معلومات تهمك قبل لقاء كوت ديفوار وغينيا بيساو في افتتاح كأس الأمم الأفريقية
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تنطلق منافسات بطولة كأس الأمم الأفريقية 2023 لكرة القدم التي تستضيفها كوت ديفوار خلال الفترة من 13 يناير الحالي حتى 11 فبراير المقبل، غدا السبت، وذلك بمباراة منتخب البلد المضيف ضد نظيره منتخب غينيا بيساو.
وتجمع المباراة الافتتاحية لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2023 منتخبي كوت ديفوار وغينيا بيساو، على استاد الحسن واتارا الذي يتسع لـ60 ألف متفرج.
ويخوض منتخب كوت ديفوار الباحث عن لقبه الأفريقي الثالث، مباراة الغد بهدف تحقيق فوز مريح على غينيا بيساو، لتفادي أي حسابات معقدة في المجموعة الأولى التي تضم أيضا نيجيريا وغينيا الاستوائية.
ويعتمد المنتخب الإيفواري على العديد من النجوم المحترفين في أوروبا منهم سيباستيان هالر بوروسيا دورتموند الألماني وكريستيان كواميه فيورنتينا الإيطالي، وابراهيم سانغاريه نوتنجهام فوريست الإنجليزي، بجانب فرانك كيسييه الأهلي السعودي وسيكو فوفانا النصر السعودي.
كما يعتمد الفرنسي جان لوي جاسيه مدرب منتخب كوت ديفوار على مجموعة من اللاعبين الشباب على غرار المهاجم سيمون أدينغرا برايتون الإنجليزي، ولاعب الوسط حامد جونيور تراوريه بورنموث الإنجليزي، فضلا عن المهاجم كريم كوناتيه سالزبورغ السويسري، بالإضافة لعناصر الخبرة مثل جان فيليب كراسو النجم الأحمر الصربي.
وسبق لمنتخب كوت ديفوار الفوز بالبطولة عامي 1992 في السنغال، و 2015 بغينيا الاستوائية، كما خسر نهائي البطولة في نسختي 2006، و2012.
منتخب غينيا بيساو يسعى لانتصار تاريخي في كأس الأمم الأفريقيةفي المقابل، يبحث منتخب غينيا بيساو عن أول انتصار له في تاريخ مشاركاته بكأس الأمم الافريقية بعدما شارك من قبل في ثلاث نسخ ولم يحقق سوى ثلاث تعادلات في تسعة لقاءات.
وخاض منتخب غينيا بيساو تصفيات ناجحة من أجل الصعود، وجاء في المركز الثاني خلف نيجيريا بفارق نقطتين فقط.
وتبدو مهمة منتخب غينيا بيساو صعبة في هذه البطولة حسبما أكد مدربه باسيرو كاندي في تصريحاته قبل ساعات، والتي قال فيها: مجموعتنا في أمم إفريقيا معقدة للغاية وصعبة، بسبب تواجد منتخبات كبيرة ومرشحة للتتويج باللقب مثل نيجيريا وكوت ديفوار، ولكننا سنبذل قصارى جهدنا من أجل العبور إلى الدور الثاني، رغم صعوبة مجموعتنا وقوة المنافسين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كأس أمم أفريقيا كأس أمم أفريقيا 2023 كأس الأمم الأفريقية كأس الأمم الأفريقية 2023 منتخب غينيا بيساو منتخب كوت ديفوار منتخب غینیا بیساو منتخب کوت دیفوار کأس الأمم
إقرأ أيضاً:
أسوأ 15 صفقة في تاريخ الدوري الإنجليزي
تضم أندية الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الكثير من نجوم اللعبة من جميع أنحاء العالم، يتواجدون مع فرق عديدة وربما أسهم هذا في قوة المسابقة.
لكن في المقابل عرفت هذه الأندية صفقات كان من المنتظر أن تقدّم الإضافة لها، لكن على عكس المتوقع والمأمول كانت التجربة مصيرها الفشل.
وشهد الدوري الذي ينظر إليه كثيرون على أنه أقوى بطولة محلية في العالم وأكثرها إثارة، العديد من الصفقات السيئة من نجوم كبار، وأبرز تلك الأسماء الثنائي الأرجنتيني خوان سيباستيان فيرون وأنخيل دي ماريا، والإيطالي ماريو بالوتيلي والإسباني فيرناندو توريس.
