وزارة المياه: ارتفاع نسبة تخزين السدود في الأردن
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
نسبة التخزين الكلي في سدود الأردن الرئيسية ارتفع إلى 96.5 مليون متر مكعب
قالت وزارة المياه والري/سلطة وادي الأردن إن المعدل السنوي طويل الأمد من الهطولات المطرية ارتفع إلى 37 في المئة.
اقرأ أيضاً : تطورات المنخفض الجوي الذي يؤثر على الأردن
وأضافت الوزارة في بيان مقتضب وصل "رؤيا" نسخة عنه، الخميس، أن نسبة التخزين الكلي في السدود الرئيسية ارتفع إلى 96.
وأوضحت الوزارة أن أعلى كمية هطول أمطار سجلت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية كانت في ناعور/العاصمة عمان، بواقع 7.1 مليمتر.
وفي سياق متصل، تظهر آخر صور الأقمار الاصطناعية استمرار توافد المزيد من السحب الممطرة نحو الأردن خلال الساعات القادمة.
وتترافق السحب بأمطار متفاوتة الغزارة، تؤثر على المناطق الشمالية والوسطى وأجزاء من المنطقة الجنوبية، نتيجة لمنخفض جوي يتمركز حاليا فوق الأراضي السورية.
وتزداد فرص الأمطار مع ساعات العصر والمساء، وتستمر خلال ساعات الليل والجمعة، بحيث يكون الطقس باردا وغائما وماطرا على فترات، كما يتوقع تشكل الضباب أحيانا فوق المرتفعات الجبلية العالية، وتكون الرياح غربية معتدلة إلى نشطة السرعة، تعمل على إثارة الغبار في المناطق والطرق الصحراوية، وذلك بحسب "طقس العرب".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سدود تخزين السدود وزارة المياه والري أمطار
إقرأ أيضاً:
أستاذ آثار يوضح أسباب وجود قطع أثرية ضخمة وكبيرة غارقة في المياه
قال خالد سعد، أستاذ الآثار، إن الدولة تكتشف كل فترة العديد من الآثار الغارقة، سواء كانت متواجدة في سواحل البحر المتوسط أو البحر الأحمر، أو نهر النيل أو بعض البحيرات الخاصة بالدولة، متابعا: لدينا أثار غارقة في بحيرة قارون وبحيرة أدكو وأسوان.
واضاف خالد سعد خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر المذاع على القناة الأولى ، أن هناك العديد من الأماكن المتواجدة في أعماق البحار، وهناك دراسات لاستغلال تلك المواقع ليصبحوا مناطق غطس سياحية شهيرة مثل ميناء مرسى الجواسيس في القصير.
واسترسل: الغارقة قد تكون مجموعة من بقايا بعض المدن التي تم غرقها بالمياه، نتيجة التغيرات المناخية، منوها بأن مستوى سطح الأرض في الإسكندرية اختلف تماما عما كان عليه قديها، نتيجة ارتفاع منسوب سطح المياه في البحار.
ولفت إلى أن مدينتي كانوب وهيراكومب من المدن التي كانوا يتواجدون على السواحل، ولكن نتيجة ارتفاع منسوب المياه أصبحت آثار غارقة، كما أن هناك العديد من القطع الأثرية الضخمة التي فرقت نتيجة ثقل حجمها، عليه أصبح لدينا محتوى أثري داخل المياه.