سيمينيو يحث على الصبر ويعد بالنجاح قبل مباراة غانا الافتتاحية في كأس الأمم الأفريقية
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
وجه مهاجم منتخب غانا أنطوان سيمينيو رسالة تفاؤل وتشجيع للأمة بينما تستعد البلاك ستارز لمباراتها الافتتاحية في كأس الأمم الأفريقية 2023 ضد الرأس الأخضر.
حيث تحمل كلمات سيمينيو ثقل ليس مجرد مباراة، بل التطلعات الجماعية لأمة متعطشة للمجد في كأس الأمم الأفريقية.
لم تكن النسخة الأخيرة من كأس الأمم الأفريقية التي خاضتها غانا في الكاميرون أقل من التوقعات، مما ترك المشجعين محبطين.
الآن، مع انطلاق النسخة الرابعة والثلاثين، هناك أمل متجدد في أن يرتقي النجوم السود إلى مستوى الحدث ويكسروا الجفاف الذي دام أكثر من 40 عامًا في كأس الأمم الأفريقية الذي يطارد الأمة.
وتحدث سيمينيو، وهو شخصية بارزة في القوة الضاربة للفريق، لوسائل الإعلام معربًا عن ثقته في قدرة الفريق على تحقيق النجاح.
القنوات الناقلة لمواجهة دارمشتات أمام بوروسيا دورتموند في الدوري الألماني تأجيل محاكمة لاعب كرة القدم السابق بتهمة سب وقذف ثلاثي الأهليوقال في رسالة لوسائل إعلام الاتحاد الغاني لكرة القدم: "كن صبورًا، وكن مستعدًا للنجاح والاستمتاع، والأهداف والاحتفال عندما نفوز".
أكملت البلاك ستارز بالفعل دورتين تدريبيتين كاملتين في ساحل العاج، حيث قامت بضبط استعداداتها للمجموعة B الصعبة، والتي تضم خصومًا أقوياء مثل الفائزين بالأرقام القياسية مصر، موزمبيق، والرأس الأخضر.
وفاز الأبطال أربع مرات باللقب آخر مرة في عام 1982 ويتطلعون إلى إنهاء الجفاف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غانا منتخب غانا المنتخب الغاني كأس أمم أفريقيا الرأس الأخضر
إقرأ أيضاً:
أرقام قياسية في الحضور الجماهيري
واصلت كأس العرب ضرب الحدود القياسية على مستوى الحضور الجماهيري الذي بلغ رقما مليونيا، نقل البطولة إلى فضاء آخر بعدما باتت تصنف بين المنافسات ذات الشعبية الكبيرة في ثاني نسخة تحظى بشرف إقامتها تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم، المحصلة الإجمالية للحضور الجماهيري بعد مباريات الدور ربع النهائي الأربع، وصلت إلى مليون و22 ألفا و592 مشجعا، وكان دور المجموعات قد سجل رقما قياسيا بتواجد 812318 مشجعا خلال المباريات الـ24 التي لعبت في الدور الأول، بفارق كبير عن الرقم القياسي المسجل في النسخة السابقة التي جرت في الدوحة عام 2021 والبالغ 571605 مشجعين، والذي تم كسره مبكرا وتحديدا منذ المباراة الـ18 عندما وصل العدد الإجمالي للحضور آنذاك 598290 مشجعا، قبل أن يتوالى ضرب تلك الأرقام وصولا إلى ما فاق حاجز المليون.
وشهد دور الثمانية حضور 210274 مشجعا، فيما شهد دور المجموعات تواجد 812318 مشجعا، ليصل العدد إلى مليون و22 ألفا و592 مشجعا، ولكن بحساب مباريات الدور التمهيدي السبع التي جرت قبل انطلاق النهائيات رسميا والتي شهدت حضور 44625 مشجعا، فقد وصل العدد الإجمالي حضور مليون و67 ألفا و217 مشجعا.
وعلى مستوى الحضور الجماهيري الأكبر لمباراة واحدة، فقد حطمت مواجهة المغرب والسعودية في الجولة الأخيرة من دور المجموعات الرقم القياسي بتواجد 78131 مشجعا، لتكسر الرقم السابق والذي سجل في النسخة الماضية 2021 خلال مباراة المنتخب القطري مع نظيره الإماراتي في الدور ربع النهائي والتي بلغ الحضور فيها 63439 مشجعا، علما بأن مباراة السعودية وفلسطين في ربع النهائي على استاد لوسيل في النسخة الحالية كسرت أيضا رقم النسخة السابقة بعدما شهدت تواجد 77197 متفرجا، لكن الرقم ظل أقل من رقم الحضور في مباراة السعودية والمغرب في دور المجموعات بفارق ضئيل.
وفي دور المجموعات، كانت المجموعة الأولى التي تواجد على رأسها المنتخب القطري المضيف قد شهدت الحضور الجماهيري الأكبر بمجموع 263178 مشجعا، حيث كانت المباراة الافتتاحية التي جمعت قطر وفلسطين الأكثر حضورا من بين مباريات المجموعة بحضور 61575 مشجعا، فيما عرفت المجموعة الثانية حضورا كبيرا أيضا بلغ 189568 مشجعا، وشهدت المجموعة الثالثة حضور 198638 مشجعا، والمجموعة الرابعة حضور 160934 مشجعا.
وخاضت المنتخبات 28 مباراة سجلت خلالها 20 انتصارا و8 تعادلات (3 سلبية و5 إيجابية)، وتم تسجيل 68 هدفا بنسبة تهديفية جيدة بلغت 2.43 هدف في المباراة الواحدة، وتم احتساب 12 ركلة جزاء سجلت منها تسع وتم إهدار 3 وتم إشهار 72 بطاقة صفراء و10 بطاقات حمراء.