استكمال عمليات البحث أسفل العقار المنهار فى حدائق القبة.. صور
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن استكمال عمليات البحث أسفل العقار المنهار فى حدائق القبة صور، يواصل رجال الحماية المدنية والإنقاذ البرى عمليات البحث أسفل ركام العقار المنهار بمنطقة حدائق القبة، وسط تواجد قيادات مديرية الأمن ومسؤلى محافظة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استكمال عمليات البحث أسفل العقار المنهار فى حدائق القبة.
يواصل رجال الحماية المدنية والإنقاذ البرى عمليات البحث أسفل ركام العقار المنهار بمنطقة حدائق القبة، وسط تواجد قيادات مديرية الأمن ومسؤلى محافظة القاهرة للإشراف علي عمليات البحث.
كانت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن القاهرة تلقت بلاغا يفيد بوقوع انهيار عقار مكون من أرضى و4 طوابق، وعلى الفور انتقلت قوات الحماية المدنية والشرطة إلى مكان البلاغ في منطقة حدائق القبة، ودفع مرفق الإسعاف بسيارتين كما دفع الحى بمعدات لرفع الانقاض.
وكشف الفحص المبدئى وفاة 7 أشخاص وإصابة آخرين ويتم البحث عن ناجيين، وتم نقلهم إلى المستشفى، وجارى اتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه الواقعة كما جرى إخلاء عقارين مجاورين لحين فحص سلامتهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حدائق القبة
إقرأ أيضاً:
سفير مصر الأسبق بإسرائيل: ظهور نتنياهو في نفق أسفل الأقصى ليس صدفة
قال السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل، إن ظهور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نفق أسفل المسجد الأقصى لم يكن مجرد صدفة بل خطوة رمزية مقصودة لإيصال رسالة بالسيطرة الشاملة فوق الأرض وتحتها، لافتا إلى أن مجموعة من المتطرفين كانوا يرفعون أعلاما كتب عليها: "في 67 استولينا على القدس، في 2025 استولينا على غزة"، في محاولة لربط ما يصفونه بـ"الانتصار" بحدث كبير مثل "النكبة"، بحسب تعبيرهم.
وأوضح الأهل، خلال تصريحات مع الإعلامية أميمة تمام مقدمة برنامج "الشرق الأوسط" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك يتماشى مع الخطاب الديني الصهيوني الذي يزعم أن "جبل الهيكل" – كما يطلقون على القدس – ليس حكرا على المسلمين، بل من حق اليهود أيضا الصلاة فيه، مشيرا إلى صدور قرارات من المحاكم الإسرائيلية في عامي 1976 و2014 تسمح لليهود بأداء شعائر دينية في ساحات المسجد الأقصى، ضمن ما يسمى بـ"التقسيم المكاني والزماني"، أي تخصيص أوقات وأماكن لليهود بعيدا عن أوقات تواجد المسلمين.
وأشار إلى أن محاولات تثبيت هذا الوجود شملت تغيير أسماء بعض الأبواب والمعالم، مثل باب المغاربة الذي بات يطلق عليه اسم "رمبامبام" نسبة إلى موسى بن ميمون، وتحدث عن تسعة أنفاق تم حفرها في البلدة القديمة بالقدس، ثلاثة منها تمر أسفل المسجد الأقصى، منها النفق الذي ظهر فيه نتنياهو مؤخرا والذي يربط منطقة سلوان المجاورة بالقدس القديمة.
وأكد الأهل أن هذا النهج ليس جديدا، حيث سبق لنتنياهو أن عقد اجتماعا وزاريا في النفق ذاته في يوليو 2023، كما استولت السلطات الإسرائيلية على منطقة تعرف باسم "جبل الأكراد"، ودمجتها في ما يسمى بـ"حائط المبكى الصغير"، رغم كونها جزءا من المسجد الأقصى.
https://www.youtube.com/watch?v=U53K0xeYUIE