واكد المراقبون ان هذا الوضع المزري ينذر بخطر كبير وردة فعل قوية من المواطنين الرافضين للوضع ولسياسية المحتلين والغزاة والمرتزقة  
ويواصل  الريال اليمني انهياره المخيف امام العملات الاحنبية الاخرى  في المناطق الجنوبية المحتلة وبشكل مستمر
 ووصل سعر  صرف الدولار اليوم  في عدن  المحتلة 1574 ريالا للشراء، مقابل 1586 ريالا للبيع.


 كما بلغ سعر صرف الدولار في حضرموت 1577 ريالا للشراء، و1588 ريالا للبيع بينما يستمر ضعف قيمة العملة المحلية.
وتحافظ العملات الأجنبية على اتجاه تصاعدي طويل المدى، دون بوادر لحل أزمة ضعف العملة المحلية، وغياب دور ينك عدن وفشل السياسات المالية للمرتزقة
وتشهد المناطق الجنوبية المحتلة وضع اقتصادي منهار جراء سياسية الافقار والتجويع التي بمارسها المحتلين والغزاة والمرتزقة اضافة الى الانفلات الامني الكبير من اعمال القتل والاغتيالات واعمال السلب والنهب
ويتكبد المواطن البسيط وحده معاناة هائلة جراء انعكاس أسعار الصرف على قيمة المواد الغذائية وتكاليف الخدمات كالمواصلات وانهيار القطاعات الخدمية الرئيسية.
 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

النيجر تطرح مخزونها من اليورانيوم للبيع بالسوق الدولية

أعلن النظام العسكري في النيجر الأحد طرح اليورانيوم الذي تنتجه شركة "سومير" التابعة لشركة "أورانو" الفرنسية العملاقة قبل تأميمها في يونيو/حزيران، للبيع في السوق الدولية.

ويعد تعدين اليورانيوم في النيجر محور النزاع بين المجلس العسكري الذي تولى السلطة عام 2023 وشركة "أورانو" المملوكة للحكومة الفرنسية بنسبة 90% والتي تتولى بتشغيل مناجم يورانيوم في النيجر منذ عقود.

ونقل التلفزيون الرسمي "تيلي ساحل" في تقرير مساء الأحد عن رئيس المجلس العسكري الجنرال عبد الرحمن تياني تأكيده على "حق النيجر المشروع في التصرف بثرواتها الطبيعية وبيعها لمن يرغب في شرائها، وفقا لقواعد السوق، وباستقلالية تامة".

واتهمت حكومة النيجر فرنسا بالسعي لحرمانها من الاستفادة من ثرواتها الطبيعية، عبر ما وصفته بـ"إغراقها في دعاوى قضائية لا تنتهي" لوقف استغلال وبيع اليورانيوم، المورد الإستراتيجي الذي يشكّل محورا لصراع متصاعد بين نيامي وباريس.

وخلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة السبت 27 سبتمبر/أيلول الماضي، قال رئيس وزراء النيجر علي محمد الأمين زين إن بلاده تواجه "محاولات فرنسية لعرقلة استغلال مواردها"، متهما مجموعة "أورانو" الفرنسية (أريفا سابقا) بجرّ نيامي إلى نزاعات قضائية دولية.

وكان وزير الطاقة الروسي سيرغي تسيفيليف قد صرّح في يوليو/تموز أن موسكو ترغب في تعدين اليورانيوم في النيجر.

ومنذ أن تولى المجلس العسكري السلطة بانقلاب عام 2023، لجأت النيجر إلى روسيا طلبا للمساعدة في مكافحة ما تصفه بالتمرد، في وقت أدارت ظهرها لفرنسا، القوة الاستعمارية السابقة، واتهمتها بدعم "الجماعات الانفصالية".

وفي عام 2024، ألغت النيجر حق شركة أورانو في تشغيل 3 مناجم رئيسية في البلاد، هي سومير وكوميناك وإيمورارين، والتي تضم أحد أكبر رواسب اليورانيوم في العالم.

إعلان

وتحتفظ أورانو رسميا بحصة 60% في الشركات التابعة لها، وقد اتخذت إجراءات تحكيم مختلفة في محاولة لاستعادة السيطرة التشغيلية على المناجم.

وتُعد النيجر من كبار منتجي اليورانيوم عالميا، إذ تحتل المرتبة السابعة، إلى جانب تصديرها الذهب والفحم.

وفي عام 2022، شكل اليورانيوم الطبيعي من النيجر ربع الكمية الموردة لمحطات الطاقة النووية الأوروبية، وفقا لبيانات منظمة "يوراتوم" الذرية.

مقالات مشابهة

  • ضبط عنصرين جنائيين بتهمة غسل 30 مليون جنيه حصيلة «تجارة العملة»
  • ضبط عنصرين جنائيين غسلا 30 مليون جنيه من تجارة العملة خارج السوق
  • عودة الذئاب المنفردة للضفة المحتلة
  • بصمات أمريكية واضحة.. طهران تُحمّل واشنطن فاتورة احتجاجات 2022 وتطلب تعويضًا بـ22 مليار دولار
  • العملة الإيرانية تواصل انهيارها مقابل الدولار و7 أسباب تقف وراء ذلك
  • بين التفاؤل والتشكيك.. خبراء روس يتوقعون نتائج زيارة ويتكوف إلى موسكو
  • وزير الإسكان يتابع أعمال تطوير الطرق والمرافق بالمناطق الصناعية بالمدن الجديدة
  • نائب: إطلاق خط الرورو المصري/ الإيطالي يساهم في زيادة العملة الصعبة
  • النيجر تطرح مخزونها من اليورانيوم للبيع بالسوق الدولية
  • في مليونيات الاستقلال… اليمن يعلن بدء مرحلة التحرير الثاني ويؤكد حتمية رحيل المحتلين الجدد