مؤشر بورصة يغلق عند 4606 نقطة .. وبنك مسقط يستحوذ على التداول
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أغلق مؤشر بورصة مسقط اليوم عند مستوى 4606.6 نقطة، منخفضا 18.4 نقطة، وتراجعت قيم التداول 15.5% وبلغت 3.7 مليون ريال عماني، كما هبطت القيمة السوقية 0.615% وبلغت 23.8 مليار ريال عماني.
وقد انفرد مؤشر القطاع الصناعي بالصعود، فيما تراجعت بقية القطاعات الرئيسية، وساد توجُّه نحو الشراء بين شركات الاستثمار العمانية، بينما فضّل المستثمرون غير العمانيين البيع وانخفض صافي استثماراتهم إلى 875 ألف ريال عماني بعد بيع بقيمة 1.
وتصدرت شركة ظفار للأغذية والاستثمار صدارة الأسهم الرابحة بارتفاع سهمها 9.4 % وأغلق سهمها عند 58 بيسة، ومن عُمان والإمارات القابضة 7.8% واغلق سهمها عند 55 بيسة، ثم مسقط للغازات 6.6% وأغلق سهمها عند 96 بيسة، والباطنة للطاقة 5.2% واغلق سهمها عند 20 بيسة.
واستحوذ بنك مسقط على قيم التداول خلال الجلسة 28% أي ما يعادل 1.5 مليون ريال عماني، تلته أوكيو لشبكات الغاز 24.8% أي ما يعادل 933 ألف ريال عماني، وأبراج لخدمات الطاقة 12.4 % أي ما يعادل 469.9 ألف ريال عماني.
وفي قائمة الأسهم الأكثر انخفاضا، تصدر القائمة سندات عمان العربي وفقد 7.6% من قيمته ليصل إلى 120 بيسة، ثم السوادي للطاقة 4.5%، وبركاء للمياه والطاقة 2.3% ثم العنقاء للطاقة 1.8%، والصفاء للأغذية 1.5%. وشهدت جلسة اليوم تداول 39 ورقة مالية زادت قيم 8 منها وانخفضت 15 واستقرت 16 أخرى.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: ریال عمانی
إقرأ أيضاً:
ما ترتيب دول المنطقة في مؤشر المساواة بين الجنسين 2024؟
احتلت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المرتبة الأخيرة بين جميع المناطق، وفق مؤشر المساواة بين الجنسين "GLOBAL GENDER GAR INDEX 2024"، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي.
وجاءت دولة الإمارات في صدارة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفي المركز الـ74 عالميا من أصل 146 دولة برصيد 0.713 نقطة، متبوعة بإسرائيل التي حلت في المركز الثاني في المنطقة والـ91 عالميا برصيد 0.699 نقطة.
فيما جاءت تونس في المرتبة الـ115 عالميا، والبحرين الـ116، والأردن الـ123، والسعودية بالمرتبة 126 على مستوى العالم.
واحتلت قطر المرتبة الـ130 عالميا، فيما جاءت الكويت بالمرتبة 131، ولبنان بالمركز الـ133، فيما حلت مصر بالمرتبة 135 على مستوى العالم.
واحتلت عمان المركز الـ136، وجاءت المغرب في المرتبة الـ137 عالميا، فيما حلت الجزائر في المركز الـ139، أما السودان فكانت بالمركز الـ146 والأخير على مستوى العالم.
وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بلغت نسبة التكافؤ بين الجنسين 61.7 بالمئة، وعلى الرغم من هذه النتيجة، فقد شهدت المنطقة مسارا إيجابيا عاما منذ عام 2006، حيث تقدمت الفجوة بين الجنسين بمقدار +3.9 نقطة مئوية.
وفي المشاركة الاقتصادية والفرص، تحتل دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المرتبة السابعة بشكل عام، بنتيجة 43.1 بالمئة.
ولا تزال المشاركة في القوى العاملة منخفضة في المنطقة، ولكن التمثيل في الأدوار المهنية يتطور بشكل إيجابي.
وشهد التحصيل التعليمي تقدما ملحوظا، حيث بلغ معدله 97.2 بالمئة، ويظهر تكافؤا واسع النطاق بين الجنسين في معرفة القراءة والكتابة والالتحاق عبر مستويات التعليم.
وتظل الصحة والبقاء على قيد الحياة مستقرة عند 96.4 بالمئة، مع توازن النسب بين الجنسين عند الولادة ولكن هناك فجوات مستمرة في متوسط العمر المتوقع الصحي.
ويحتل أداء المنطقة في مجال التمكين السياسي في عام 2024 المرتبة الأدنى على الإطلاق بنسبة 11.7بالمئة، على الرغم من أن وراء هذا الرقم زيادة +8.4 نقطة مئوية في التكافؤ السياسي منذ عام 2006، مع زيادة مستويات تمثيل المرأة في الأدوار الوزارية والبرلمانية عبر الاقتصادات.
وبلغت درجة التكافؤ بين الجنسين 61.7 في المائة، إلا أنه على الرغم من هذه النتيجة فقد شهدت المنطقة مسارا إيجابيا على هذا المستوى منذ عام 2006".
وتحسنت درجة الفجوة بين الجنسين تحسنت بمقدار +3.9 نقطة مئوية، فيما احتلت المنطقة الرتبة السابعة عالميا من حيث المشاركة الاقتصادية وتوفر الفرص.