مركز صحي العماير بعقلة الصقور يحصل على شهادة الاعتماد من “سباهي”
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
المناطق_واس
حصل مركز صحي العماير بمحافظة عقلة الصقور على شهادة الاعتماد من المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية “سباهي”، ليرتفع بذلك إجمالي عدد مراكز الرعاية الصحية الأولية المعتمدة من سباهي بمكونات تجمع القصيم الصحي إلى 96 مركزًا صحيًا.
وأفاد التجمع أن منح مركز صحي العماير بعقلة الصقور شهادة الاعتماد من سباهي جاء بعد الانتهاء من عملية التقييم واجتياز مرحلة الفحص واستيفاء المتطلبات الأساسية، والالتزام بتطبيق مواصفات ومعايير الجودة وسلامة المرضى، والالتزام بتوفير مستويات الممارسة الصحية؛ بما يسهم في تقديم الرعاية الأولية المناسبة للمستفيدين من الخدمات الصحية.
وأكد أن تطوير معايير الجودة وتحقيق اشتراطات الحصول على الاعتماد تسير بصورة متوافقة مع المعايير الدولية الخاصة بتعزيز ثقة المرضى بنوعية وجودة الخدمات المقدمة، وتتماشى كذلك مع مبادرات برنامج التحول الصحي، ومستهدفات جودة الحياة في رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تجمع القصيم الصحي
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية” تُحذّر من المخاطر الصحية والاجتماعية الناجمة عن الإفراط في استخدام الجوال ووسائل التواصل
حذّرت منظمة الصحة العالمية من المخاطر الصحية والاجتماعية الناجمة عن الإفراط في استخدام الجوال ووسائل التواصل.
وأفادت لجنة تابعة لمنظمة الصحة العالمية بأن واحدًا من بين كل ستة أشخاص حول العالم يتأثرون سلبيًا بالوحدة، إلى جانب العزلة الاجتماعية التي يمكن أن تؤدي للمرض الجسدي، مما يُسهم في وفاة 871 ألف شخص حول العالم سنويًا، مشيرة إلى أن الوحدة تزيد من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية والأزمات القلبية والسكري والاكتئاب والتوتر والانتحار.
وأشارت المنظمة إلى أن المراهقين الذين يشعرون بالوحدة أكثر عرضة بنسبة 22% لتحقيق درجات أقل مقارنة بنظرائهم، في حين يواجه البالغون الذين يشعرون بالوحدة تحديات تتعلق بالعثور على وظائف أو الحفاظ عليها.
اقرأ أيضاًالمنوعاتفيضانات عارمة جنوب غرب الصين تشرد أكثر من 80 ألف شخص
وأكدت أن تأثير الوحدة لا يتعلق بالأفراد فقط، ولكن المجتمع أيضًا، في ظل التكاليف التي تقدر بالمليارات التي يتم إنفاقها على أنظمة الرعاية الصحية، فضلاً عن الخسائر في الوظائف.
وتتضمن تداعيات الإصابة بالوحدة المرض، وتدني جودة التعليم، وانخفاض الدخل، والافتقار للتواصل الاجتماعي، والعيش المنفرد.