تردد القنوات الناقلة لكأس الأمم الأفريقية 2023.. «شاهد المباريات مجانا»
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن انطلاق مباريات كأس الأمم الأفريقية الحدث الكروي الأهم والأكبر على مستوى المنتخبات، بمشاركة 24 منتخبا، ما يجعل الكثير من المصريين يبحثون عن تردد القنوات الناقلة لكأس الأمم الإفريقية 2023، المقرر إقامتها في الفترة بين 13 يناير حتى 11 فبراير.
تردد القنوات الناقلة لكأس الأمم الأفريقية 2023هناك بعض القنوات الرياضية التي تقوم بنقل البطولة مجانا، ويمكن من خلالها متابعة المباريات بسهولة، ونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير تردد القنوات الناقلة لكأس الأمم الأفريقية 2023 والتي جاءت كالتالي:
beIN Sports HD 2 Maxالقمر الصناعي: عرب سات
التردد: 11623
الاستقطاب: عمودي
معدل الترميز: 27500
قناة RTB بوركينا فاسوالقمر الصناعي: يوتلسات 9E
التردد: 11900
الاستقطاب: أفقي
معدل الترميز: 27500
قناة المغربية الرياضيةالقمر الصناعي نايل سات.
التردد هو : 11157.
معدل الترميز: 27500.
معامل الاستقطاب: رأسي.
معامل تصحيح الخطأ: 4/3
قناة Canal 11 HDالقمر الصناعي: هيسباسات 30 غرب
التردد: 12437 -H -27500
قناة النبأ الليبيةالقمر الصناعي: نايل سات
التردد: 11096
الاستقطاب: أفقي
معدل الترميز: 27500
قناة تيلي تشادالقمر الصناعي: نايل سات
التردد: 12015
الاستقطاب: أفقي
معدل الترميز: 27500
قناة فوكس سبورتالقمر الصناعي: نايل سات
التردد: 12284
الاستقطاب: أفقي
معدل الترميز: 27500
ومن المقرر أن تنطلق فعاليات افتتاح كأس الأمم الأفريقية بمباراة منتخبي كوت ديفوار وغينيا بيساو على الملعب الوطني بأبيدجان، حيث ينطلق حفل الافتتاح قبل المباراة بساعة ونصف، وذلك في الثامنة وخمسة وعشرين دقيقة بتوقيت القاهرة، ومن المقرر أن يذاع حفل الافتتاح على قناة بي إن سبورتس القطرية، وتحديدا الإخبارية المفتوحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القنوات الناقلة كاس الأمم الأفريقية أفقی معدل الترمیز الأمم الأفریقیة القمر الصناعی سات التردد نایل سات
إقرأ أيضاً:
بحسب تقرير لـ”دبليو كابيتال” للوساطة العقارية: الترميز العقاري يرسّخ مكانة دبي كمركز عالمي لتقنيات العقار والذكاء الاصطناعي
أكدت شركة دبليوكابيتال، الرائدة في قطاع الوساطة العقارية بدبي، أن تكنولوجيا الترميز العقاري تضع الإمارة في صدارة المشهد العالمي كمركز متقدم لتطبيقات تكنولوجيا العقار والذكاء الاصطناعي، في ظل خطوات تنظيمية وتشغيلية رائدة تشهدها دبي نحو تبنّي أحدث حلول التحول الرقمي.
وأوضحت الشركة في تقرير حديث أن الترميز العقاري يمثل نقلة نوعية في طريقة تملك وتداول الأصول العقارية، من خلال تحويل حقوق الملكية إلى رموز رقمية صغيرة باستخدام تقنية البلوك تشين، بحيث تُمثل هذه الرموز حصصًا في العقار يمكن تداولها بسهولة على منصات رقمية، مما يعزز السيولة ويُخفض من حواجز الدخول التقليدية.
