#سواليف

متى يُرفَع هذا #الظلم عن معلمي #التعليم_الخاص و #التعليم_الإضافي.؟!

خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي

من اللافت جداً لكل مَنْ يُتابع التغيُّر في أعداد المؤمّن عليهم الفعّالين وفقاً لبيانات مؤسسة #الضمان_الاجتماعي أن هناك مشكلة تتصل بتراجع عددهم في أوقات محددة من السنة، في الوقت الذي يُفتَرَض فيه أن ينمو عددهم ويرتفع كل يوم.

مقالات ذات صلة الاحتلال يقتل صبيا أمريكيا من أصل فلسطيني وواشنطن تطالب بالتوضيح 2024/01/20

المشكلة لاحظتها بنفسي منذ أن كنت على رأس عملي في مؤسسة الضمان، واكتشفت حينها أن التراجع في عدد المؤمّن عليهم مردّه التراجع في عدد العاملين في قطاع التعليم الخاص، وهذا بالطبع بسبب إقدام بعض #المدارس الخاصة على إيقاف رواتب المعلمين والمعلمات خلال إجازتي الشتاء والصيف وبالتالي إيقاف اشتراكهم بالضمان، والأمر ذاته ينطبق أيضاً على جزء من معلمي الإضافي الذين تشرف عليهم وزارة التربية، وكذلك معلمي ومعلمات اللاجئين السوريين الذين يتم عمل انفكاك لهم عن العمل خلال الإجازة الصيفية لمدة شهرين وبالتالي إيقاف اشتراكهم بالضمان.!

منذ أسبوعين لاحظت هذا التراجع، فقد كان عدد المؤمّن عليهم الفعّالين قبل شهر تقريباً (1.536) مليون مؤمّن عليه، واليوم أصبح عددهم (1.520) مؤمّن عليه، أي تراجع عددهم بما لا يقل عن (16) ألف مؤمّن عليه، هم على الأرجح ممن تم قطع أجورهم وإيقاف اشتراكهم بالضمان من العاملين في قطاع التعليم الخاص وتعليم اللاجئين والتعليم الإضافي.

هل يراقب المسؤولون في وزارة العمل ووزارة التربية والتعليم ومؤسسة الضمان هذا الأمر..؟!

لا أدري، وإن كانوا يتابعون الموضوع وعلى دراية به فماذا فعلوا لمعالجة هذه المشكلة المستعصية منذ سنوات طويلة والتي تشكّل انتهاكاً لحقوق بعض معلمي ومعلمات قطاع التعليم الخاص وبعض معلمي ومعلمات التعليم الإضافي وتعليم اللاجئين السوريين، وكم من معلمة حُرِمت حقها في بدل إجازة الأمومة لتصادف إنجابها مع فترة الإجازة غير مدفوعة الراتب.!!!

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الظلم التعليم الخاص التعليم الإضافي الضمان الاجتماعي المدارس التعلیم الإضافی التعلیم الخاص

إقرأ أيضاً:

تدشين فعاليات ذكرى عاشوراء في أمانة العاصمة

الثورة نت/..
نظّم قطاع التعبئة العامة في أمانة العاصمة، اليوم، لقاءً موسعاً بالعلماء والخطباء والثقافيين والنخب التربوية والاجتماعية، تدشيناً لفعاليات ذكرى عاشوراء (استشهاد الإمام الحسين عليه السلام) للعام 1447هـ، تحت شعار “هيهات منّا الذلّة”.

وفي التدشين، أشار عضو مجلس الشورى، يحيى المهدي، إلى أن ذكرى عاشوراء محطة مهمة لإعادة بناء الأمة الإسلامية وتصحيح مسارها، والمضي على طريق الجهاد والعزة والكرامة والنصر والتمكين على الأعداء.

ولفت إلى أن اليمنيين نصروا الإمام الحسين -عليه السلام، واليوم يجددون عهدهم ونصرتهم لأعلام الهدى وآل بيت رسول الله والأمة الإسلامية، والسير على نهج الإمام الحسين في مواجهة الطغيان الصهيوني والأمريكي، ونصرة غزة وفلسطين.

