نبض السودان:
2025-06-17@19:03:01 GMT

الجيش يمشط السوق الكبير والصغير بـ بابنوسة

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

الجيش يمشط السوق الكبير والصغير بـ بابنوسة

بابنوسة – نبض السودان

تجددت الإشتباكات العسكرية صباح اليوم الخميس في مدينة بابنوسة وسط قصف مدفعي ثقيل من جانب القوات المسلحة تجاه مليشيا الدعم السريع.

وتقوم قوات الجيش حاليا بتمشيط ” السوق الصغير والكبير ” .

.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الجيش السوق الكبير والصغير يمشط

إقرأ أيضاً:

بعد قرار تأجيل افتتاحه.. رحلة تمثال رمسيس الثاني حتى وصوله إلى المتحف المصري الكبير

في ظل التطورات الإقليمية الراهنة وما تشهده منطقة الشرق الأوسط من مستجدات، أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارًا بإرجاء الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير، الذي كان من المقرر أن يُقام في الثالث من يوليو المقبل، ليُعاد تحديد موعده خلال الربع الأخير من عام 2025، على أن يُعلن عنه في الوقت المناسب بالتنسيق مع جميع الجهات المعنية.

سيعمل المتحف المصري الكبير على مواصلته استقبال زائريه في ضوء الافتتاح التجريبي له، وحتى قرب الموعد الجديد للافتتاح الرسمي، وفي ضوء ذلك سنستعرض خلال السطور التالية تاريخ تمثال الملك رمسيس الثاني وهو من بين القطع الأثرية التي يضمها المتحف، ويتجاوز عمر التمثال حاجز الـ 32 قرنا.

احذر من الدايت.. تأثيرات نفسية غير متوقعة بسبب التقييد المفرط للسعرات الحراريةأكثر من 20 جنيها| انخفاض مفاجئ في أسعار الفراخ اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025فعالية تليق بعراقة مصر

أشار الدكتور مصطفى مدبولي أن قرار تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير، نابع من حرص الدولة المصرية على تقديم فعالية استثنائية تواكب المكانة التاريخية والثقافية لمصر، وتليق بعظمة حضارتها التي تمتد لآلاف السنين، كما يهدف التأجيل إلى ضمان مشاركة دولية واسعة وتنظيم احتفالية عالمية تُظهر الوجه الحضاري لمصر أمام العالم.

تمثال رمسيس الثاني.. من ممفيس إلى المتحف الكبير

من بين القطع الأثرية البارزة التي يحتضنها المتحف المصري الكبير، يبرز تمثال الملك رمسيس الثاني كأحد أعظم الشواهد على عظمة الفن المصري القديم، هذا التمثال الضخم الذي يبلغ عمره أكثر من 3200 عام، يُجسد الملك واقفًا في شموخ يُحاكي روعة عهده وامتداد نفوذه.

اكتشاف أثري في قلب ممفيس

تم اكتشاف التمثال عام 1820 على يد المستكشف الإيطالي "جيوفاني باتيستا كافيليا" في منطقة "ميت رهينة" القريبة من ممفيس التاريخية بمحافظة الجيزة، وقد وُجد التمثال مفككًا إلى ستة أجزاء.

مواصفات التمثال

يبلغ ارتفاع التمثال 11 مترًا ويزن نحو 80 طنًا، وقد نُحت من الجرانيت الوردي المستخرج من أسوان، وهو ما يعكس مدى براعة الفنان المصري القديم في التعامل مع الصخور الصلبة وتحويلها إلى أيقونات خالدة.

من ميدان رمسيس إلى المتحف المصري الكبير

شهد التمثال رحلة طويلة منذ اكتشافه، أبرز محطاتها نقله إلى ميدان باب الحديد بالقاهرة عام 1955، بقرار من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ليُطلق عليه لاحقًا اسم "ميدان رمسيس"، تكريمًا لهذا الملك العظيم.

ومع تصاعد المخاوف البيئية الناتجة عن التلوث والضوضاء في قلب العاصمة، تم اتخاذ قرار بنقل التمثال مجددًا إلى موقعه الحالي في المتحف المصري الكبير، وفي يوم 25 أغسطس 2006، تحرك التمثال وسط متابعة شعبية وإعلامية واسعة في رحلة بلغ طولها 30 كيلومترًا، قاطعًا شوارع القاهرة والجيزة بسرعة متوسطة بلغت 5 كم/ساعة.

رحلة معقدة بتكلفة 6 ملايين جنيه

لم تكن عملية النقل سهلة، إذ تطلبت دراسات هندسية دقيقة لاختيار الوسيلة الأنسب لضمان سلامة التمثال، وبعد محاكاة حية باستخدام كتلة خرسانية تزن 83 طنًا، تم تنفيذ عملية النقل بطريقة "محورية"، ارتكز فيها التمثال على مركز ثقله لضمان ثباته وتوزيع الأحمال بشكل آمن، وقُدرت تكلفة هذه العملية بـ 6 ملايين جنيه مصري.

طباعة شارك رمسيس الثاني تمثال رمسيس الثاني رحلة تمثال رمسيس الثاني المتحف المصري الكبير المتحف المصري

مقالات مشابهة

  • بعد إرجاء إفتتاح المتحف الكبير.. هذا مكان عرض قناع توت عنخ آمون
  • ليلتان على المسرح الكبير تخليداً لذكرى الفنان عبد المنعم كامل
  • مسؤول إيراني: الهجمات المضادة على إسرائيل أفشلت مخططها الكبير
  • مصر ترجئ افتتاح المتحف المصري الكبير
  • موعد الافتتاح الجديد لـ المتحف المصري الكبير 2025 بعد تأجيله
  • بعد قرار تأجيل افتتاحه.. رحلة تمثال رمسيس الثاني حتى وصوله إلى المتحف المصري الكبير
  • الأزهر: احترام الكبير في الإسلام خُلق رفيع ودليل على كمال الإيمان
  • الأزهر يكشف عن آداب معاملة الكبير في الإسلام ومظاهر هذا الاحترام
  • بعد الارتفاع الكبير .. انخفاض أسعار الدولار في بغداد واربيل
  • حسين عبد البصير: تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير قرار حكيم