رئيس شعبة الأدوية: مصلحة المواطن المصري فوق أي اعتبار.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
كشف على عوف رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، تفاصيل جديدة عن تأسيس صناعة الدواء في مصر.
وقال أن تأسيس صناعة الدواء في مصر بدأ منذ عهد الرئيس جمال عبدالناصر، وتم تأسيس عدد كبير من الشركات التي أصبحت تصدر للخارج.
وأضاف عوف خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن هيئة الدواء المصرية تطبق معايير وجودة صناعة الدواء بناء على معايير دولية تطابق منظمة الصحة العالمية.
وعن المشكلات التي تحدث في صناعة الدواء، أشار إلى أن تناول الدواء في مصر ينقسم إلى جزئين، فالدكتور يكتب الدواء للمريض بالاسم العلمي، في حين أن العلاج قد يكون مكتوب باسم تجاري غير مطابق الاسم العلمي في الصيدليات نتيجة تعدد شركات الأدوية لتوريد منتجات الدواء.
وعلق عوف، على إمكانية الالتزام بكتابة اسم الدواء العلمي على العلاج بدلا من الاسم التجاري، قائلًا: «مصلحة المواطن المصري فوق أي اعتبار».
وأوضح، أن هناك مجموعة من الأطباء استجابوا بمناشدة الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، بكتابة الاسم العلمي على الدواء بدلا من الإسم التجاري، معلقًا: لا يوجد طبيب يرفض أن يكون هناك اسم علمي على علب الدواء بشكل دائم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتحاد الغرف اتحاد الغرف التجارية الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة الدكتور خالد عبدالغفار الصحة العالمية الصحة والسكان صناعة الدواء
إقرأ أيضاً:
كشفت سر نجاح «زووم».. كيف ساهمت سلمى الشماع في إعادة فتح أكبر استديو سينمائي بالهرم؟|فيديو
روت الإعلامية الكبيرة سلمى الشماع ذكرياتها مع برنامجها الأشهر "زووم"، الذي شكّل علامة فارقة في مسيرتها الإعلامية، قائلة: "قدّمت برنامج (زووم) منذ عام 1976، وعلى مدار عشرين عامًا. له مكانة خاصة جدًا في قلبي، فهو لم يكن مجرد برنامج، بل كان مشروعًا إعلاميًا حقيقيًا يسلط الضوء على صناعة الفن من الداخل."
وردًا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول أسلوبها المباشر والواضح في طرح الأسئلة، وعدم لجوئها إلى "الطبطبة"، أوضحت الشماع: "ما فيش فنان زعل، لأنهم كانوا مدركين كويس مين البني أدمة اللي قاعده قدامهم بيسألهم. أنا مش صديقة لحد."
وأضافت: "ماكنتش بقدم البرنامج علشان أعمل إنترفيوهات والسلام. كان هدفي أظهر كل جوانب العمل اللي بيحصل في كواليس التصوير. من عامل الإضاءة، لكاتب السيناريو، للمخرج، لحد الفنانين. المشاهد مش هيقدر يروح البلاتوه، فكان دوري أوصل له كل التفاصيل، حتى صوت الكلاكيت وأمر (أكشن)."
وتابعت، في سياق حديثها عن تأثير البرنامج على صناعة السينما: "في إحدى الحلقات، عملت لقاءً مع غرفة صناعة السينما، واشتكوا من وجود بلاتوه ضخم في الهرم، أكبر استوديو في الشرق الأوسط، مقفول بقاله 25 سنة، وتسكنه الفئران والخفافيش! السبب أنه انتقل تبعيته لأكاديمية البحث العلمي، ومن ثم لوزارة التعليم العالي."
وأوضحت الشماع أنها توجّهت لمقابلة وزير التعليم العالي آنذاك، الدكتور مفيد شهاب: "قلت له: ينفع ده؟! السينمائيين عندهم أزمة في أماكن التصوير، وأنتوا عندكم بلاتوه مهجور؟ فاستجاب وقال لي: خلاص يا ستي، هنرجعه. قلت له: لازم آجي بالكاميرا وأتأكد إنه اتفتح. وبالفعل تم إعادة فتح الاستوديو."