فيما أكد وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، أهمية إحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين -عليه السلام، واستلهام الدروس والعِبَر من حادثة كربلاء وثورة سيد الشهداء، التي تُعدّ ثورة ضد الطغيان والمجرمين.

وأوضح أن الإمام الحسين ثار ضد الظلم والانحراف الذي لحق بالأمة الإسلامية، وخرج لإصلاح شأن الأمة والدفاع عن دين الله والحق.

ولفت إلى أن الكثير من المغالطات وتزييف الحقائق عمد إليها أعداء الإسلام لتجهيل الأمة عن مظلومية الإمام الحسين ومواقفه، والمبادئ والقيم التي ضحّى من أجلها.

وأشار الوكيل المداني إلى أن الإمام الحسين -عليه السلام، ضحّى بروحه وأهله وأصحابه في سبيل إعلاء كلمة الله، وإعادة الأمة الإسلامية إلى المسار الصحيح، ورفض الخنوع والذل، وقارع طغاة العصر.

فيما استعرض مسؤول قطاع الإرشاد في أمانة العاصمة، الدكتور قيس الطل، موجهات ثقافية لإحياء ذكرى عاشوراء (استشهاد الإمام الحسين -عليه السلام)، الذي كان من أعظم رموز الإسلام.

وأوضح أن الحديث عن نتائج وعواقب تفريط الأمة مع الإمام الحسين -عليه السلام، كانت كارثية على الأمة الإسلامية.. محذراً من عواقب التفريط تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني والمقدسات.

وأشار الطل إلى أن الأمة تفتقد للموقف الحسيني بالثأر ضد الظلم والطغيان، وأنه يجب على الجميع أن ينهجوا هذا الموقف الشجاع ضد طغاة العصر من الصهاينة والأمريكان.

ولفت إلى أن قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، والشعب اليمني، يقارعون الطغيان الصهيوني والأمريكي، مثلما قارع الإمام الحسين طغاة عصره.

بدوره، تطرّق الناشط الثقافي، أحمد الخزان، إلى نهج الإمام الحسين -عليه السلام، الذي يرفض الظلم والطغيان، ولا يقبل المهادنة أو الخنوع والذل، وثورته وتضحياته الكبيرة بروحه وأهله وأصحابه فداءً للإسلام.

وأكد أن على الأمة الإسلامية أن تقتدي بنهج وثورة الإمام الحسين ضد إجرام وطغيان الصهاينة والأمريكان، والدفاع عن قضاياها ومقدساتها، والتصدي لكل المؤامرات والمخططات العدوانية.

مقالات مشابهة

  • الشوط الإضافي الثاني.. الهلال يخطف الهدف الرابع أمام مانشستر سيتي
  • أصبحت 3-3.. مانشستر سيتي يعادل النتيجة أمام الهلال في الشوط الإضافي الأول
  • القابضة للكهرباء :15% علاوة دورية .. و700 جنيه زيادة الحافز الإضافي
  • مسابقة لتعيين 14031 معلم مساعد لغة عربية من بين معلمي الحصة
  • وزيرا "الإسكان" و"التربية والتعليم" يوقعان بروتوكول تعاون لتطبيق نظام التعليم الألماني
  • وزير التربية والتعليم بوسط دارفور يؤكد إهتمام حكومة الولاية بقضايا التعليم
  • معنى الظلم في دعاء سيدنا يونس إني كنت من الظالمين.. تعرف عليه
  • “العابد”: يجب متابعة مدارس التعليم الخاص لضمان جودة المخرجات
  • بالإسكندرية.. شائعات وزارة التعليم والتعليم الفني تنفي خبر تسريب امتحان اللغة الإنجليزية الثانوية العامة
  • تدشين فعاليات ذكرى عاشوراء في أمانة العاصمة