أعلنت وزارة البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية، عن إصدار طابع بريدي بمناسبة إنتخاب الجزائر بصفتها عضوًا غير دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

وجاء في بيان، للوزارة: “برنامج الطوابعية لسنة 2024 يستهل بٳصدار طابع بريدي بمناسبة إنتخاب الجزائر بصفتها عضوًا غير دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، لمدة سنتين بدءا من 1 جانفي 2024 وٳلى غاية 31 ديسمبر 2025”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن يبحث مشروع شطب اسم الرئيس السوري من العقوبات

يبحث مجلس الأمن الدولي مشروع قرار بشطب اسم الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير داخليته أنس خطاب من قائمة العقوبات الأممية.

 ذكرت صحيفة "ذا ناشيونال" أن مشروع القرار المذكور يُعدُّ الأهم خلال أكثر من عقد من الزمن، ويمثل تحولا جوهريا في السياسة الدولية تجاه دمشق ويهدف إلى تخفيف العقوبات المفروضة على سوريا.

اشتباكات بين حماس و مجموعات خارجة عن القانون في غزةفنزويلا تغلق سفارتها في النرويج بعد منح نوبل للسلام لزعيمة المعارضةترامب: أردوغان يمكن أن يسهم في حل الأزمة بين روسيا وأوكرانياالشرع: لا نريد خوض أي حروب.. ولا نشكل تهديداً لإسرائيل

كما سيعد هذا القرار في حال صدوره "خطوة تمهّد لتخفيف القيود المفروضة على دمشق وعودتها في العلاقات الدولية بعد سنوات من العزلة".

قال دبلوماسي أممي، إن الصين أبدت موافقتها على عملية الشطب المقترحة، في لحظة نادرة من الإجماع بين الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن.

وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أنه جرى تداول مسودة القرار التي صاغتها الولايات المتحدة الأمريكية بين الأعضاء الـ15 في المجلس يوم 9 أكتوبر الجاري.

 ومن شأن القرار أن يسمح بتدفق الأصول المالية والأموال والموارد الاقتصادية إلى الحكومة السورية.

وتُبرز الوثيقة التي اطّلعت عليها "ذا ناشيونال" التناقض الجوهري في السياسة الدولية تجاه سوريا، وهو كيفية إعادة إشراك حكومة تم عزلها سابقا، مع الحفاظ في الوقت ذاته على الضغط على الجماعات المسلحة التي لا تزال مصنفة كـ"منظمات إرهابية".

ويؤكد مشروع القرار أن على الدول الأعضاء بما فيها سوريا مواصلة "منع وقمع الأعمال الإرهابية التي يرتكبها على وجه التحديد "داعش" وجميع الأفراد والجماعات والمشاريع والكيانات الأخرى المرتبطة بـ"القاعدة" أو "داعش"، مع ضمان عدم تقديم أي طرف سوري دعماً لمثل هذه الجماعات.

لكن "هيئة تحرير الشام"، التي تشكل العمود الفقري لحكومة الشرع، ستبقى خاضعة للعقوبات الأممية.

طباعة شارك مجلس الأمن الرئيس السوري شطب اسم الرئيس العقوبات

مقالات مشابهة

  • عطاف: الجزائر تتماهى كلية مع الموقف الثابت والمبدئي لحركة عدم الإنحياز
  • وزير الفلاحة : الجزائر ملتزمة بتعزيز الأمن الغذائي الوطني
  • الجزائر تؤكد في مجلس الأمن دعمها لإصلاح القطاع الأمني في ليبيا وتدعو إلى انسحاب القوات الأجنبية
  • مجلس الأمن: مجموعة A3+ تطالب بالإفراج عن الأصول الليبية المجمدة
  • مجلس الأمن يناقش الملف الليبي
  • انسحاب مرشح حماة الوطن من سباق منافسة انتخابات النواب أمام عبد المنعم إمام
  • مجلس الأمن يبحث مشروع شطب اسم الرئيس السوري من العقوبات
  • ليبيا على طاولة مجلس الأمن اليوم
  • أفكار هدايا وتوزيعات ليوم المرأة العمانية
  • جدوى الشكوى لمجلس الأمن