وتاليا أسوأ 15 صفقة في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز بحسب صحيفة "آس" الإسبانية: السنغالي علي ضياء (ساوثهامبتون): انضم إلى الفريق عام 1996 بعدما ادّعى زورا أنه ابن عم النجم الليبيري الأسبق جورج وياه، ولعب مباراة وحيدة فقط في "البريميرليغ". الكاميروني إريك دجيمبا-دجيمبا (مانشستر يونايتد): تعاقدت معه إدارة الشياطين الحمر عام 2003 مقابل 4.5 ملايين يورو قادما من نانت الفرنسي باعتباره من أبرز المواهب في أوروبا، لكنه رحل إلى أستون فيلا بعد موسمين فقط. الروماني أدريان موتو (تشلسي): وصل إلى البلوز في أغسطس/آب 2003 قادما من بارما مقابل 22.5 مليون يورو، لكن المدرب كلاوديو رانييري انتقده دائما بسبب أسلوب حياته غير المنضبط وخروجه المتكرر في أوقات متأخرة من الليل. الأرجنتيني خوان سيباستيان فيرون (مانشستر يونايتد): تعاقد معه النادي عام 2001 مقابل ما يقرب من 42.5 مليون يورو (أغلى صفقة في تاريخ الكرة الإنجليزية في ذلك الوقت)، لكنه رحل بعد موسمين فقط. الإيطالي ماريو بالوتيلي (ليفربول): انضم إلى الريدز عام 2014 لتعويض رحيل لويس سواريز إلى برشلونة، لكنه أنهى موسمه الأول برصيد 4 أهداف فقط في 28 مباراة، وقبل بداية الموسم التالي 2015-2016 استبعد من قائمة الفريق بسبب ضعف التزامه داخل الملعب. الأرجنتيني أنخل دي ماريا (مانشستر يونايتد): في أغسطس/آب 2014 انضم دي ماريا إلى "الشياطين الحمر" قادما من ريال مدريد بعقد يمتد 5 أعوام مقابل 75 مليون يورو مع 15 مليونا كحوافز، ليُصبح أغلى صفقة في تاريخ البريميرليغ آنذاك، لكنه رحل عن النادي بعد موسم واحد فقط. الإسباني فرناندو توريس (تشلسي): بعد أن لعب 142 مباراة مع ليفربول وسجل 81 هدفا، انتقل المهاجم الإسباني في يناير/كانون الثاني 2011 إلى البلوز مقابل 50 مليون جنيه إسترليني، ورغم المبلغ الكبير لم يقدّم توريس نفس المستوى الذي أظهره في أنفيلد. البرتغالي بيبي (مانشستر يونايتد): وصل اللاعب إلى أولد ترافورد عام 2010 قادما من فيتوريا غيماريش، واللافت أن السير ألكيس فيرغسون فضّله حينها على الكولومبي خاميس رودريغيز، لكنه لم يحقق أي نجاح يُذكر. الإسباني روبرتو سولدادو (توتنهام هوتسبير): كان من المُنتظر أن يقود المهاجم مرحلة ما بعد غاريث بيل، لكن الـ30 مليون يورو التي دُفعت فيه عام 2013 أثمرت عن 7 أهداف فقط في الدوري الإنجليزي خلال موسمين. البرازيلي روبينيو (مانشستر سيتي): وصل إلى السيتزنز عام 2008 قادما من ريال مدريد مقابل 42 مليون يورو، سجل 15 هدفا في موسمه الأول مع السيتي وهدفا وحيدا في الموسم الثاني. الأوكراني أندريه شيفتشينكو (تشلسي): فاز بكل شيء مع ميلان لكن تجربته في تشلسي التي بدأت عام 2006 لم تكن ناجحة، إذ خاض 77 مباراة وسجل 22 هدفا وحقق لقبا وحيدا هو كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة. العاجي جيرفينيو (أرسنال): انضم إلى "الغانرز" قادما من ليل الفرنسي مقابل 12 مليون يورو وذلك عام 2011 لكنه لم يترك بصمة واضحة في صفوف الفريق اللندني. الألماني سافيو نسيركو (وست هام يونايتد): يعّد ثاني أسوأ صفقة في تاريخ البريميرليغ وفق صحيفة "ذا صن" البريطانية بعد علي ضياء، حيث دفع النادي 13 مليون يورو لبريشيا عام 2009 من أجل الحصول عليه ولعب فقط 11 مباراة. الأيرلندي روبي كين (ليفربول): يعتبر من أكثر اللاعبين شهرة في الدوري الإنجليزي وتألق مع وولفرهامبتون وكوفنتري وليدز يونايتد وخاصة مع توتنهام هوتسبير لكن تجربته مع ليفربول التي لم تتجاوز موسما واحدا (2008-2009) كانت باهتة. السنغالي الحاجي ضيوف (ليفربول): لمع اسمه في مونديال 2002 لدرجة أن ليفربول تعاقد معه وعدّه منقذا للفريق، لكنه أحبط جماهير أنفيلد إذ سجّل 3 أهداف فقط في 55 مباراة بالدوري الإنجليزي قبل رحيله عن الفريق. إعلان