ارتفاع عدد قتلي الجيش الإسرائيلي إلى 520 بسبب الحرب على غزة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام عبرية ارتفاع عداد قتلى الجيش الإسرائيلي منذ بدء الحرب على غزة، وذلك بعد قرابة 100 يوم من بدء العدوان على الشعب الفلسطيني الأعزل في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس.
ارتفاع عدد قتلي الجيش الإسرائيلي بسبب الحرب على غزةوارتفع عدد قتلي الجيش الإسرائيلي لـ520 قتيلًا منذ بدء الحرب على غزة، بينما ارتفع عدد القتلى منذ بدء الهجوم البري للـ189 جنديًا.
وذكر جيش الاحتلال أن إجمالي الإصابات منذ 7 أكتوبر بلغت 2511 جنديا وضابطا، و1099 منذ بداية الهجوم البري.
أكثر من نصف الإسرائيليين رؤوا أن جيش الاحتلال فشل في الحرب على غزةوفي أحدث استطلاع رأي أجراه مركز بحثي إسرائيلي، أظهر أن أكثر من نصف الإسرائيليين رأوا أن جيش الاحتلال فشل في الانتصار على الفصائل الفلسطينية.
وصوت 53% من الإسرائيليين، بأن «تل أبيب»، لم تنتصر بعد على الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة، فيما رأى 22% أن جيش الاحتلال الإسرائيلي خسر الحرب فعلا، وفقا لما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء، بينما صو!ت 8% من الإسرائيليين، على أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مني بهزيمة ساحقة، بينما قالت نفس النسبة إنهم لا يعرفون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال الحرب على غزة الجیش الإسرائیلی أن جیش الاحتلال الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
خبير: ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة نتيجة الحرب زاد أعباء الدول النامية
أكد الدكتور ياسر شويته، الخبير الاقتصادي والاستراتيجي، أن تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية تسببت في صدمات اقتصادية عنيفة، كان أبرزها ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء عالميًا، الأمر الذي ضاعف من معاناة الدول النامية، وزاد من أعبائها المالية والاجتماعية.
وأوضح شويته خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن معظم الدول النامية تعتمد بشكل أساسي على استيراد الحبوب من روسيا وأوكرانيا، وكذلك مصادر الطاقة، ومع تعطل سلاسل الإمداد وارتفاع الأسعار، أصبحت هذه الدول تواجه أزمة غذاء حقيقية وموجة تضخم متفاقمة.
وأضاف أن هذه التحديات أدت إلى تزايد معدلات الفقر والجوع، وتفاقم الأزمات المالية في عدد من الدول التي كانت تعاني أساسًا من هشاشة اقتصادية، لافتًا إلى أن العالم يشهد حالة من الركود الاقتصادي العام نتيجة اختلال التوازنات الناتج عن الصراع الروسي الأوكراني.
وأشار الخبير الاستراتيجي إلى أن استمرار هذه الحرب، في ظل غياب أفق دبلوماسي للحل، سيُبقي الدول النامية في مرمى تداعيات الأزمة لفترة طويلة، ما يتطلب تدخلًا دوليًا حقيقيًا لحماية الأمن الغذائي والاقتصادي لهذه الدول.