مصطفى بكري: نحن غاضبون ولن نترك الصهاينة يعبثون بالشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن رفض الرئيس السيسي على الرد على مكاملة رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو دليل على غضب الرئيس السيسي من التجاوزات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني وعدم احترامها للمواثيق.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار على قناة صدى البلد، :"نحن غاضبون ولن نترك الصهاينة يعبثون بالشعب الفلسطيني، متسائلاً:"متى يتحرك الضمير العربي لنقف خلف القضية الفلسطينية".
وأوضح أن التاريخ سيتحدث عن كل من وقف بجانب القضية الفلسطينة، مشيراً إلى أن آلاف الشهداء يسقطون من الأطفال والشيوخ والنساء يومياً ولا أحد يتحدث وكأن العالم في صمت، معقباً يجب وقف تلك المجازر التي تحدث في حق الشعب الفلسطيني.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الرئيس السيسي الإعلامي مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار الحدود المصرية الدولة المصرية الرئيس السيسي الشعب الفلسطيني صدى البلد غضب الرئيس مجلس النواب محور فلادلفيا مصطفى بكري
إقرأ أيضاً:
مصطفى الفقي: الصهاينة يعتبرون أن الجائزة الكبرى السيطرة على مصر
أكد الدكتور مصطفى الفقي المفكر السياسي، أن موقف الدولة المصرية الصلب من غزة لأنها قضيتنا المباشرة والسبب الرئيسي أن هناك تشابك واضح وأرض سيناء مجاورة وهناك أطماع صهيونية مباشرة، قائلا: "الصهاينة يعتبروا أن الجائزة الكبرى السيطرة على مصر".
وأضاف “الفقي” خلال حواره ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الاعلامي شريف عامر، المذاع على قناة ام بي سي مصر، أنه حينما يخفت الصوت المصري فهو خفوت أصوات كثيرة وما يحدث في المنطقة سيء لمصر والعرب، قائلا: "موقف مصر من غزة مش اختيار ولكن حقيقة تاريخية وانعزال مصر مفيد للخصوم الدوليين".
وشدد مصطفى الفقي، على انزعاج الخصوم الدوليين من الموقف المصري حيال تهجير الفلسطينيين من غزة ومصر موقفها قومي ووطني، مضيفا: "إذا قبلت مصر أن تنعزل وتقول مصر لمصر فقط في ظل سرعة الانتقال والاتصال العالمي يصبح هذا الامر مستحيل".
وتابع: "من المستحيل الفصل بين أولويات مصر وأوليات الأمة العربية وفي محاولة أن تكون مصر طرف في صراعات من شأنها تقلل من قيمتها والموقف المصري من التهجير أثار حفيظة البعض وادى الى انتقاد دورها وسياستها"، مؤكدا أن الارتباط المصري بالقضية الفلسطينية في صميم مصالحها وليس تطوعا.
انطلاق معرض “صنع في مصر” بطرابلس يوليو المقبل