«دروبي للصحة» تندمج مع «سميت فيت» الهندية
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أعلنت «دروبي للصحة» الشركة الناشئة في مجال التكنولوجيا الصحية التي تتخذ من قطر مقرًا لها عن الاندماج مع «سميت فيت» منصة الصحة الرقمية الشهيرة في الهند لإطلاق كيان جديد تحت اسم «دروبي سميث» بهدف تطوير الإدارة الرقمية للأمراض المزمنة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ودول مجلس التعاون الخليجي وجنوب آسيا.
وتعزز هذه الخطوة الاستراتيجية من مكانة شركة «دروبي سميت»، بصفتها الموفر الرائد للحلول الرقمية لعلاج مرض السكري في المنطقة، بدعم من مستثمرين رئيسيين، من بينهم واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، المركز الرئيسي والوجهة العالمية لتطوير التكنولوجيا والابتكار وريادة الأعمال في قطر، وبنك قطر للتنمية، وشركة «إم – فنتشر بارتنرز» في سنغافورة.
ومنذ تأسيسهما، أحدثت شركتا «دروبي للصحة» و«سميت فيت» تأثيرًا إيجابيًا على حوالي 40 ألف مستخدم.
وبدعم استثماري بلغ حوالي 5 ملايين دولار حتى الآن، حصلت شركة «دروبي سميت» على تمويل من كيانات بارزة، بما في ذلك واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، وبنك قطر للتنمية، وبرزان القابضة، وشركة الدوحة «تك أنجلز»، وشركة «إم فنتشر بارتنرز»، ومجموعة تضم ما يقرب من 20 مستثمرًا.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر التكنولوجيا الصحية
إقرأ أيضاً:
سلطنةُ عُمان تحتفل باليوم الدولي للصحة النباتية
العُمانية: تشارك سلطنة عُمان دول العالم الاحتفال باليوم الدولي للصحة النباتية الذي يصادف 12 من شهر مايو من كل عام، تحت شعار (أهمية الصحة النباتية بالنسبة لنهج الصحة الواحدة). ويأتي الاحتفال بهذه المناسبة للتأكيد على أهمية صحة النبات التي هي أساس الأمن الغذائي وهي مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بصحة الإنسان والحيوان والبيئة وتوفر النباتات الصحية أنظمة غذائية غنية بالعناصر الغذائية للإنسان والحيوان وتسهم في تعزيز توازن النظام البيئي.
ويهدف الاحتفال باليوم الدولي للصحة النباتية إلى زيادة الوعي العالمي بأهمية حماية النباتات والمحاصيل الزراعية من الآفات والأمراض والمحافظة على صحة النباتات والموارد الطبيعية مما يسهم في حماية الأمن الغذائي العالمي وفي حماية البيئة والتنوع الأحيائي والتقليل من مخاطر التلوث وتعزيز التجارة الآمنة وتحفيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وتنظم منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) وبعض المنظمات الإقليمية مثل منظمة وقاية النباتات للشرق الأدنى عددًا من الفعاليات العلمية احتفاء بالمناسبة لرفع الوعي بأهمية صحة النبات ودور النبات في عملية التنمية الاقتصادية عالميًّا.
وتقوم وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بمتابعة تقارير الفحوصات المخبرية وتحليل مخاطر الآفات بناء على التقارير والوضع الوبائي في البلدان المصدرة، بالإضافة إلى الاستمرار في تدريب الكوادر لرفع كفاءة القدرات البشرية العاملة في القطاع حسب التطورات العالمية في مجال الصحة النباتية.