وأشارت إلى أن هذه التقنية تفتح باب الاستثمار العقاري أمام شرائح أوسع من المستثمرين، بما في ذلك الأفراد وصغار المستثمرين، من خلال نموذج استثماري أكثر شفافية وكفاءة وأمانًا، مدعومًا بالعقود الذكية التي تُسهّل العمليات وتضمن تنفيذ الشروط بشكل تلقائي دون الحاجة إلى وسطاء.
وتعليقًا على التقرير، قال وليد الزرعوني، رئيس مجلس إدارة “دبليوكابيتال” للوساطة العقارية إن الترميز العقاري يوفر مزايا عديدة، من أبرزها تعزيز السيولة، حيث يمكن للمستثمرين شراء وبيع الحصص بسرعة وسهولة، مما يفتح المجال أمام فرص أوسع لتنويع الاستثمارات. كما يتيح الترميز العقاري الاستثمار بمبالغ صغيرة، وهو ما يسمح بدخول فئات جديدة من المستثمرين إلى السوق العقارية.
وتُسهم هذه التقنية أيضًا في تنويع المحافظ الاستثمارية بشكل أكثر فعالية، من خلال امتلاك رموز تمثل أجزاء من عقارات مختلفة في مواقع وقطاعات متعددة. وتمنح تقنية البلوك تشين قدرًا عاليًا من الشفافية والأمان، من خلال تسجيل كل المعاملات على شبكة موزعة تتيح تتبع وتوثيق الملكيات بكفاءة. كما يمكن للعقود الذكية أتمتة عمليات مثل تحصيل الإيجارات وتوزيع الأرباح وإدارة الأصول، مما يقلل من الحاجة إلى الوسطاء ويضمن سرعة ودقة التنفيذ.
وأشار الزرعوني إلى أن دبي تُثبت ريادتها في مجال التحول الرقمي العقاري، بفضل بنيتها التحتية الرقمية المتقدمة وأطرها التنظيمية المرنة، مما يجعلها بيئة مثالية لنمو الاستثمارات العقارية المعتمدة على تقنيات المستقبل.
وسلط الزرعوني الضوء على زخم السوق المتزايد في مجال الترميز العقاري، مستشهدًا بتوقيع مذكرة تفاهم بين شركة “نايسس فاينانس” الهندية ومنصة “تويو” في دبي لترميز أصول عقارية بقيمة تصل إلى 500 مليون دولار. وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع إعلان دائرة الأراضي والأملاك في دبي عن مشروعها الرسمي للترميز العقاري، بالإضافة إلى خطط مجموعة ماج لترميز أصول عقارية بقيمة 3 مليارات دولار.
وأكد الزرعوني على أن الترميز العقاري يمنح فرصًا أوسع لشرائح جديدة من المستثمرين، ما يعزز من مكانة دبي كعاصمة عالمية للاستثمار العقاري المدعوم بالتكنولوجيا.
وتوقع الزرعوني أن تشهد الفترة المقبلة مزيدًا من التعاون بين شركات التكنولوجيا المالية وشركات التطوير العقاري، بهدف تسريع عملية تبني الترميز العقاري على نطاق أوسع. وتأتي هذه التوقعات في ظل الدعم الكبير من الجهات التنظيمية في دبي، التي تعمل على توفير الأطر القانونية والتقنية اللازمة لتعزيز موثوقية وكفاءة هذا النموذج الاستثماري الجديد.
ويرى الزرعوني أن الإمارة تمتلك المقومات الكاملة لتصبح وجهة عالمية رائدة في مجال العقارات الرقمية، خاصة مع تزايد اهتمام المستثمرين العالميين بالحلول الذكية التي تتيح لهم تنويع محافظهم دون التعرض لمخاطر التملك التقليدي. كما أن اعتماد تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي وتحليلات البيانات سيساهم في تحسين تجارب المستخدمين وتقديم توصيات استثمارية أكثر دقة وملاءمة لأهدافهم المالية.