عينها مغمضة.. ظهور صادم لفنانة بريطانية شهيرة يثير جدلا| اعرف السبب
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أثار الظهور الأخير للفنانة البريطانية الشهيرة، كيري كاتونا، حالة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت وعيناها مغمضتان بالكامل، ولا تقدر على فتحتهما إلا بصعوبة.
وفقًا لما ذكرته صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، ظهرت كيري كاتونا في مقاطعة مرزيسايد، شمال غرب إنجلترا، بعد إجراء عملية رفع العين التي تركت عينيها منتفختين ومصابتين بكدمات.
وكانت المطربة البالغة من العمر 43 عامًا اتخذت قرار بإزالة الجلد الزائد من الجفون، كما أخبرت متابعيها أنها ستخضع لعملية جراحية، قائلة: "حسنًا، توصلت إلى نتيجة مفادها أنني سأقوم بعملية رفع عين".
وأضافت المذيعة الشهيرة أيضًا: “ لماذا لا، عمري 43 عامًا، ويحق لي ذلك”، وبعد أن أجرت بحثها، توجهت إلى مركز طبي لإجراء عملية جراحية على يد أخصائي الأذن والأنف والحنجرة السيد أولاس راغافان في 18 يناير".
وتابعت: " فترة التعافي هي 10 أيام ولن أتمكن من القيادة خلال تلك الفترة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انجلترا بريطانيا
إقرأ أيضاً:
ما قصة السحابة المتوهجة التي ظهرت في السماء الليلة وكيف تشكلت؟
#سواليف
عند إطلاق #الصواريخ_الباليستية أو الأقمار الصناعية، خاصة خلال الليل أو قبيل الفجر، قد تظهر #سحب_مضيئة غير مألوفة نتيجة لاحتراق #الوقود في طبقات الجو العليا، مثل الستراتوسفير أو الميزوسفير، والتي تقع على ارتفاعات تتراوح بين 30 إلى 100 كيلومتر. في هذه الطبقات، يكون الضغط الجوي منخفضًا جدًا، مما يسمح للغازات الناتجة عن #الاحتراق أن تتمدد بسرعة وبشكل واضح، فتظهر للمراقب من الأرض على هيئة #سحابة_مضيئة_متوهجة.
غالبًا ما تتكون هذه السحب من بخار الماء أو المواد الكيميائية المنبعثة من وقود الصاروخ، بعض أنواع الوقود تنتج توهجًا بألوان مختلفة، مثل الوردي أو البنفسجي أو الأبيض، وذلك حسب تركيبة المادة الكيميائية، كما أن ضوء الشمس المنعكس في الطبقات العليا للغلاف الجوي – حتى عندما تكون الأرض في ظلمة الليل – يمكن أن يساهم في إضاءة هذه السحب، مما يجعلها مرئية بشكل مدهش.
في بعض الحالات، قد يحدث تفكك أو انفجار جزئي في أحد أجزاء الصاروخ أثناء طيرانه، سواء نتيجة خلل أو بسبب اعتراض دفاعي، مما يؤدي إلى تحرر مفاجئ للطاقة والغازات، وتكوين سحابة ضوئية مرئية من الأرض، مثل هذه الظواهر قد تستمر لعدة دقائق وتثير فضول الفلكيين بسبب شكلها غير المألوف.
مقالات ذات صلةتُعرف هذه الظواهر علميًا بأسماء مثل “ أثر #العادم_الصاروخي ” (Rocket Plume) أو “سحابة الاحتراق في الغلاف الجوي” (Exhaust Cloud Expansion)، وقد وثقت عدة مرات في أماكن مختلفة من العالم، لا سيما خلال إطلاق صواريخ SpaceX في الولايات المتحدة، أو صواريخ كورية وصينية في شرق آسيا، حيث تكررت المشاهدات لسحب مضيئة مماثلة.
المصدر: د. عمار السكجي رئيس الجمعية الفلكية الأردنية.