شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن التفتيش على 114 منشأة طبية وغلق 21 لرصد مخالفات فى الدقهلية، وأضاف الدكتور محمد فؤاد، مدير إدارة العلاج الحر، أن الحملات الرقابية على المنشآت الصحية والعيادات الطبية الخاصة بمختلف قرى ومراكز ومدن المحافظة، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التفتيش على 114 منشأة طبية وغلق 21 لرصد مخالفات فى الدقهلية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التفتيش على 114 منشأة طبية وغلق 21 لرصد مخالفات فى...

وأضاف الدكتور محمد فؤاد، مدير إدارة العلاج الحر، أن الحملات الرقابية على المنشآت الصحية والعيادات الطبية الخاصة بمختلف قرى ومراكز ومدن المحافظة، تضمنت المرور على نحو 58 عيادة خاصة، إلى جانب 13 مستشفى وعيادة تخصصية، ونحو 42 مركزا طبيا.

وأشار فؤاد إلى أنه جرى معاينة نحو 9 منشأت من بينها 7 عيادات خاصة، وتم منح الترخيص لـ21 مركزا وعيادة خاصة جديدة، كما تم إصدار قرارات بالغلق الإدارى لنحو 21 منشأة لعدم استيفاء الشروط، وإعادة فتح 7 آخرين.

يأتى ذلك تنفيذا لتعليمات الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة، وتوجيهات الدكتور أيمن مختار، محافظ الدقهلية، بتكثيف التفتيشية على جميع المراكز والمنشآت الطبية المخألفة، فيما يخدم المرضى خارج مستشفيات الصحة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في ذكرى رحيلها.. أبرز المعلومات والمحطات في حياة هالة فؤاد

في مثل هذا اليوم من كل عام، تعود ذكرى رحيل واحدة من أنقى الوجوه التي مرت على شاشة الفن المصري، الفنانة الراحلة هالة فؤاد، لتفتح أبواب الحنين والأسى في قلوب محبيها، لم تكن مجرد نجمة صاعدة في سماء السينما، بل كانت حلمًا جميلًا لم يكتمل، إذ اختطفها المرض وهي في قمة عطائها، بعد رحلة قصيرة ومؤثرة مليئة بالأدوار الراقية والقرارات المصيرية التي أدهشت جمهورها.

 

بين بداياتها الواعدة، واعتزالها المفاجئ، وزواجها من نجم كبير، ومرضها الذي هزمها في النهاية، نرصد في السطور التالية محطات حياتها التي لم تنتهِ بالحزن فقط، بل صنعت منها رمزًا استثنائيًا لن يُنسى.

نشأة فنية وسط بيئة سينمائية

 

وُلدت هالة فؤاد في 26 مارس عام 1958، ونشأت في بيت فني بامتياز، فهي ابنة المخرج المعروف أحمد فؤاد.

 

هذا الجو الإبداعي ساعدها على التسلل مبكرًا إلى الكاميرا، حيث كانت طفلة أمام الشاشة قبل أن تصبح نجمة.

 

درست في كلية التجارة بجامعة عين شمس، وتخرجت عام 1979، لكنها لم تبتعد عن الفن أثناء دراستها، بل شاركت في العديد من الأعمال السينمائية وهي لا تزال طالبة.

انطلاقة قوية في عالم السينما

 

كانت بدايتها الحقيقية مع فيلم "عاصفة من دموع" للمخرج عاطف سالم، الذي فتح أمامها أبواب الشهرة بعد أن نالت عنه إشادة كبيرة وجوائز مرموقة، من بينها جائزة من جمعية الفيلم، بعدها توالت الأعمال الناجحة التي جعلت منها واحدة من أبرز نجمات الثمانينات، حيث قدمت أدوار البطولة في أفلام مثل "الأوباش"، و"اللعب مع الشيطان"، و"المليونيرة الحافية"، و"السادة الرجال"، بالإضافة إلى مشاركتها في فوازير المناسبات عام 1988 إلى جانب يحيى الفخراني وصابرين.

