فادية عبد الغني ضيفة برنامج واحد من الناس غدًا
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي، الفنانة القديرة فادية عبد الغني، في حلقة فنية خاصة من برنامج واحد من الناس، في العاشرة مساء غد، الأحد، عبر شاشة قناة الحياة.
ومن المقرر أن تكشف الفنانة فادية عبدالغني، أسرار وكواليس لم تذاع من قبل حول مسيرتها الفنية وحياتها الخاصة ، وتكشف أسباب غيابها عن الساحة الفنية لمدة خمس سنوات وعودتها ، بعملين هما مسلسل فاتن امل حربى ومسلسل دايماً عامر .
وهل تعرضت للاضطهاد في الفن ، وهل تفكر في قرار الإعتزال ، وعن علاقتها بالسينما وهل هى علاقة حب من طرف واحد ، وهل رفضت المشاركة أمام النجم احمد زكي بفيلم معالي الوزير
كما تتحدث فادية عبد الغني، عن الشائعات التي تطاردها في حياتها ومنها اصابتها بالعمي ووفاتها وما غير ذلك
وايضاً تتحدث عن حياتها الخاصة، وزواجها وهي في سن صغيرة وعن أحفادها وعن ابنتها
يذاع برنامج واحد من الناس، في العاشرة مساء الاحد المقبل عبر شاشة قناة الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو الليثي فادية عبد الغني برنامج واحد من الناس قناة الحياة
إقرأ أيضاً:
«لسنا أصدقاء».. مجدي عبد الغني يعلق على فكرة الصلح مع كهربا
علق مجدي عبد الغني، نجم الأهلي السابق، على مسألة الصلح مع محمود عبد المنعم «كهربا»، لاعب القلعة الحمراء السابق، وذلك في سياق الأزمة التي نشأت بعد انتقال «الفولت» من صفوف الزمالك إلى القلعة الحمراء.
وقال مجدي عبد الغني، خلال ظهوره في «بودكاست» مع عمر ربيع ياسين، تعليقًا على فكرة الصلح مع محمود عبد المنعم «كهربا»:« هل هناك من يجب أن يجمعنا للجلوس معًا؟ ولماذا؟! أنا لست طرفًا في أزمته. هو شخص غير صادق، بينما أنا كنت صادقًا فيما قلته، وهو حر في ما يقول».
وتابع: « كان دائمًا يقولي إنت زي أبويا وعمي. وتواصل معي هاتفيًا ليسأل: أروح الأهلي ولا الزمالك؟ فنصحته بالانضمام إلى الأهلي، وقلت له إن الخطوة ستكون أفضل له. لكنه فجأة وقّع للزمالك وأخذ مقدم العقد، فقلت له: لا تعادي الزمالك، فقط استكمل فترتك هناك وربنا ييسر الأمور بعد ذلك».
وأضاف عبد الغني: «فوجئت بعد ذلك بأنه وقع عقدًا رسميًا مع الزمالك، والدليل أن الاتحاد الدولي لكرة القدم وقع عليه غرامة مالية. ولو كان مظلومًا فعلًا، هل كان الاتحاد سيغرّمه؟ وهو الآن يقول إن التوقيع ليس توقيعه، وأنا لست خبيرًا في الخطوط لأؤكد صحته أو لا».
واستطرد: «لو كنت ظلمته، فالله هو الحكم بيننا، وحسبي الله ونعم الوكيل في نفسي. أما إذا كان هو من يفتري على، فحسبي الله ونعم الوكيل فيه».
وحول احتمالية التصالح بينهما، قال: « نحن لسنا أصدقاء، وهو أصغر من ابني، ولا نسعى لا للجمع ولا للفرقة».
واختتم: «عندما واجه مشاكل، حاولت مساعدته، لكن للأسف، الجهل في التعامل مع الأزمات يجعلك تلجأ إلى حلول خاطئة».