من المملكة إلى العالم.. "مقرأة الحرمين" مشروع لتعليم القرآن الكريم
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
وفرت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مقرأة الحرمين الشريفين، التي تُعد مشروعًا عالميًا لتعليم كتاب الله عز وجل للمسلمين في شتى أنحاء العالم، عبر أحدث تقنية تتيح للمستفيد تصحيح التلاوة وإتقان التجويد وإتمام الحفظ والمراجعة ما بعد الحفظ بـ6 لغات، وهي (العربية والإنجليزية والأوردية والإندونيسية والملاوية والهوساوية).
إضافة إلى الحصول على شهادات وإجازات بالسند المتصل على أيدي معلمين مجازين في علم القراءات العشرة المتواترة على مدار الساعة، عبر تطبيقهم الموحد (مقرأة الحرمين).
أخبار متعلقة رفحاء.. مواطن يصنع لوحة فنية لشعار المملكة من النباتات البريةاجتماع جمعيات السكر يطرح التجارب العلاجية الناجحة بالمملكةبرامج المواد التعليمية
وتتضمن المقرأة العديد من برامج المواد التعليمية المتاحة، ومنها تصحيح التلاوة، والحفظ، والمراجعة، وشرح أحكام التجويد، ومبادئ القراءات، وجلسات التلاوة، والمتابعة التعليمية، وحلقات البث المباشر.
ويمكن التسجيل في المقرأة عن طريق الموقع الإلكتروني هنا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة أخبار السعودية الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي
إقرأ أيضاً:
ماذا قال القرآن الكريم عن الخيانة؟
وردت عدّة آيات تنهى عن الخيانة قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ}، فالخيانة فعل مشين وهو مخالف للشريعة الإسلامية؛ فبه تفرّق الجماعات، قال صلّى الله عليه وسلّم : (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الجوعِ فإنَّهُ بئسَ الضَّجيعُ وأعوذُ بِكَ منَ الخيانةِ فإنَّها بئسَتِ البطانةُ)، وقد حثت الشريعة على العفو والصفح، وفي الآتي سرد لمجموعة من الأدعية التي تقال للتحصين من أذى الناس، وأدعية تقال عند التعرّض للحزن: اللهُمَّ مَتِّعْني بسَمْعي وبَصَري، واجعَلْهما الوارِثَ منِّي، وانصُرْني على مَن ظلَمَني، وأَرِني فيه ثَأْري).. رواه شعيب الأرناؤوط ، في شعيب الأرناؤوط ، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:435، حديث سنده حسن.
اللهمَّ اقسِمْ لنا مِنْ خشيَتِكَ ما تحولُ بِهِ بينَنَا وبينَ معاصيكَ، ومِنْ طاعَتِكَ ما تُبَلِّغُنَا بِهِ جنتَكَ، ومِنَ اليقينِ ما تُهَوِّنُ بِهِ علَيْنَا مصائِبَ الدُّنيا، اللهمَّ متِّعْنَا بأسماعِنا، وأبصارِنا، وقوَّتِنا ما أحْيَيْتَنا، واجعلْهُ الوارِثَ مِنَّا، واجعَلْ ثَأْرَنا عَلَى مَنْ ظلَمَنا، وانصرْنا عَلَى مَنْ عادَانا، ولا تَجْعَلِ مُصِيبَتَنا في دينِنِا، ولَا تَجْعَلِ الدنيا أكبرَ هَمِّنَا، ولَا مَبْلَغَ عِلْمِنا، ولَا تُسَلِّطْ عَلَيْنا مَنْ لَا يرْحَمُنا).. رواه الألباني، في الكلم الطيب، عن عبدالله بن عمر.
"يا الله جئت أطرح عليك مشكلتي ولا أحد أعلم بها منك، ولا أحد أقدر على حلّها منك، جئت أشكو إليك همّي وأنت أعلم به، يا الله جئت أشكو إليك همّي وغمّي وأنت على كشف الضرّ عني قدير، جئت أشكو إليك قلة حيلتي وضعف إرادتي وشدّة فاقتي وفقري، ولا حول ولا قوة إلا بك يا عليّ يا عظيم ادفع عني ظلم من يكيد لي ولا تجمعني به واصرف كيده عني يا رب العالمين، أرجو رحمتك يا أرحم الراحمين، يا أرحم الراحمين، يا أرحم الراحمين ادفع عني من خانني".
"اللهم إنّي أسألك باسمك الأعظم الذي إذا سئلت به أجبت، وإذا دعيت به أعطيت يا حيّ يا قيّوم يا أرحم الراحمين يا ربّ العالمين فرّج همّي ونفّس كربي وأسعد فؤادي بك وأرح بالي وانصرني على من يكيد لي ومن يخونني يا أرحم الراحمين