حب وزواج في كواليس التصوير

 

عرفت هالة فؤاد الحب في موقع تصوير أحد الأعمال، حين التقت بالفنان أحمد زكي وسرعان ما تطور التعارف إلى علاقة حب انتهت بالزواج عام 1983، أثمر عن ولادة ابنهما الوحيد هيثم لكن الزواج لم يستمر طويلًا، إذ افترقا بعد عامين فقط، بسبب رغبة أحمد زكي في أن تترك الفن وتتفرغ لحياتها الزوجية، وهو ما لم يكن يناسب طموحاتها في تلك المرحلة لاحقًا، تزوجت من رجل الأعمال عز الدين بركات، وأنجبت منه ابنها الثاني رامي، وعاشت معه حياة أسرية هادئة.

قرار مفاجئ بالاعتزال وارتداء الحجاب

 

عام 1990، وبينما كانت في أوج شهرتها الفنية، تعرضت لمضاعفات خطيرة خلال ولادة ابنها، إذ أصيبت بعدة جلطات في ساقيها، وهو ما أجبرها على التوقف وإعادة التفكير في حياتها بالكامل خلال فترة العلاج والتعافي، قررت هالة فؤاد الاعتزال تمامًا، وارتداء الحجاب، مفضلة حياة الهدوء والروحانية بعيدًا عن أضواء الكاميرات، وهو القرار الذي صدم جمهورها واعتبره مفاجأة من العيار الثقيل.

المرض الذي لم يمهلها طويلًا

 

لم تكد تفرغ لحياتها الأسرية حتى فوجئت بإصابتها بمرض السرطان، لتدخل في دوامة علاج طويلة بين مصر وفرنسا. وعلى الرغم من بعض التحسنات المؤقتة، فإن المرض عاد مجددًا بشراسة.

عانت كثيرًا في صمت، وكان ظهورها نادرًا في السنوات الأخيرة من حياتها، حتى جاء اليوم الحزين، 10 مايو 1993، لترحل عن عالمنا وهي لم تتجاوز الخامسة والثلاثين من عمرها.

ابنها هيثم الطفل الذي كبر يتيمًا مرتين

 

ترك رحيل هالة فؤاد أثرًا بالغًا في حياة ابنها هيثم أحمد زكي، الذي كان لا يزال طفلًا حين فقد والدته، عاش هيثم في كنف جديه من جهة والدته، وظل بعيدًا عن والده في بعض الفترات بسبب انشغالاته الفنية ومع مرور السنوات، دخل هيثم المجال الفني من بوابة استكمال مسيرة والده في فيلم "حليم"، إلا أن الحزن كان يرافقه دومًا، حتى توفي هو الآخر فجأة عام 2019، ليُتم بذلك مأساة بدأت برحيل والدته.

 

مقالات مشابهة

  • محافظ القاهرة يقود حملة لرفع الإشغالات وغلق المقاهى المخالفة بشارع طلعت حرب
  • حملة مكبرة مفاجئة لرفع الإشغالات وغلق المقاهى المخالفة في وسط البلد ..صور
  • الإفراج عن الناشط الدكتور أحمد أبو غنيمة
  • حملات مكثفة لرصد المخالفات بمحاور القاهرة والجيزة
  • عرض 3 أفلام سعودية في مهرجان “شورت شورتس”
  • رئيس هيئة التفتيش يهيب بقضاة الأحوال الشخصية إجراء القسمة الجبرية عند النظر في طلبات القسمة
  • محافظ الدقهلية يتفقد مستشفى أجا ويوجه بتكثيف أوجه الرعاية والعناية الطبية للمرضى
  • في ذكرى رحيلها.. أبرز المعلومات والمحطات في حياة هالة فؤاد
  • غلق وتشميع 6 منشآت طبية خاصة مُخالفة لاشتراطات وقوانين العلاج الحر بالإسماعيلية
  • فى ذكري وفاة هالة فؤاد ... سر إعتزالها الفن وارتدائها الحجاب