السباجتي بولونيز.. قائمة الأكلات المفضلة على مائدة العائلة المالكة البريطانية منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، السباجتي بولونيز قائمة الأكلات المفضلة على مائدة العائلة المالكة البريطانية،يتوقع كثيرون أن يكون طعام العائلة المالكة ببريطانيا جامعًا بين ألذ الأطعمة الفاخرة، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر السباجتي بولونيز.. قائمة الأكلات المفضلة على مائدة العائلة المالكة البريطانية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يتوقع كثيرون أن يكون طعام العائلة المالكة ببريطانيا جامعًا بين ألذ الأطعمة الفاخرة، كما يتخيل البعض أن هذه العائلة التي تعد من أشهر وأغنى العائلات حول العالم، تتناول طعامها على مأدبة رسمية تحتوي على الأطعمة الفاخرة والثمينة فقط.
لكن الحقيقة تبدو على عكس هذا، إذ يفضل أفراد العائلة المالكة ببريطانيا العديد من الأطعمة البسيطة مثل كعكة بسكويت الشوكولاتة والبيتزا والبيض المخفوق الذي يعتبر عنصرًا أساسيًا في وجبة الإفطار الخاصة بها.
ووفقاً لصحيفة الديلي ميل البريطانية، تستمتع العائلة المالكة ببريطانيا أيضًا بالسمك ورقائق البطاطس والسباجتي بولونيز والعديد من الأطعمة البسيطة الأخرى التي تم مشاهدتها تتناولها أثناء تأدية واجباتها الملكية، كما أن الحلوى المفضلة لدى أميرة ويلز هي بودينج التوفي اللذيذ.
العائلة المالكة البريطانية كعكة البسكويت بالشوكولاتةوأكد الطاهي الملكي السابق "دارين ماكجرادي" أن كعكة البسكويت بالشوكولاتة المقرمشة تعتبر من الأطعمة المفضلة لدى العائلة المالكة ببريطانيا، حيث كانت كعكة البسكويت بالشوكولاتة عنصرًا أساسيًا مع شاي الملكة إليزابيث بعد الظهر.
كما أن الأمير ويليام طلب أن تكون إحدى كعكات زفافه هي كعكة بسكويت الشوكولاتة.
السباجتي بولونيزإلى جانب ذلك، يمارس الأمير ويليام حياته الزوجية كأي زوج طبيعي، بل أنه يحاول التودد لزوجته "كاثرين أميرة ويلز" من خلال إظهار مهاراته في الطهي عن طريق إعداد وجبات لها في فترة وجودها بالجامعة مثل السباجتي بولونيز.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حزب إسكتلندي يدعو الحكومة البريطانية للاعتراف بدولة فلسطين
دعا الحزب الوطني الإسكتلندي الحكومة البريطانية إلى "وقف الأعذار" والاقتداء بالدول الأوروبية الأخرى في الاعتراف بدولة فلسطين.
وطلب الحزب من الحكومة البريطانية وقف بيع الأسلحة لإسرائيل، قائلا إن فشل الحكومة في "استخدام السلطة التي تملكها" لإنهاء الصراع في غزة سيجعلها "متواطئة تماما" فيما وصفه بـ "المذبحة".
وقال بريندان أوهارا، المتحدث باسم الحزب الوطني الإسكتلندي لشؤون الشرق الأوسط، إنه لو كانت الحكومة البريطانية "تتمتع بذرة من الإدانة والشجاعة لكانت تملك القدرة على التحرك".
وأضاف: "بعد أن شهدنا أسبوعا آخر من المذبحة، يمكن لحزب العمال، بل يجب عليه، أن يبدأ هذا الأسبوع الجديد باتخاذ خطوتين ملموسين".
وتابع قائلا إنه "يجب أن يبدأوا هذا الأسبوع الجديد بوقف جميع مبيعات الأسلحة لإسرائيل والاعتراف بدولة فلسطين أخيرا".
ووفق أوهارا فقد "كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون واضحا تماما بأنه يستعد للانضمام إلى دول أوروبية أخرى في الاعتراف بدولة فلسطين، وأنه يضغط على المملكة المتحدة للانضمام إلى هذا (الزخم السياسي) نحو وقف إطلاق النار وسلام دائم".
وأوضح أنه "يجب على كير ستارمر أن يوقف الأعذار وينضم إليه في الاعتراف بدولة فلسطين دون أي تأخيرات أخرى ضارة".
وأشار إلى أن مثل هذا التحرك "سيرسل أوضح الإشارات بأننا مستعدون لحماية وضمان حق الشعب الفلسطيني في وطنه الخاص، وأن جميع الأدوات الدبلوماسية ستستخدم لمنع أي خطة تقترح بشكل فعال تطهيرا عرقيا في غزة".
وشدد قائلا إنه "من الواضح أيضا بشكل جلي أن أي شخص يدعي دعم حل الدولتين يجب أن يدعم الاعتراف الفوري بفلسطين، وإلا فإن كلماته تبدو جوفاء".
واعتبر أنه " إذا بقيت وستمينستر بعد هذا الأسبوع مكتوفة الأيدي وفشلت في استخدام السلطة التي تملكها للتحرك، فإنها ستكون متواطئة تماما في منح حكومة (بنيامين) نتنياهو حصانة لارتكاب مذابح أسبوعا بعد أسبوع، حتى أكثر فتكا من تلك التي عانى منها الفلسطينيون".
ولفت الحزب الوطني الإسكتلندي إلى أن 144 عضوا في الأمم المتحدة، بما في ذلك أيرلندا وإسبانيا والنرويج، قد تحركوا بالفعل للاعتراف بفلسطين.
وكان وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي قد قال في وقت سابق هذا الأسبوع إن الحكومة البريطانية لا تزال "ملتزمة تماما" بالاعتراف، لكنه رفض تحديد إطار زمني لذلك.
وجاءت تصريحات أوهارا عقب خطاب ألقاه الرئيس الفرنسي ماكرون خلال زيارته الرسمية الأخيرة للمملكة المتحدة، والذي قال فيه إن الاعتراف بدولة فلسطين هو "السبيل الوحيد للسلام"، بحسب وكالة "بي إيه ميديا" البريطانية.