على مدار 3 أيام.. انطلاق أعمال ملتقى الشباب العربي واستشراف المستقبل
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
تنطلق أعمال ملتقى الشباب العربي واستشراف المستقبل اليوم الثلاثاء، تحت شعار "شركاء لتعزيز الاستدامة للعمل العربي المشترك "، وذلك بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وجامعة الدول العربية، وبحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ورئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب.
وينظم الملتقى مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة، بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة (الإدارة المركزية للتعليم المدني وتأهيل الكوادر الشبابية)، على مدى ثلاثة أيام.
اقرأ أيضاً«الداخلية» تستقبل الوفد المشارك بملتقى القيادات الشبابية الإعلامية العربية
ملتقى القيادات الشبابية الإعلامية العربية يناقش «الجمهورية الجديدة حلم وإنجاز الدولة المصرية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجلس الوزراء جامعة الدول العربية وزير الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
يوم المغترب العربي.. الجامعة العربية تشيد بدور الجاليات في دعم قضايا الأمة
أصدرت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بيانًا بمناسبة يوم المغترب العربي، الذي يُحتفل به في الرابع من ديسمبر من كل عام، مؤكدة اعتزازها بإسهامات العرب المقيمين في الخارج، الذين أثبتوا تميزهم في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والعلمية والثقافية والرياضية والفنية، وقدموا نماذج مضيئة لحضارة عربية منفتحة وقادرة على الاندماج والإبداع في المجتمعات الجديدة.
وأكدت الأمانة العامة أن المغتربين العرب يمثلون امتدادًا أصيلًا لأمتهم، كما ثمّنت في هذه المناسبة حرصهم المستمر على التواصل مع أوطانهم، خاصة في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة العربية، مشيرة إلى الدور البارز للجاليات العربية خلال العامين الماضيين في إدانة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وناشدت الأمانة العامة جميع الأطراف المعنية—من حكومات ومنظمات مجتمع مدني ومؤسسات دينية وجهات أكاديمية وأبناء الجاليات نفسها—إطلاق مبادرات تستهدف نقل الخبرات والمهارات إلى المجتمعات الأصلية، مؤكدة التزامها بدعم هذه المبادرات وتسليط الضوء عليها وتعميمها في الدول العربية باعتبارها تجارب ناجحة تستحق الاحتفاء والاقتداء.
وفي سياق متصل، وبعد مرور أكثر من عامين على العدوان الإسرائيلي على غزة، أشادت الأمانة العامة بمواقف العديد من الدول خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2025، ودعمها لمسار السلام ووقف الحرب واعترافها بدولة فلسطين. كما جدّدت التأكيد على ضرورة إنهاء معاناة المغتربين الفلسطينيين من اللاجئين، الذين طال بهم النزوح بعيدًا عن وطنهم، مجددة تمسكها بحقوقهم غير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها حق تقرير المصير والعودة والتعويض، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وعلى رأسها قرار الأمم المتحدة رقم 194 لعام 1948.