الكرملين يكشف ما جرى خلال اللقاء بين بوتين ووزيرة خارجية بيونغ يانغ
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قال المتحدث الرسمي للكرملين دميتري بيسكوف إن الموضوع الرئيسي لمناقشات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سونغ هوي كان تطوير العلاقات الثنائية.
وأشار بيسكوف إلى أن "المناقشات دارت في العموم حول العلاقات الثنائية، وحول الوضع في شبه الجزيرة الكورية، وتبادل وجهات النظر حول الشؤون الدولية الراهنة الأكثر حيوية.
وأكد بيسكوف أن بيونغ يانغ شريك مهم، وأن موسكو تهدف إلى تطوير العلاقات في كافة المجالات "بما فيها الملموسة والحساسة منها".
هذا وقد استقبل الرئيس الروسي الوزيرة تشوي سونغ هي في مبنى الكرملين يوم أمس الثلاثاء.
وفي سبتمبر الماضي زار الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون روسيا على رأس وفد تمثيلي كبير.
ووصل في إطار الزيارة إلى قاعدة "فوستوشني" الفضائية، وزار عدة مدن في الشرق الأقصى الروسي، وأجرى مباحثات مع بوتين.
وأعرب كيم جونغ أون عن ثقته في أن زيارته لروسيا ستكون بمثابة لحظة مهمة لتحويل العلاقات الثنائية إلى علاقة تعاون استراتيجي غير قابلة للكسر.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: التوتر في شبه الجزيرة الكورية الكرملين بيونغ يانغ دميتري بيسكوف فلاديمير بوتين كيم جونغ أون مطار فوستوتشني الفضائي موسكو العلاقات الثنائیة
إقرأ أيضاً:
الرواشدة والسفير التركي يبحثان سبل تعزيز العلاقات الثنائية
صراحة نيوز ـ بحث وزير الثقافة مصطفى الرواشدة، وسفير الجمهورية التركية في الأردن يعقوب جايماز اغلو، سبل تعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين.
وأكد الرواشدة في بيان للوزارة اليوم الخميس، عمق العلاقات الأردنية التركية، مثمنا موقف تركيا الداعم للقضايا العربية وموقفها من القدس ودعمها للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
وعبر عن اعتزازه بالعلاقات الثقافية العميقة والمُتجذرة التي تربط الشعبين والبلدين، معربا عن استعداد الوزارة لتطوير العلاقات الثقافية في الصناعات الثقافية الإبداعية والتراثية وفنون المرئي والمسموع.
ودعا إلى مشاركة تركيا في مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته المقبلة، والدورة المقبلة لمعرض عمان الدولي للكتاب.
من جهته، أكد جايماز أوغلو خلال اللقاء الذي حضره مدير المركز الثقافي التركي “يونس إمره”، أنصار فرات، على متانة العلاقات الأردنية التركية، معبرا عن الاعتزاز بالثقافة المشتركة التي تجمع البلدين لا سيما في جوانبها الاجتماعية والدينية.
وأشار إلى أن الأردن يمثل متحفا تاريخيا يعزز السياحة الثقافية ويعد وجهة ثقافية وتعليمية أكاديمية للطلبة الأتراك لتعلم اللغة العربية والعلوم والآداب