موسكالكوفا تعلن عن خطط لتبادل الطرود للأسرى العسكريين
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
الثورة نت/
قالت مفوضة حقوق الإنسان الروسية تاتيانا موسكالكوفا، في مقابلة مع وكالة نوفوستي إن الجانبين الروسي والأوكراني يخططان قريبا لتبادل دفعة جديدة من الطرود لأسرى الصراع من أقاربهم.
وأضافت موسكالكوفا ردا على سؤال حول ما إذا كانت هناك خطط لإرسال طرود إلى الأسرى الروس: “نخطط لإرسالها. نتفاوض حاليا بشأن محتويات هذه الطرود، وقائمة المواد الضرورية التي ستحملها، ونجمع رسائل من مواطنينا لأقاربهم الأسرى”.
وأشارت موسكالكوفا إلى أن تبادل الطرود سيكون من الجانبين.
في وقت سابق شددت موسكالكوفا على ضرورة عودة سكان مقاطعة كورسك الذين قامت القوات الأوكرانية بنقلهم قسرا إلى مقاطعة سومي، إلى ديارهم بدون أي شروط.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب مقاطعة "بابوا" في إندونيسيا
ضرب زلزال بقوة 5.3 درجات على مقياس ريختر اليوم، مقاطعة "بابوا" شرق إندونيسيا.
وذكر بيان لوكالة الأرصاد الجوية وعلم المناخ والجيوفيزياء بإندونيسيا، أن مركز الزلزال وقع على بعد 100 كيلومترٍ من مدينة "سارمي" الواقعة في المقاطعة، وعلى عمق 20 كيلومترًا.
ولم ترد تقارير عن وقوع أضرار مادية أو خسائر بشرية جراء الزلزال. وتضرب الزلازل بانتظام أجزاء مختلفة من إندونيسيا حيث تقع على حزام المحيط الهادئ المعروف باسم "حلقة النار"، وتلتقي العديد من الصفائح التكتونية وتسبب نشاطًا بركانيًا وزلزاليًا متكررًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب مقاطعة "بابوا" في إندونيسيا - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.