قفزة في أسعار فيات تيبو 2024.."وصلت إلى مليون و400 ألف جنيه"
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أعلن الوكيل المحلي لعلامة فيات في مصر، شركة داينامكس للتوزيع، عن أحدث قائمة سعرية لسيارات فيات تيبو موديل 2024، والتى يتم العمل بها بها بدايةً من اليوم، ووفقاً للقائمة السعرية الصادرة اليوم عن داينامكس والتي حصلت بوابة الوفد الإلكترونية على نسخة منها فإن فيات تيبو 2024 تقدم حالياً في السوق المصرية بفئتين فقط من التجهيزات.
وشهدت القائمة ارتفاعاً في أسعار السيارة فيات تيبو 2024، وتوضح بوابة الوفد الإلكترونية في الجدول التالي الأسعار الجديدة للسيارة فيات تيبو 2024 بعد الزيادات المعلنة اليوم.
أسعار فيات تيبو 2024
الفئة | السعر |
الأولى Base | مليون و225 ألف جنيه |
الثانية High-Line | مليون و400ألف جنيه |
وتستعرض بوابة الوفد الإلكترونية أبرز مواصفات السيارة فيات تيبو 2024 وفقاً للمعلن من الوكيل المحلي للعلامة.
تقدم فيات تيبو 2024 بمحرك رباعي الأسطوانات، سعة 1600 سي سي، بقوة 110 حصان مع عزم أقصى للدوران 152 نيوتن/ متر، مرتبط بناقل حركة سداسي السرعات، ووفقًا للبيانات المعلنة عن فيات، يبلغ متوسط استهلاك السيارة من الوقود نحو 6.3 لتر، عند قطع مسافات تصل إلى 100 كم.
وتزخر فيات تيبو 2024 بباقة من وسائل الأمان والسلامة، من بينها وسائد هوائية- نظام فرامل مانع للانزلاق ABS- توزيع إلكتروني للفرامل EBD – نظام الثبات الإلكتروني ESP – نظام مراقبة الجر TCS – فرامل يدوية كهربائية EPB – نظام إيموبليزر ضد السرقة – حساسات ركن خلفية.
وتأتي فيات تيبو 2024 بمجموعة من التجهيزات والكماليات منها «زر لتشغيل السيارة بدون مفتاح – فتح وغلق السيارة بدون مفتاح – تكيف هواء – إمكانية طي المقاعد الخلفية – مسند يد خلفي – لوحة عدادات رقمية/ عادية – قفل مركزي – مرآة داخلية بخاصيه التعتيم- عجلة قيادة متعددة الوظائف، مصابيح ضباب أمامية – مصابيح أمامية وخلفية LED – إضاءة نهارية LED- مرايات جانبية كهربائية، وتحتوى السيارة على نظام ترفيهي مكون من مكبرات صوتية – بلوتوث – مدخل AUX – مدخل USB- التحكم في الراديو من عجلة القيادة – شاشة وسائط 8 بوصة – شاحن محمول لاسلكي».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيات تيبو 2024 داينامكس فيات تيبو 2024 فیات تیبو 2024
إقرأ أيضاً:
الهضيبي: الوفد جاهز لخوض الانتخابات البرلمانية.. ولدينا 76 مرشحا محتملا
أكد الدكتور ياسر الهضيبي، عضو مجلس الشيوخ عن حزب الوفد، أن الإصلاح السياسي هو القاعدة التي يُبنى عليها أي إصلاح آخر، سواء كان اقتصاديا أو اجتماعيا أو حضاريا، مشددا على أن الأحزاب السياسية ليست مجرد "ديكور" في الحياة العامة، بل هي حلقة الوصل الحقيقية بين المواطن والدولة، وتضطلع بدور جوهري في إعداد الكوادر السياسية المؤهلة لتولي المسؤولية.
وأوضح "الهضيبي"، خلال لقائه مع برنامج "90 دقيقة"، أن المرحلة المقبلة ستشهد أول استحقاق انتخابي ممثلا في انتخابات مجلس الشيوخ، مشيرا إلى أن الأحزاب تستعد لهذا الحدث المهم بكل طاقتها، مؤكدا أن حزب الوفد بدأ بالفعل في تكثيف جهوده على الأرض من خلال فتح المقار في جميع المراكز لاستقبال الأعضاء والراغبين في الترشح.
وكشف عضو مجلس الشيوخ، أن الحزب تلقى طلبات من 76 مرشحا محتملا، ما بين النظام الفردي والقوائم، لافتا إلى أن اجتماعا للمكتب التنفيذي سيُعقد يوم الأحد المقبل لمراجعة أوراقهم، إلى جانب اجتماعات أسبوعية للتوعية بالعملية الانتخابية، وانعقاد اللجنة الانتخابية بصفة دورية لتنظيم ومتابعة التحضيرات.
وفيما يخص الجدل حول النظام الانتخابي الأمثل، شدد الدكتور ياسر الهضيبي، على أنه "لا يوجد نظام انتخابي مثالي"، إذ أن لكل نظام مزاياه وعيوبه، مضيفا: "أي نظام سيتم الاستقرار عليه سيكون محل تراشق سياسي وحزبي وإعلامي"، داعيا إلى اختيار نظام يحقق التوازن في المناخ العام للدولة، ويحمي الأمن القومي ويراعي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للمواطن المصري.
ورفض "الهضيبي" النظام الفردي في الوقت الراهن، نظرا لما قد يسببه من صراعات داخلية، كما أبدى تحفظه على نظام القائمة النسبية الكاملة، متسائلًا: "إزاي نوفر السبع فئات الدستورية ونسبة تمثيل المرأة 25%؟"، معتبرا أن مثل هذه المعادلة تحتاج توازنا دقيقا في ظل المتغيرات الحالية.
وأشاد "الهضيبي"، بدور حزب "مستقبل وطن" في الوصول إلى الأماكن النائية، ودحر محاولات "أهل الشر"، فضلا عن تقديم خدمات اجتماعية غير مسبوقة، مشددا على أن الأحزاب كافة هي مؤسسات من مؤسسات الدولة، وليست أدوات تابعة للنظام، قائلًا: "إذا ضاعت الدولة لن يكون هناك أحزاب ولا تنسيقية ولا حتى أولادنا".
وشدد على أن المواطن عليه دور كبير في المرحلة المقبلة، إذ يجب عليه أن يحقق "المعادلة الصعبة" باختيار نائب يجمع بين القدرة على تقديم الخدمات، والقيام بدور نائب الأمة في الرقابة والتشريع، مؤكدا على جاهزية حزب الوفد لخوض الانتخابات المقبلة تحت مظلة أي نظام انتخابي يتم الاستقرار عليه، انطلاقا من إيمانه العميق بالمسار الديمقراطي وضرورة التعددية الحزبية، التي تُعد ركيزة أساسية لاستقرار الدولة وبناء المستقبل.