أمريكي: (إسرائيل) تسيطر على التغطية الإخبارية لـ (سي إن إن) وتتحكم بتقاريرها 2024-01-07حدث في مثل هذا اليوم 2024-01-077كانون الثاني 1984- عدوان إسرائيلي بالدبابات على مدينة صيدا اللبنانية 2024-01-066 كانون الثاني 1921 – تأسيس الجيش العراقي 2024-01-055 كانون الثاني 1940 – أول تجربة لراديو إف إم 2024-01-044 كانون الثاني 2010- افتتاح برج دبي رسمياً كي يكون أعلى برج بالعالم 2024-01-033 كانون الثاني2009- كيان الاحتلال يبدأ غزوه البري لقطاع غزة 2024-01-022 كانون الثاني 1492- نهاية الحكم العربي في الأندلس بسقوط مدينة غرناطة بيد الإسبان
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: أسطول البحر الأسود الروسی کانون الثانی
إقرأ أيضاً:
كبريات شركات الشحن: لا يزال ممر البحر الأحمر محظورا رغم الإجراءات الأمريكية (ترجمة خاصة)
كشفت كبريات شركات الشحن العالمي عن انخفاض حركة الملاحة عبر ممر البحر الأحمر، حتى بعد اتفاق وقف إطلاق النار الأخير بين الولايات المتحدة والحوثيين الذي يهدف إلى جعل الممرات التجارية أكثر أمانًا.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن أكبر شركات الشحن التجاري تواصل تجنب البحر الأحمر وقناة السويس، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الأخير بين الولايات المتحدة والحوثيين الذي يهدف إلى جعل الممرات التجارية أكثر أمانًا.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن القائمين على تلك الشركات قولهم إن حركة الملاحة عبر قناة السويس انخفضت بنحو 60% منذ عام 2023، حتى بعد الهجمات التي أمر بها ترامب على الحوثيين، والآن بعد وقف إطلاق النار.
وقال ريتشارد ميد، رئيس تحرير قائمة لويدز للشحن: "إذا كانت النية هي استعادة حرية الملاحة، وهو ما صرحوا به، فإن النتائج تتحدث عن نفسها: لم تعد صناعة الشحن إلى الوراء".
وأضاف ميد إن حركة السفن عبر البحر الأحمر انخفضت بنحو ثلاثة أخماس منذ عام 2023 عندما بدأ الحوثيون في استهداف السفن هناك تضامناً مع حماس في حربها مع إسرائيل في غزة.
وتابع "خوفًا من استهداف سفنها، تجنبت شركات الشحن الكبرى البحر الأحمر وقناة السويس، واتخذت طريقًا أطول بكثير حول الطرف الجنوبي لأفريقيا للسفر بين آسيا وأوروبا. وأعلن الحوثيون أنهم ما زالوا في حالة حرب مع إسرائيل، وسيهاجمون السفن المتجهة إلى البلاد".
وزاد "ورغم أن الحوثيين لم يهاجموا أي سفينة تجارية منذ ديسمبر، إلا أن شركات الشحن تعرب عن قلقها من تعرض سفنها للاستهداف، عمدًا أو عن طريق الخطأ، وليس لديها أي خطط للإبحار في الجزء الجنوبي من البحر الأحمر في أي وقت قريب".
من جانبه قال فينسنت كليرك، الرئيس التنفيذي لشركة إيه. بي. مولر-ميرسك، وهي شركة شحن كبيرة مقرها كوبنهاغن: "نحن بعيدون جدًا عن الحد الأقصى". وفي حديثه بعد وقف إطلاق النار في مايو/أيار، قال إنه يجب أن يظل البحر الأحمر آمنًا في المستقبل المنظور قبل عودة سفن الشركة.
وقال مسؤولون تنفيذيون في قطاع الشحن إنهم يخشون أيضًا حدوث خلل كبير في شبكاتهم إذا عادوا إلى البحر الأحمر، لكنهم اضطروا فجأة إلى الانسحاب من المنطقة بسبب استئناف الهجمات.
وعندما بدأ ترامب التدخل العسكري مع الحوثيين في مارس/آذار، قال إن هجماتهم على الشحن كلفت الاقتصاد العالمي "مليارات الدولارات". وتعليقًا على وقف إطلاق النار، قال: "يقولون إنهم لن يفجروا السفن بعد الآن".
