القوات الروسية ترد على هجوم جسر القرم بضربة نوعية ضخمة في أوديسا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن القوات الروسية ترد على هجوم جسر القرم بضربة نوعية ضخمة في أوديسا، وقالت الوزارة الليلة، وجهت القوات المسلحة الروسية ضربة جماعية انتقامية بأسلحة بحرية عالية الدقة في منشآت كان يجري فيها التحضير لأعمال إرهابية ضد .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القوات الروسية ترد على هجوم جسر القرم بضربة نوعية ضخمة في أوديسا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت الوزارة: "الليلة، وجهت القوات المسلحة الروسية ضربة جماعية انتقامية بأسلحة بحرية عالية الدقة في منشآت كان يجري فيها التحضير لأعمال إرهابية ضد روسيا باستخدام قوارب مسيرة، وكذلك في مكان صنعها في حوض بناء السفن قرب مدينة أوديسا".بالإضافة إلى ذلك، أوضحت وزارة الدفاع أنه تم تدمير منشآت تخزين الوقود التي يبلغ حجمها الإجمالي نحو 70 ألف طن في منطقة نيكولاييف وأوديسا، والتي كلن يتم منها تزويد المعدات العسكرية للقوات المسلحة الأوكرانية بالوقود.وأضافت الوزارة أنه "تم إصابة جميع الأهداف المخطط لضربها، وتم تسجيل حرائق وانفجارات في المواقع التي تم ضربها".أفادت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب بأن كييف نفذت هجومًا إرهابيًا على جسر القرم، في الساعة 3 صباحًا يوم أمس الاثنين، باستخدام طائرتين مسيرتين. نتيجة لذلك، توفي زوجان- من سكان مقاطعة بيلغورود، وأصيبت ابنتهما القاصر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقت.ل 4 أطفال في هجوم على حافلة مدرسية بباكستان
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن هناك هجوم على حافلة مدرسية جنوب غربي باكستان نتج عنها مقتل 4 أطفال.
وأعلنت مصادر استخباراتية باكستانية، أن إسلام أباد ونيودلهي توصلتا إلى اتفاق يقضي بسحب القوات المنتشرة خلال الاشتباكات الأخيرة، والعودة إلى مواقع ما قبل التصعيد، وذلك في خطوة تهدف إلى تهدئة التوترات عقب الاتفاق على وقف إطلاق النار في وقت سابق من هذا الشهر.
وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، فقد تم التوصل إلى الاتفاق خلال جولة جديدة من الاتصالات العسكرية رفيعة المستوى عبر "الخط الساخن" بين كبار المسؤولين من الجانبين.
وينص الاتفاق على أن تعود القوات إلى مواقعها وقت السلم على طول الحدود المشتركة وخط المراقبة الفاصل بين شطري كشمير، على أن يتم التنفيذ الكامل بحلول نهاية مايو الجاري.
وكانت المنطقة قد شهدت تصعيدًا حادًا بلغ ذروته في 10 مايو، حين تبادلت الدولتان النوويتان هجمات بطائرات مسيّرة وصواريخ وغارات جوية، استهدفت منشآت عسكرية وقواعد جوية في كلا البلدين.
وتعود جذور التوتر الأخير إلى هجوم مسلح وقع في 22 أبريل في الجزء الخاضع للسيطرة الهندية من إقليم كشمير، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا، غالبيتهم من السياح الهنود. وقد حمّلت نيودلهي باكستان المسؤولية، متهمة إياها بدعم جماعات مسلحة وراء الهجوم.
وفي رد عسكري سريع، شنت الهند في الساعات الأولى من يوم 7 مايو ضربات جوية استهدفت مواقع داخل الأراضي الباكستانية، بما في ذلك مناطق في الشطر الباكستاني من كشمير، مما أسفر عن سقوط عشرات القتلى، وأثار مخاوف من اندلاع مواجهة شاملة بين البلدين.
من جانبها، نفت باكستان بشدة أي صلة لها بالهجوم على السياح، ودعت إلى إجراء تحقيقات مستقلة لكشف ملابساته.
ويأمل مراقبون أن يُسهم الاتفاق الأخير في تخفيف حدة التوترات المتكررة بين الجارتين النوويتين، والحد من مخاطر الانزلاق نحو صراع واسع النطاق في واحدة من أكثر المناطق حساسية في جنوب آسيا.