وتوسطت عُمان في وقف إطلاق النار بين الحوثيين والولايات المتحدة. في وصفه للهدنة، قال وزير الخارجية العماني إن "أياً من الطرفين لن يستهدف الآخر، بما في ذلك السفن الأمريكية، في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، مما يضمن حرية الملاحة وانسيابية حركة الشحن التجاري الدولي".
لكن محللين بحريين قالوا إنه من غير الواضح ما إذا كان وقف إطلاق النار ينطبق فقط على السفن الأمريكية.
تساءل جاكوب لارسن، كبير مسؤولي السلامة والأمن في BIMCO، وهي مجموعة تجارية للشحن: "هل كان هذا مجرد اتفاق بين الأمريكيين والحوثيين على عدم استهداف القدرات العسكرية لبعضهم البعض، أم أنه كان يشمل بالفعل السفن التجارية التي تمر بالمنطقة؟".
كما لم يبدُ أن وقف إطلاق النار يشمل صراع الحوثيين مع إسرائيل. أشار جاك كينيدي، رئيس قسم مخاطر الدول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى شركة ستاندرد آند بورز جلوبال ماركت إنتليجنس، إلى أن الحوثيين وسّعوا هجماتهم على إسرائيل الشهر الماضي لتشمل السفن في ميناء حيفا الإسرائيلي أو في طريقها إليه. وبينما من غير المرجح أن يهاجم الحوثيون السفن الأمريكية خلال وقف إطلاق النار، قال كينيدي: "إن التسميات غير الواضحة حول علاقة السفينة أو الشركة بإسرائيل والموانئ الإسرائيلية، وعدم اليقين بشأن دقة استهداف الحوثيين، تعني وجود خطر شديد على السفن العابرة للبحر الأحمر".
وفي رسالة بريد إلكتروني إلى صحيفة نيويورك تايمز، قالت المجموعة المرتبطة بالحوثيين والتي تتواصل مع قطاع الشحن إنه "لا يمكن تقديم أي ضمانات لشركات الشحن".
وأضافت المجموعة: "العقوبات والحظر يقتصران حصريًا على الشركات والسفن التابعة أو المرتبطة" بإسرائيل. كما قالت المجموعة إن إجراءات القوات المسلحة اليمنية "تُنفذ من خلال آلية دقيقة مصممة لمنع الأخطاء".
وبحسب تقرير الصحيفة الذي ترجمه للعربية "الموقع بوست" لم يُعلق البيت الأبيض والبنتاغون.
وعلى الرغم من أن الطريق حول أفريقيا يستهلك وقودًا أكثر، وأن الطواقم تبقى في البحر لفترات أطول، إلا أن عمليات الشحن تكيفت مع هذا التحويل. قالت جينيفر كافانا، مديرة التحليل العسكري في معهد أولويات الدفاع، وهو معهد أبحاث يُفضّل ضبط النفس في السياسة الخارجية: "لو كان هذا الطريق الجديد مُرهِقًا حقًا، ولو كان مُكلفًا بالفعل، لرأينا دولًا أكثر استعدادًا للمخاطرة".
في الواقع، سمح السفر لمسافات أطول لشركات الشحن بنشر فائض السفن الجديدة التي طلبتها خلال فترة ازدهار التجارة خلال الجائحة. قبل هجمات البحر الأحمر، هدّد توريد السفن الجديدة بخفض أسعار الشحن وأرباح شركات الشحن.
قال ميد، المحرر: "بصراحة، سمح هذا الاضطراب، بهذا المسار الطويل، للقطاع بتحدي الجاذبية الاقتصادية إلى حد ما".
ومع ذلك، تُرسل شركة شحن كبيرة، وهي CMA CGM، ومقرها مرسيليا في فرنسا، عددًا صغيرًا من السفن عبر البحر الأحمر. وأظهرت مواقع تتبع السفن أن خمس سفن على الأقل كانت في الجزء الجنوبي من البحر الأحمر، بالقرب من اليمن، خلال الأسابيع الأخيرة.
لكن CMA CGM قالت في بيان إنها "لا تخطط لاستئناف عمليات المرور عبر قناة السويس على نطاق واسع في المدى القريب، إلا إذا سمحت الظروف الأمنية بذلك".
وقد حرم تحويل مسار السفن بعيدًا عن البحر الأحمر مصر من مليارات الدولارات من عائدات رسوم المرور التي تشتد الحاجة إليها من قناة السويس. ولإقناع شركات الشحن بالعودة، تُقدم القناة خصمًا بنسبة 15% للسفن الكبيرة لعبور القناة.